الفحوص المختبرية ضرورية _ المنتظرات_ طريقك الى الصحة والسعادة

فحوصات الحمل: قائمة بأبرزها

فلنتعرف في ما يأتي على أبرز فحوصات الحمل وأوقاتها
فحوصات الحمل الموصى بها طبيًا


متابعة الحمل بانتظام تُمكّن الحامل من الكشف المبكر عن المشكلات الصحية التي قد تظهر خلال فترة الحمل، والمتابعة تتم بإجراء عدة فحوصات تختص بالحمل، لكن يوجد فحص يُفضل إجرائه قبل الحمل وهو لا يقل أهمية عن فحصوات الحمل، وهو فحص الدم للكشف عن الأمراض الوراثية، إذ يكشف عن الأمراض التي يُمكن أن تنتقل الأبناء.

في ما يأتي مجموعة من فحوصات الحمل المُوصى بها طبيًا، ويجدر العلم أن ليست كل حامل بحاجة لبعضها، فيوجد فحوصات إضافية تُجرى في حال وجود ضرورة لذلك:
1. فحوصات الحمل الشاملة


عند التأكد من الحمل يتم إجراء عدة فحوصات روتينية للحامل، وهي:

• فحص فصيلة الدم، والعامل الريسوسي (Rh).
• فحص تعداد الدم.
• فحص السكر بعد الصيام.
• تحليل البول وزراعة البول.

يُفضل إجراء جميع هذه الفحوصات قبل الأسبوع 12 من الحمل، ويُنصح بإجرائها بعد الزيارة الأولى للطبيب خلال فترة الحمل.

تهدف هذه الفحوصات للكشف عن وجود فقر الدم، وعدم تلائم في فصيلة الدم أو في مجموعة العامل الريسوسي بين الأم والجنين، والكشف عن الإصابة بسكري قبل الحمل، والكشف عن العدوى الكامنة في البول.
2. فحص التصوير بالأمواج فوق الصوتية (Ultrasound)


يتم إجراء أول فحص تصوير بالأمواج فوق الصوتية بين الأسبوع 6 و 12، ويهدف هذا النوع من فحوصات الحمل إلى:

• تحديد العمر الدقيق للحمل.
• التأكد من سلامة الحمل ومكانه.
• تحديد عدد الأجنة.

كما يجدر الذكر أنه في في الأسبوع 6 من الحمل غالبًا يمكن الاستماع لصوت نبضات قلب الجنين لأول مرة.
3. فحص الإعتيان من الزغابات المشيمائية


فحص الإعتيان من الزغابات المشيمائية هو فحص لصبغيات الجنين، ويهدف إلى تشخيص الأمراض الجينية.

لا يتم إجراء هذا الفحص بشكل روتيني إنما بناءً على توصية طبيب الأمراض الوراثية أو المرشد الوراثي، وغالبًا ما يتم إجراء هذا الفحص في الأسابيع 10-12 من الحمل.
. فحص مسح الثلث الأول من الحمل


فحص مسح الثلث الأول من الحمل يتم من خلال التصوير بالأمواج فوق الصوتية، وهو يُجرى في الأسابيع 11 - 14 من الحمل.

يهدف هذا الفحص إلى الكشف عن العيوب الخلقية المختلفة وخصوصًا متلازمة داون عند الجنين.
5. فحص مسح أعضاء الجنين في الثلث الأول من الحمل


فحص مسح أعضاء الجنين في الثلث الأول من الحمل من فحوصات الحمل التي تُجرى بالتصوير بالأمواج فوق الصوتية، ويهدف هذا الفحص إلى الكشف عن العيوب الخلقية والتشوهات في هيكل الجنين.

