الفيتامينات مهمة جدا- كيف تضمنين سلامة مولودك
فيتامين دي وهو ضروري لنمو العظام و الاسنان وتقويتها ويساعد الجسم على الاستفادة من الكلس و الفوسفور .يمنع مرض الكساح و تشويه العظام
من اهم موارده:
زيت السمك و الحليب الكامل، الزبدة، البيض، السمن، واشعة الشمس على الجلد ، فبواسطة تلويح الجسم بأشعة الشمس يخزن الجسم كمية من فيتامين دي كافية لمدة الشتاء كله تقريبا . على انه قد يجد الطبيب حاجة الى اعطاء برشانات تحتوي على فيتامين دي ليتأكد من ان الحامل لا تحتاج الى كمية منه فوق ما تأخده من الطعام فاعتمدي على رأيه لا تأخدي من فيتامين دي اكثر مما يلزم لان الانسان معرض ان يفرط في تناوله بينما هو من الفيتامينات التي يجب تناولها باعتدال
فيتامين e للحامل فوائد فيتامين د للحامل تُوصى الأم الحامل بالحرص على تناول ما يكفي من فيتامين د من المصادر الغذائيّة خلال فترة الحمل، وذلك للحفاظ على صحّة الأمّ، ولضمان نموّ الطفل بشكلٍ سليم، وفي ما يأتي ذكر بعض الفوائد للأم الحامل وجنينها:[١] تعزيز قوة العظام والأسنان: وذلك عن طريق تنظيم كميّات الكالسيوم والفسفور في الجسم، إذ إنّ هذان العُنصران مُهمّان للحفاظ على العظام، والأسنان، والعضلات بصحة جيدة، ومن الجدير بالذكر أنّ التعرض لأشعة الشمس لا يكون كافياً دائماً، ولذا يتمّ تدعيم حليب الأطفال وجميع أنواع الحليب بفيتامين د، كما يُمكن للأم الحامل الحصول عليه من الأغذية المُدعمة، أو المصادر الأخرى، أو خلال المكملات الغذائية بعد استشارة الطبيب.[٢][٣] تقليل خطر الإصابة بتسمم الحمل: قد يساهم تناول فيتامين د في التقليل من خطر الإصابة بأعراض ما قبل تسمم الحمل (بالإنجليزيّة: Pre-eclampsia)، وانخفاض وزن المولود، والولادة المبكرة،[٤] وقد أشارت مراجعةٌ لـ 30 دراسة نُشرت في مجلة Cochrane Database of Systematic Reviews عام 2019، وشملت 7033 امرأة، أنّ استهلاك النساء الحوامل لمكمّلات فيتامين د وحدها، قد يُقلل خطر الإصابة بسكري الحمل، ومرحلة ما قبل تسمم الحمل، ونزيف ما بعد الولادة (بالأنجليزية: Postpartum hemorrhage)، إلا أنّ تأثيره في تقليل خطر الولادة المُبكرة لم يكن كبيراً بالمُقارنة مع النساء اللواتي لم يتناولنَ مكمّلات فيتامين د، كما قّلت أعراض ما قبل تسمم الحمل عند استهلاك مكملات فيتامين د مع الكالسيوم، لكنّه زاد من احتمال خطر حدوث الولادة المبكرة.
المساعدة على عمليّة الولادة: أشارت مُراجعة نُشرت في مجلة Obg management عام 2011، أنّ لفيتامين د دوراً مهمّاً في الولادة، وذلك بسبب وجود مُستقبلات لفيتامين د في عضلة الرحم تؤثر في قوة انقباضه خلال الولادة، كما قد يكون هناك مجموعة من المستقبلات في المشيمة، إلا أنّ الأبحاث ما زالت قائمة لمعرفة دورها، كما أنّه يُحسّن من عمل جهاز المناعة، الأمر الذي يُساعد على تقليل خطر إصابة المرأة الحامل بالعدوى.[٦] التقليل من خطر الإصابة بقصور الانتباه وفرط الحركة: المعروف اختصاراً بـ ADHD (بالإنجليزيّة: Attention deficit hyperactivity disorder)، حيث أشارت دراسةٌ رصديّةٌ قائمة على الملاحظة ونُشرت في مجلة Epidemiology عام 2015، لمعرفة نسب فيتامين د عند الأُمهات الحوامل، وتأثيره في أعراض قصور الانتباه وفرط الحركة خلال عُمر الأطفال الذي يتراوح بين 5 إلى 6 سنوات، وتبيّن أنّ وجود فيتامين د بكمية كافية عند الأم خلال فترة الحمل، انعكس على تقليل خطر إصابة الطفل باضطراب فرط الحركة والأعراض المرتبطة بها بنسبة 11%، وخفض من قلة التركيز في مرحلة الطفولة.[٧] المُساعدة على التطور العقلي للطفل: يُساعد فيتامين د على التطور العقلي والحركي للطفل عند استهلاك الأم كمياتٍ كافيةٍ من فيتامين د أثناء فترة الحمل، وقد أشارت دراسةٌ رصديّةٌ قائمةٌ على الملاحظة ونُشرت في مجلة Pediatrics عام 2012، إلى أنّ ارتفاع مستويات فيتامين د لدى الأمهات يرتبط بتحسّن النموّ العقليّ والحركيّ للأطفال الرضع
