حركة الامعاء -العناية في اثناء الحمل
من الضروري ان تكون حركة الامعاء منتظمة في اثناء الحمل و ان تتم الحركة مرة واحدة على الاقل كل يوم فاذا كان الطعام متوازنا مناسبا تتم الحركة من تلقاء نفسها دون عناء او واسطة فكميات كبيرة من الفواكه والخضار تساعد على حفظ حركة الامعاء طبيعية منتظمة واما اذا حدث امساك او قبض فان الاطعمة التالية تساعد كثيرا على اصلاح الوضع وتدبر الحالة :
التين والتمر والخوخ المجفف والفواكه المطبوخة والتفاح المطبوخ والبرتقال وخبز الحنطة الكاملة وما شاكل
ومن الطرق الاخرى التي تساعد على التغلب على الامساك و القبض التعود على الذهاب الى بيت الخلاء في اوقات معينة وافضل هذه الاوقات في الصباح او فورا بعد الفطور ( الترويقة) ولكن لا تجهدي نفسك لكي تتم الحركة بقوة بل استرخي استرخاء طبيعي وقد يفيدك اذا شربت كأسا من الماء الفاتر او الحار قليلا عندما تستيقظين او اذا تناولت بعض الفواكه قبل الذهاب الى الفراش او استعملي قليلا من. الزيوت المعدنية مع السلطة ولكن انتبهي الى ان الزيوت المعدنية قد تمتص بعض الفيتامينات افضل الزيوت واكثرها فائدة زيت الزيتون لا تأخذي حقنة شرجية او ملينا إلا برأيي الطبيي
بداية الحمل والغازات الغازات أثناء الحمل يُعدّ ارتفاع نسبة الغازات في البطن عند المرأة من الأعراض الشائعة أثناء الحمل، ويعود ذلك إلى العديد من الأسباب المختلفة، لعلّ أهمّها ارتفاع نسبة هرمون البروجسترون (بالإنجليزية: Progesterone)، الذي يقوم بدوره على إرخاء العضلات والأربطة في الحوض وباقي أنحاء الجسم، ويؤدي ارتخاء عضلات الأمعاء إلى بطء حركتها، ممّا ينتج عنه بقاء الأكل لفترات أطول في الأمعاء وإنتاج الغازات بكميّات أكبر، ويؤدي تجمّع هذه الغازات في البطن إلى الشعور بالانتفاخ، وزيادة التجشؤ، وإطلاق الريح، كما يؤدي التقدّم في الحمل إلى زيادة حجم الرحم والضغط على منطقة البطن، ممّا يتسبّب أيضاً بزيادة بطء حركة الامعاء وزيادة إنتاج الغازات، ومن الجدير بالذكر أنّ بعض أنواع الفيتامينات التي تتناولها الأم الحامل قد تزيد من فرصة تشكّل الغازات أيضاً، خصوصاً المكمّلات الغذائيّة التي تحتوي على الحديد.[الوقاية من الغازات أثناء الحمل لا يمكن منع تشكّل غازات البطن بشكلٍ نهائيّ أثناء الحمل، ولكن يمكن التخفيف من هذه الغازات والسيطرة عليها من خلال اتّباع بعض النصائح المختلفة، نذكر منها
شرب كميّات كبيرة من الماء لمنع حدوث الإمساك، والمساعدة على تسهيل حركة الأمعاء، ومنع حدوث الجفاف أثناء الحمل. تجنّب تناول الأطعمة المقليّة والدهنيّة، بسبب الوقت الطويل التي تحتاجه للهضم. تجنّب تناول المشروبات السكريّة قدر الاستطاع. تجنّب الشرب باستخدام المصّاصة، ومحاولة الشرب من الكأس بشكلٍ مباشر للتخفيف من نسبة ابتلاع الهواء. الجلوس بشكلٍ مستقيم بعد الانتهاء من الشرب للمساعدة على هضم الطعام وحركة الطعام في الأمعاء. محاولة استبدال الوجبات الكبيرة بعدّة وجبات صغيرة موزّعة على فترات متباعدة خلال اليوم. القيام ببعض التمارين الرياضيّة الخفيفة أو المشي بعد الأكل للمساعدة على تحرير الغازات. تجنّب تناول المحليات الصناعيّة. تجنّب ارتداء الملابس الضيّقة خصوصاً في منطقة الخصر. محاولة الأكل ببطء ومضغ الطعام بشكلٍ جيد، حيثُ يُعدّ المضغ الجيد للطعام أحد أفضل طرق التخفيف من غازات البطن.