قد تكون نتيجة هذا الفحص التوصية بوقف الحمل المبكر أو بإجراء فحص آخر الذي من شأنه أن يُعطي المزيد من المعلومات بخصوص حالة الجنين، يتم إجراء هذا الفحص في الأسابيع الحمل 13-17.
6. فحص بزل السلى


فحص بزل السلى يتم خلاله فحص صبغيات الجنين، ويمكن تشخيص أمراض جينية من خلاله، ويُجرى الفحص ابتداءً من الأسبوع 16 من الحمل.
7. فحص مسح أعضاء الجنين الموسع


فحص مسح أعضاء الجنين الموسع من فحوصات الحمل التي تهدف إلى الكشف عن العيوب الخلقية والتشوهات في هيكل الجنين، ويتم إجراء الفحص بالتصوير بالأمواج فوق الصوتية في الأسابيع 20-23 من الحمل.
معلومات هامة عن أوقات إجراء فحوصات الحمل


في ما يأتي مجموعة من المعلومات عن أوقات فحوصات الحمل:

• إجراء الفحص الشامل كل 3 شهور من تقريبًا أثناء الحمل، ويُمكن تعديل المدة في حال وجود ضرورة لذلك.
• إجراء فحص التصوير بالأمواج فوق الصوتية ومراقبة الجنين كل يومين أو ثلاثة أيام، للتأكد من استمرار الحمل بشكل طبيعي، وهذا في حال مرور الموعد المقدر للولادة.

فحوصات الحمل المطلوبة والوقت المناسب لإجرائها

بداية الحمل و خاصة عندما يكون الحمل الأول يجب على الأم المتابعة الدورية مع الطبيب من أجل إجراء بعض الفحوصات لمتابعة الحمل والاطمئنان على صحة الجنين، فما هي فحوصات الحمل المطلوبة أثناء الحمل ؟ ومتى يتم إجراؤها ؟

فحوصات الحمل المطلوبة خلال الثلث الأول من الحمل هناك بعض الفحوصات المهمة التي يقوم بها الطبيب المعالج للمرأة الحامل في أشهر الحمل الأولى ومن أهم تلك الفحوصات: فحص الدم يعتبر فحص الدم من الفحوصات الأولية التي يطلبها الطبيب المعالج من الحامل ويوضح فحص الدم ما يلي:

وجود فقر الدم وذلك عن طريق إجراء صورة دم شاملة لمعرفة نسبة الهيموجلوبين. معرفة فصيلة الدم، وعامل ريسس، ويفضل معرفة الفصيلة و عامل ريسس قبل حدوث الحمل. التحقق من وجود مناعة ضد الحصبة الألمانية. التأكد من عدم وجود بعض الأمراض مثل ( الإلتهاب الكبدي الفيروسي بي، والزهري، والسيلان ). في حالة وجود تاريخ عائلي لمرض فقر الدم المنجلي يتم إجراء بعض الاختبارات المعملية لاستبعاد وجود المرض. التحقق من عدم وجود داء المقوسات وخاصة في حالة وجود إصابة سابقة بمرض فيروس الجديري. فحص البول يقوم الطبيب بإجراء فحص للبول للتأكد من: وجود حمل. عدم وجود عدوي بالكليتين أو المجرى التناسلي. التأكد من عدم وجود جلوكوز في البول ويتم بشكل روتيني خلال الحمل، وخاصة في حالة وجود عوامل خطر للإصابة بسكري الحمل. التأكد من عدم وجود بروتين في البول ويتم بشكل روتيني خلال الحمل وخاصة في حالة وجود عوامل خطر للإصابة بارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل (تسمم الحمل).

الفحوصات الخاصة بوجود مشاكل كروموسومية خلال الثلث الأول من الحمل يتم الكشف عن متلازمة داون بين الأسبوع الحادي عشر و الأسبوع الرابع عشر من عمر الجنين، ويتم إجراء فحص بالموجات الصوتية بجانب فحص الدم، حيث يتم فحص الحمض النووي الخاص بخلايا الجنين عن طريق أخذ عينة من الدم لفحصها جيداً و تستخدم تلك الطريقة للكشف عن 99 % من حالات متلازمة داون.