فيتامين دي وهو ضروري لنمو العظام و الاسنان وتقويتها ويساعد الجسم على الاستفادة من الكلس و الفوسفور .يمنع مرض الكساح و تشويه العظام
من اهم موارده:
زيت السمك و الحليب الكامل، الزبدة، البيض، السمن، واشعة الشمس على الجلد ، فبواسطة تلويح الجسم بأشعة الشمس يخزن الجسم كمية من فيتامين دي كافية لمدة الشتاء كله تقريبا . على انه قد يجد الطبيب حاجة الى اعطاء برشانات تحتوي على فيتامين دي ليتأكد من ان الحامل لا تحتاج الى كمية منه فوق ما تأخده من الطعام فاعتمدي على رأيه لا تأخدي من فيتامين دي اكثر مما يلزم لان الانسان معرض ان يفرط في تناوله بينما هو من الفيتامينات التي يجب تناولها باعتدال
فيتامين e للحامل فوائد فيتامين د للحامل تُوصى الأم الحامل بالحرص على تناول ما يكفي من فيتامين د من المصادر الغذائيّة خلال فترة الحمل، وذلك للحفاظ على صحّة الأمّ، ولضمان نموّ الطفل بشكلٍ سليم، وفي ما يأتي ذكر بعض الفوائد للأم الحامل وجنينها:[١] تعزيز قوة العظام والأسنان: وذلك عن طريق تنظيم كميّات الكالسيوم والفسفور في الجسم، إذ إنّ هذان العُنصران مُهمّان للحفاظ على العظام، والأسنان، والعضلات بصحة جيدة، ومن الجدير بالذكر أنّ التعرض لأشعة الشمس لا يكون كافياً دائماً، ولذا يتمّ تدعيم حليب الأطفال وجميع أنواع الحليب بفيتامين د، كما يُمكن للأم الحامل الحصول عليه من الأغذية المُدعمة، أو المصادر الأخرى، أو خلال المكملات الغذائية بعد استشارة الطبيب.[٢][٣] تقليل خطر الإصابة بتسمم الحمل: قد يساهم تناول فيتامين د في التقليل من خطر الإصابة بأعراض ما قبل تسمم الحمل (بالإنجليزيّة: Pre-eclampsia)، وانخفاض وزن المولود، والولادة المبكرة،[٤] وقد أشارت مراجعةٌ لـ 30 دراسة نُشرت في مجلة Cochrane Database of Systematic Reviews عام 2019، وشملت 7033 امرأة، أنّ استهلاك النساء الحوامل لمكمّلات فيتامين د وحدها، قد يُقلل خطر الإصابة بسكري الحمل، ومرحلة ما قبل تسمم الحمل، ونزيف ما بعد الولادة (بالأنجليزية: Postpartum hemorrhage)، إلا أنّ تأثيره في تقليل خطر الولادة المُبكرة لم يكن كبيراً بالمُقارنة مع النساء اللواتي لم يتناولنَ مكمّلات فيتامين د، كما قّلت أعراض ما قبل تسمم الحمل عند استهلاك مكملات فيتامين د مع الكالسيوم، لكنّه زاد من احتمال خطر حدوث الولادة المبكرة.
المساعدة على عمليّة الولادة: أشارت مُراجعة نُشرت في مجلة Obg management عام 2011، أنّ لفيتامين د دوراً مهمّاً في الولادة، وذلك بسبب وجود مُستقبلات لفيتامين د في عضلة الرحم تؤثر في قوة انقباضه خلال الولادة، كما قد يكون هناك مجموعة من المستقبلات في المشيمة، إلا أنّ الأبحاث ما زالت قائمة لمعرفة دورها، كما أنّه يُحسّن من عمل جهاز المناعة، الأمر الذي يُساعد على تقليل خطر إصابة المرأة الحامل بالعدوى.[٦] التقليل من خطر الإصابة بقصور الانتباه وفرط الحركة: المعروف اختصاراً بـ ADHD (بالإنجليزيّة: Attention deficit hyperactivity disorder)، حيث أشارت دراسةٌ رصديّةٌ قائمة على الملاحظة ونُشرت في مجلة Epidemiology عام 2015، لمعرفة نسب فيتامين د عند الأُمهات الحوامل، وتأثيره في أعراض قصور الانتباه وفرط الحركة خلال عُمر الأطفال الذي يتراوح بين 5 إلى 6 سنوات، وتبيّن أنّ وجود فيتامين د بكمية كافية عند الأم خلال فترة الحمل، انعكس على تقليل خطر إصابة الطفل باضطراب فرط الحركة والأعراض المرتبطة بها بنسبة 11%، وخفض من قلة التركيز في مرحلة الطفولة.[٧] المُساعدة على التطور العقلي للطفل: يُساعد فيتامين د على التطور العقلي والحركي للطفل عند استهلاك الأم كمياتٍ كافيةٍ من فيتامين د أثناء فترة الحمل، وقد أشارت دراسةٌ رصديّةٌ قائمةٌ على الملاحظة ونُشرت في مجلة Pediatrics عام 2012، إلى أنّ ارتفاع مستويات فيتامين د لدى الأمهات يرتبط بتحسّن النموّ العقليّ والحركيّ للأطفال الرضع
تعليق