ما هي متلازمة نقل الدم الجنيني؟ وهل من الممكن تجنبها؟ ا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما هي متلازمة نقل الدم الجنيني؟ وهل من الممكن تجنبها؟ ا

    متلازمة نقل الدم الجنيني: حالة خطيرة تُصيب التوائم في الرحم
    تُعد متلازمة نقل الدم الجنيني حالة خطيرة قد تصيب بشكل خاص التوائم المتطابقة في الرحم، أو الأجنة عمومًا التي تتشارك ذات المشيمة، فما الذي يحدث هنا؟

    متلازمة نقل الدم الجنيني


    قد يُصاب التوائم بهذه الحالة عند اشتراكهم في الأوعية الدموية المتواجدة في المشيمة، الأمر الذي ينتج عنه وصول كمية أكبر من الدم لأحد التوأمين ويُسمى حينها المستقبل، بينما تصل كمية قليلة جدًا من الدم لشق التوأم الآخر ويُسمى المانح.
    مراحل متلازمة نقل الدم الجنيني


    تقسّم مراحل متلازمة نقل الدم الجنيني إلى خمس مراحل، لنتعرّف عليها:
    • المرحلة الأولى: اختلاف كبير في حجم السائل الأمينوسي في كيس التؤام.
    • المرحلة الثانية: عدم التمكن من رؤية مثانة الجنين الأصغر حجمًا من خلال أشعة الموجات فوق الصوتية.
    • المرحلة الثالثة: تدفق الدم غير الطبيعي عبر الحبل السري أو الأوعية الجنينة حول القلب.
    • المرحلة الرابعة: تراكم السوائل بشكل غير طبيعي في مختلف تجاويف الجسم.
    • المرحلة الخامسة: وفاة أحد التؤامين أو كلاهما
    • المرحلة الثالثة: تدفق الدم غير الطبيعي عبر الحبل السري أو الأوعية الجنينة حول القلب.
    • المرحلة الرابعة: تراكم السوائل بشكل غير طبيعي في مختلف تجاويف الجسم.
    • المرحلة الخامسة: وفاة أحد التؤامين أو كلاهما.
    فرص الإصابة بمتلازمة نقل الدم الجنيني


    تحصل متلازمة نقل الدم الجنيني بنسبة تتراوح بين 15% و20% بين التوائم المتطابقة خلال الحمل، أما التوائم غير المتطابقة فلا خطورة عليهم أبدًا من الإصابة بمتلازمة نقل الدم الجنيني نظرًا أنهما لا يتشاركان ذات المشيمة.
    أعراض تظهر على الأم بسبب متلازمة نقل الدم الجنيني


    في العادة فإن الأم التي يعاني توائمها في الرحم من الإصابة بهذه المتلازمة قد تظهر عليها الأعراض الآتية:
    • شعور بنمو غريب ومتسارع في الرحم.
    • زيادة حجم البطن عن الحجم الطبيعي المعهود في مراحل الحمل المختلفة.
    • شعور بألم أو تضيق في البطن أو بعض الانقباضات.
    • زيادة مفاجئة في وزن الجسم.
    • تورم في الأيدي والأقدام في مراحل الحمل الأولى.
    تشخيص الإصابة بمتلازمة نقل الدم الجنيني


    قد يشك الطبيب المتابع للحمل بحدوث الإصابة إذا لاحظ أيًا من الأمور الآتية خلال فحص الموجات فوق الصوتية (Ultra sound):
    • وجود فرق ملحوظ في الحجم بين التوائم في الرحم.
    • وجود فرق واضح في الحجم بين الكيسين الأمينوسيين (Amniotic cysts) للتوأم.
    • وجود مشيمة واحدة فقط.
    • أي علامة تدل على احتباس السوائل تحت بشرة أحد الجنينين.
    • أي علامة دالة على إصابة أحد الجنينين بفشل في القلب.
    • فرط السائل الأمينوسي لدى أحد الجنينين عادة لدى الجنين المستقبل.
    • نقص السائل الأمينوسي لدى أحد الجنينين عادة لدى الجنين المانح.
    الطرق العلاجية لمتلازمة نقل الدم الجنيني


    مع أن هذه الحالة قد حصدت أرواح العديد من التوائم، إلا أن العلماء استطاعوا مؤخرًا ابتكار خيارات مختلفة للعلاج حسّنت من فرص النجاة، وهي:
    • تصريف السوائل الزائدة من الرحم بتقنيات معينة لتحسين تدفق الدم في المشيمة والتقليل من فرص حدوث ولادة مبكرة.
    • جراحات الليزر التي تعمل على فك الارتباط والفصل بين بعض الأوعية الدموية في الرحم لتحسين فرص نجاة الأجنة.