فحوصات الحمل المطلوبة خلال الثلث الثاني من الحمل فحص الموجات فوق الصوتية يتم إجراء فحص الموجات فوق الصوتية في أي أسبوع من أسابيع الحمل، ولكن ينصح الأطباء بإجرائه روتينياً خلال الأسبوع العشرين من الحمل، و يتم التأكد من صحة الجنين ونموه بشكل سليم عن طريق الموجات فوق الصوتية كما يتم أيضاً الكشف عن وجود بعض العيوب الخلقية مثل وجود الشق الحلقي، كما يمكن عن طريقها معرفة عدد الأجنة و موقع المشيمة و الكشف عن وجود المشيمة المنزاحة وكمية السائل الأمنيوني. فحص الألفافيتوبروتين يتم فحص نسبة الألفافيتوبروتين بشكل روتيني في الثلث الثاني من الحمل في بعض الدول لاستبعاد بعض المشاكل الجينية مثل : متلازمة داون والصلب المشقوق.

فحص الدوبلر للجنين يوضح تدفق الدم للجنين و المشيمة. تنظير الجنين يتم استخدام المنظار لفحص الجنين جيداً و التأكد من خلو الجنين من الأمراض الوراثية والعيوب الخلقية. فحص الجلوكوز يتم إجراء فحص الجلوكوز ما بين الأسبوع الرابع و العشرين و الأسبوع الثامن و العشرين من الحمل ويتم بشكل روتيني لجميع السيدات وعند وجود ارتفاع في نسبة الجلوكوز يتم إجراء اختبار تحمل الجلوكوز للتأكد من نتيجة التحليل

التحاليل والفحوصات اللازمة للحامل وأهميتها


العناية الجيدة بنفسك في أثناء فترة الحمل أهم شيء وأفضل طريقة لإنجاب طفل سليم مُعافى، وعند التأكد من حملك والذهاب إلى الطبيب قد يوصي عدد منهم بإجراء مجموعة متنوعة من الفحوصات والتحاليل، لتوفير معلومات وافية عن صحة طفلك وصحتك وطبيعة حملك، وقد تساعدك أيضًا على تحسين صحة طفلك وتطوره قبل الولادة. سنخبرك في هذا المقال ما التحاليل المطلوبة للحامل، وما فائدة كل منها وأهميتها، بالإضافة إلى أهم الفيتامينات التي يتعين عليك الحصول عليها.


ما التحاليل المطلوبة للحامل؟ فحص بالموجات فوق الصوتية: للتأكد من أن الحمل طبيعى وليس خارج الرحم، وفحص الجنين للتأكد من سلامته وخلوه من التشوهات والعيوب الخلقية للأجنة ومعرفة صفاته. تحليل البول: للكشف عن وجود بروتين أو سكر أو أي عدوى، فوجود بروتين بالبول مؤشر إلى احتمالية ارتفاع ضغط الدم واحتباس السوائل أواخر الحمل، ووجود سكر في البول مؤشر إلى إصابة الحامل بما يسمّى سكر الحمل. تحليلات الدم للكشف عن: فصيلة دم الأم وعامل ريزوس «Rh»: إذا كان عامل ريزوس الخاص بكِ سالبًا وطفلك موجب، فعلى الطبيب القيام ببعض التدابير لحمايتك وحماية طفلك من الأجسام المضادة التى يكوّنها جسمك ضد جسم طفلك. صورة دم كاملة «CBC»: وهى مهمة لمعرفة عدة أشياء كنسبة الهيموجلوبين الذى يعد مؤشرًا إلى سلامتك أو إصابتك بالأنيميا، أيضًا معرفة عدد الصفائح الدموية وخلايا الدم البيضاء، فزيادة عدد خلايا الدم البيضاء يمكن أن يشير إلى وجود عدوى. الحصبة الألمانية: يبين هذا التحليل مستوى الأجسام المضادة لفيروس الحصبة الألماني، لمعرفة إذا كانت لديك مناعة ضده لإصابتك به فى الصغر أو نتيجة أخذ تطعيم، وهذا الفيروس خطير جدا، إذ يمكن أن يسبب الإجهاض أو الولادة مبكرة أو ولادة جنين ميت، أو عيوبًا خلقية بالجنين، فإذا لم تكن لديك مناعة ضده، فعليكِ تجنب أى شخص مصاب به، حتى يتم حملك بسلام. التهاب الكبد «B ،C»: كثيرون ممن يحملون هذه الفيروسات لا يعرفون، لذلك عليكِ بعمل هذا التحليل للتأكد من سلامتك، وإذا كنتِ مصابة بأحدهما -لا قدر الله- فربما ينتقل إلى طفلك في أثناء الولادة، فيعطيه الطبيب حقنة معينة فى أول 12 ساعة، وأخرى بعد شهر أو شهرين، وثالثة فى عمر ستة أشهر لحمايته من الإصابة بهذا الفيروس. الجديري المائي: إذا كنتِ غير متأكدة أنكِ تعرضت له من قبل، فعليكِ بعمل هذا الاختبار للتأكد. الزهيري: عدوى تنتقل جنسيًا، وهو نادر لكن لا بدّ من التأكد من عدم إصابتك به، لأنه إذا وجد يمكن أن يسبب مشكلات خطيرة. اختبار السكري: لمعرفة إذا كنتِ مصابة بسكر الحمل أم لا، لأخذ الاحتياطات اللازمة.