من الضروري ان تكون حركة الامعاء منتظمة في اثناء الحمل و ان تتم الحركة مرة واحدة على الاقل كل يوم فاذا كان الطعام متوازنا مناسبا تتم الحركة من تلقاء نفسها دون عناء او واسطة فكميات كبيرة من الفواكه والخضار تساعد على حفظ حركة الامعاء طبيعية منتظمة واما اذا حدث امساك او قبض فان الاطعمة التالية تساعد كثيرا على اصلاح الوضع وتدبر الحالة :
التين والتمر والخوخ المجفف والفواكه المطبوخة والتفاح المطبوخ والبرتقال وخبز الحنطة الكاملة وما شاكل
ومن الطرق الاخرى التي تساعد على التغلب على الامساك و القبض التعود على الذهاب الى بيت الخلاء في اوقات معينة وافضل هذه الاوقات في الصباح او فورا بعد الفطور ( الترويقة) ولكن لا تجهدي نفسك لكي تتم الحركة بقوة بل استرخي استرخاء طبيعي وقد يفيدك اذا شربت كأسا من الماء الفاتر او الحار قليلا عندما تستيقظين او اذا تناولت بعض الفواكه قبل الذهاب الى الفراش او استعملي قليلا من. الزيوت المعدنية مع السلطة ولكن انتبهي الى ان الزيوت المعدنية قد تمتص بعض الفيتامينات افضل الزيوت واكثرها فائدة زيت الزيتون لا تأخذي حقنة شرجية او ملينا إلا برأيي الطبيي
بداية الحمل والغازات الغازات أثناء الحمل يُعدّ ارتفاع نسبة الغازات في البطن عند المرأة من الأعراض الشائعة أثناء الحمل، ويعود ذلك إلى العديد من الأسباب المختلفة، لعلّ أهمّها ارتفاع نسبة هرمون البروجسترون (بالإنجليزية: Progesterone)، الذي يقوم بدوره على إرخاء العضلات والأربطة في الحوض وباقي أنحاء الجسم، ويؤدي ارتخاء عضلات الأمعاء إلى بطء حركتها، ممّا ينتج عنه بقاء الأكل لفترات أطول في الأمعاء وإنتاج الغازات بكميّات أكبر، ويؤدي تجمّع هذه الغازات في البطن إلى الشعور بالانتفاخ، وزيادة التجشؤ، وإطلاق الريح، كما يؤدي التقدّم في الحمل إلى زيادة حجم الرحم والضغط على منطقة البطن، ممّا يتسبّب أيضاً بزيادة بطء حركة الامعاء وزيادة إنتاج الغازات، ومن الجدير بالذكر أنّ بعض أنواع الفيتامينات التي تتناولها الأم الحامل قد تزيد من فرصة تشكّل الغازات أيضاً، خصوصاً المكمّلات الغذائيّة التي تحتوي على الحديد.[الوقاية من الغازات أثناء الحمل لا يمكن منع تشكّل غازات البطن بشكلٍ نهائيّ أثناء الحمل، ولكن يمكن التخفيف من هذه الغازات والسيطرة عليها من خلال اتّباع بعض النصائح المختلفة، نذكر منها
شرب كميّات كبيرة من الماء لمنع حدوث الإمساك، والمساعدة على تسهيل حركة الأمعاء، ومنع حدوث الجفاف أثناء الحمل. تجنّب تناول الأطعمة المقليّة والدهنيّة، بسبب الوقت الطويل التي تحتاجه للهضم. تجنّب تناول المشروبات السكريّة قدر الاستطاع. تجنّب الشرب باستخدام المصّاصة، ومحاولة الشرب من الكأس بشكلٍ مباشر للتخفيف من نسبة ابتلاع الهواء. الجلوس بشكلٍ مستقيم بعد الانتهاء من الشرب للمساعدة على هضم الطعام وحركة الطعام في الأمعاء. محاولة استبدال الوجبات الكبيرة بعدّة وجبات صغيرة موزّعة على فترات متباعدة خلال اليوم. القيام ببعض التمارين الرياضيّة الخفيفة أو المشي بعد الأكل للمساعدة على تحرير الغازات. تجنّب تناول المحليات الصناعيّة. تجنّب ارتداء الملابس الضيّقة خصوصاً في منطقة الخصر. محاولة الأكل ببطء ومضغ الطعام بشكلٍ جيد، حيثُ يُعدّ المضغ الجيد للطعام أحد أفضل طرق التخفيف من غازات البطن.
تعليق