    ومن الممكن أن يلجأ الطبيب للقيام بتوليد الحامل في وقت مبكر إذا تأكد من اكتمال نمو الرئتين عند التوائم.
    الإجراءات الوقائية التي تمنع الإصابة


    لا تعتبر متلازمة نقل الدم الجنيني مرضًا من الممكن الحماية منه أو منع حدوثه مهما حاول الوالدان ذلك.
    المخاطر المترتبة على متلازمة نقل الدم الجنيني


    هناك العديد من المضاعفات والتعقيدات الصحية التي ترتبط بهذه المتلازمة، مثل:
    • الولادة المبكرة، إما نتيجة تمزق الأغشية الجنينية المبكر أو نتيجة تحفيز الولادة.
    • مشاكل صحية في الجنين المستقبل ناتجة عن فرط السوائل، خاصة في القلب، والجهاز التنفسي، والجهاز الهضمي.
    • إصابة الجنين المانح بفقر الدم.
    • موت الجنين في الرحم.

    وينصح الأطباء عادة بالقيام بفحص الموجات فوق الصوتية للتوائم أسبوعيًا بعد وصول عمر الحمل 16 أسبوعًا وصولًا إلى الولادة، حتى لو خفت حدة علامات الإصابة بمتلازمة نقل الدم الجنيني.


  • #2

    الحمل بتوأم: فرحة لا تخلو من التعقيدات!

    الولايات المتحدة، تحدث حالة الحمل بتوأم لدى واحدة من بين كل 35 حالة ولادة بينما تبلغ النسبة العالمية 1% وهي شبيهة بالنسبة العربية أيضا. ويكون معدل الحمل بتوأم أعلى عند السيدات اللواتي استخدمن أدوية خصوبة و/أو أجري لهن تلقيح خارجي. وقد ازداد معدل ولادة التوائم خلال الخمس عشرة سنة الماضية بسبب الاستخدام المتزايد لتقنيات التلقيح المُساعد. ويمكن أن تكون التوائم أخوية (توائم البيضتين) أو متماثلة. والتوائم أكثر شيوعا عند السيدات اللواتي
    • أكبر سنا من 35 سنة.
    • أنجبن توائم من قبل.
    • لديهن تاريخ عائلي من ولادة التوائم.

    تولد التوائم الأخوية عندما يتم تلقيح بويضتين (يمكن أن تأتي البويضتان من مبيض واحد أو من كلا المبيضين)، مما ينتج جنينين من نفس الجنس أو من الجنسين (50% من المرات تكون التوائم مختلفة الجنس). وهذه التوائم لا تكون مشابهة وراثيا لبقية الأخوة الآخرين. يكون لكل توأم أخوي مشيمته الخاصة، إلا أن المشيمتين قد تلتحمان أو تنضمان وتبدوان كمشيمة واحدة.

    أما التوائم المتماثلة فتنتج من بويضة واحدة تنقسم بعد التلقيح. وتنفصل البويضة المنقسمة لتنتج جنينين بمادة جينية متماثلة، أي بنفس الجينات. ودائما ما تكون التوائم المتماثلة من نفس الجنس (ولكن لا تكون كل التوائم التي من نفس الجنس متماثلة) وربما تكون لها مشيمات منفصلة أو مشتركة. بالرغم من أن المشيمة الواحدة المشتركة تشير دائما إلى الحمل بتوأم متماثل، إلا أن وجود مشيمتين لا يحدد ما إذا كانت التوائم متماثلة أم أخوية.

    في الولايات المتحدة، وجود ثلاثة أجنة أو أكثر في الحمل الواحد يحدث بنسبة حمل واحد من كل 660 حالة حمل. واستخدام عقاقير الخصوبة لتحفيز إطلاق أكثر من بويضة واحدة هو العامل الأكثر أهمية لولادة التوائم.

    ويتم تشخيص التوائم باستخدام فحص الموجات فوق الصوتية. وبعد ذلك يتم استخدام الموجات فوق الصوتية لمتابعة نمو وتطور الأجنة بينما يتقدم الحمل. واستخدام الموجات فوق الصوتية يقدم أيضا معلومات قيّمة عن موقع الأجنة، وخاصة في وقت الولادة. تساعد هذه المعلومات على تحديد طريقة الولادة الأمثل، سواء الولادة الطبيعية المهبلية أو الولادة القيصرية.
    ويؤثر عدد الأجنة وعمرها ووضعها بشكل كبير على طريقة الولادة التي يتم اختيارها. الولادة المهبلية ممكنة لحمل التوائم الكامل عندما يكون كلا الجنينين في وضعية الرأس إلى الأسفل. وإذا كان الجنين الأول في وضعية الرأس إلى الأسفل والثاني في وضعية المؤخرة إلى الأسفل، يكون من الممكن أيضا اختيار الولادة الطبيعية. ويكون هناك احتمال أكبر لولادة الطفل الثاني بالولادة القيصرية.