أهمية تحاليل الحمل التحاليل الطبية والفحوصات في أثناء الحمل مهمة جدًا، إذ يمكن من خلالها تحديد بعض المشكلات الصحية التي تعانين منها أو يعاني منها جنينك لعلاجها إن أمكن، وهي مهمة أيضًا لتجنب وقوعك فى الخطر أنتِ أو جنينك، لذلك فعمل تحاليل للحامل يمكن أن يحدد عدة أشياء مختلفة، منها: وجود مشكلة صحية عندك قابلة للعلاج، وإذا لم تعالج فيمكن أن تؤثر بالسلب في جنينك. تظهر صفات طفلك مثل حجمه ووزنه وجنسه وعمره ووضعه فى رحمك. معرفة إذا كان الطفل لديه بعض المشكلات الخلقية. معرفة حدوث أي تشوهات بالجنين. الفيتامينات الضرورية للحامل جميع العناصر الغذائية مهمة، لكن هذه الفيتامينات الستة تلعب دورًا رئيسيًا في نمو طفلك وتطوره في أثناء الحمل: حمض الفوليك. الحديد. الكالسيوم. فيتامين"د". الأوميجا 3. اليود

أبرز التحاليل للحامل



كثر الفحوصات والتحاليل التي تحتاجها المرأة أثناء الحمل، والتي تساعدها على التعرف على حالتها الصحية، وحالة حملها، لسهولة التنبؤ بوجود أي مشاكل قد تواجهها أثناء الحمل، كالأنيميا، الالتهابات، الضغط، السكري، لذا نقدم في هذا التقرير أبرز الفحوصات التي تحتاجها المرأة في بداية الحمل.
فحص “أن.آي.بي.تي” (NIPT)‫
‫من جانبه قال عضو الجمعية الألمانية ‫لأمراض النساء والتوليد البروفيسور كارل أوليفر كاجان إن الأطباء يمكنهم استيضاح الإصابة بمتلازمة ‫داون أو التثلثين 13 و18 عبر الفحص غير الجراحي قبل الولادة “أن.آي.بي.تي” (non-invasive prenatal test) لدم الأم؛ حيث يتم فحص المادة ‫الجينية من عينة دم الأم.

‫وأوضح كاجان أن هذا الاختبار ليس اختبارا تشخيصيا، وإنما مجرد تحليل ‫للمخاطر، مؤكدا أن هذا الاختبار موثوق للغاية بالنسبة للتثالث.

‫وفي الواقع لا يمكن التشخيص باضطرابات الكروموسومات إلا عبر بَزل ‫السائل الأمنيوسي وخزعة الزغابات المشيمائية، علما بأن هاتين الطريقتين ‫ترفعان خطر الإجهاض، حيث يتم أخذ عينات للفحص بواسطة إبرة عن طريق جدار ‫بطن الأم.

ويوصي كاجان الراغبات في إجراء فحص “أن.آي.بي.تي” بأن يصاحبه تشخيص جيد ‫بالموجات فوق الصوتية للكشف عن التشوهات التي لا ترتبط بالاضطرابات ‫الصبغية.

وبالإضافة إلى التشوهات، يمكن أيضا اكتشاف الأمراض المعدية مثل ‫متلازمة تورش وداء المقوسات، ويمكن تحديد إن كانت المرأة محصنة ضدها ‫في بداية الحمل عبر فحص عينة من دمها.

‫المكورات العقدية “بي”
‫وبدوره، يوصي رئيس الجمعية الألمانية لطب ما قبل ‫الولادة البروفيسور ديتر غراب الحوامل بإجراء مسحة مهبلية لفحص بكتيريا المكورات العقدية من ‫المجموعة “بي” بين الأسبوعين الخامس والثلاثين والسابع والثلاثين.

‫وأوضح غراب أن العدوى بهذه البكتيريا تهدد الطفل بأمراض خطيرة مثل تسمم ‫الدم والالتهاب الرئوي والتهاب السحايا.

أبرز التحاليل للحامل



كثر الفحوصات والتحاليل التي تحتاجها المرأة أثناء الحمل، والتي تساعدها على التعرف على حالتها الصحية، وحالة حملها، لسهولة التنبؤ بوجود أي مشاكل قد تواجهها أثناء الحمل، كالأنيميا، الالتهابات، الضغط، السكري، لذا نقدم في هذا التقرير أبرز الفحوصات التي تحتاجها المرأة في بداية الحمل.
فحص “أن.آي.بي.تي” (NIPT)‫
‫من جانبه قال عضو الجمعية الألمانية ‫لأمراض النساء والتوليد البروفيسور كارل أوليفر كاجان إن الأطباء يمكنهم استيضاح الإصابة بمتلازمة ‫داون أو التثلثين 13 و18 عبر الفحص غير الجراحي قبل الولادة “أن.آي.بي.تي” (non-invasive prenatal test) لدم الأم؛ حيث يتم فحص المادة ‫الجينية من عينة دم الأم.

‫وأوضح كاجان أن هذا الاختبار ليس اختبارا تشخيصيا، وإنما مجرد تحليل ‫للمخاطر، مؤكدا أن هذا الاختبار موثوق للغاية بالنسبة للتثالث.

‫وفي الواقع لا يمكن التشخيص باضطرابات الكروموسومات إلا عبر بَزل ‫السائل الأمنيوسي وخزعة الزغابات المشيمائية، علما بأن هاتين الطريقتين ‫ترفعان خطر الإجهاض، حيث يتم أخذ عينات للفحص بواسطة إبرة عن طريق جدار ‫بطن الأم.

ويوصي كاجان الراغبات في إجراء فحص “أن.آي.بي.تي” بأن يصاحبه تشخيص جيد ‫بالموجات فوق الصوتية للكشف عن التشوهات التي لا ترتبط بالاضطرابات ‫الصبغية.

وبالإضافة إلى التشوهات، يمكن أيضا اكتشاف الأمراض المعدية مثل ‫متلازمة تورش وداء المقوسات، ويمكن تحديد إن كانت المرأة محصنة ضدها ‫في بداية الحمل عبر فحص عينة من دمها.

‫المكورات العقدية “بي”
‫وبدوره، يوصي رئيس الجمعية الألمانية لطب ما قبل ‫الولادة البروفيسور ديتر غراب الحوامل بإجراء مسحة مهبلية لفحص بكتيريا المكورات العقدية من ‫المجموعة “بي” بين الأسبوعين الخامس والثلاثين والسابع والثلاثين.

‫وأوضح غراب أن العدوى بهذه البكتيريا تهدد الطفل بأمراض خطيرة مثل تسمم ‫الدم والالتهاب الرئوي والتهاب السحايا.