    وأحيانا يُنصح بالولادة القيصرية لكلا الطفلين، وخاصة إذا كانت هناك تخوفات على صحتهما. إذا كان الطفل الأول في وضعية المؤخرة إلى الأسفل، ينصح معظم الأطباء باعتماد الولادة القيصرية. ويجب أن تعتمد هذه الاختيارات على أحوال كل سيدة على حدة بعد مناقشة الأمر مع طبيبها. وبشكل عام، فإن وجود أكثر من جنينين - ثلاثة أو أربعة أجنة – يتطلب اللجوء إلى الولادة القيصرية.

    بالمقارنة مع الحمل المفرد، يختلف الحمل بتوأم من نواحي متعددة. إليك ما يمكن أن تشعري به:

    • أعراض الحمل، مثل غثيان الصباح وتضخم الثديين - ربما تكون أكثر شدة بسبب المستويات المرتفعة لهرمونات الحمل.

    • الزيادة في الوزن تكون أكبر. سوف يزداد وزنك باكتساب ما بين 15 و20 كيلوجرام إذا كان وزنك المتوسط في المعدل الطبيعي في بداية الحمل. ويجب مناقشة الوزن المثالي مع طبيبك. بشكل عام، يجب أن تضيفي إلى طعامك 300 سعرة حرارية يوميا لكل طفل، لكن استشارة طبيب التغذية وطبيب النساء والتوليد سوف يساعدك على الاهتداء إلى مكونات طعامك المثالية والسعرات التي يجب تناولها. ويوصى عامة باكتساب وزن متوسط بمقدار 0.7 كيلوجرام في كل أسبوع خلال الثلثين الثاني والثالث من الحمل.

    • أعراض الحمل المتأخرة ربما تحدث مبكرا وتكون أكثر شدة عن الحمل المفرد. الرحم الثقيل جدا والمتمدد سوف يشكل ثقلا على أعضاء جسمك مسببا سرعة التعب وضيق التنفس وحرقة المعدة والإمساك والشعور بعدم الارتياح في الحوض وتسرب البول وألم الظهر والبواسير.

    • هنالك مشكلات أكثر شيوعا مع الحمل بتوأم، مثل الولادة المبكرة والانفجار المبكر للأغشية وتسمم الحمل ووجود المشيمة في وضع غير طبيعي وطول مدة الولادة ومشكلات حديثي الولادة. يكون هناك خطر مرتفع للوفيات والنتائج السيئة أثناء الولادة مع الحمل بتوأم. يكون هناك خطر بشكل خاص للولادة المبكرة أو الانفجار المبكر للأغشية. وبينما تولد العديد من التوائم في الأسبوع الـ 37 - 38 من الحمل، فإن الخطر الأعلى للولادة المبكرة يعني أنه يجب عليك أن تتصلي بطبيبك فورا إذا حدثت لديك انقباضات منتظمة أو نزيف أو تسرب للسوائل.

    تتم متابعة نمو الجنين بشكل متكرر ودائم طوال فترة الحمل بواسطة الموجات فوق الصوتية، من أجل معرفة مدى تناسق نمو الجنينين وهل ينموان بصورة كافية. وبشكل مثالي، يجب أن يكون كلا الجنينين بنفس مستوى النمو واكتساب الوزن. إذا اختلف الوزن بمقدار أكثر من 20%، يكون النمو "غير متناسق" وربما يكون تسريع الولادة أمرا ضروريا؛ وإذا كان الوزن متشابها ولكن كليهما تحت المنحنى العاشر بالنسبة لعمر الحمل فربما يكون تسريع الولادة ضروريا أيضا. ومناقشة الأمر مع الطبيب تكون ضرورية في كلتا الحالتين.

    • تكون هناك نسبة أعلى لانخفاض الوزن عند الولادة (وزن أقل من 2.5 كيلوجرام للمولود).

    •التوائم المتماثلة التي تتشارك في نفس المشيمة تكون ضمن خطر حدوث متلازمة النقل من جنين إلى آخر والتي ينتقل فيها الدم من الدورة الدموية لجنين ما إلى الدورة الدموية للجنين الآخر. يمكن أن يسبب ذلك ضررا لصحة كليهما. وهذا أمر يمكن اكتشافه بواسطة الموجات فوق الصوتية.

    تعليق


    • #3

      طرق تنشيط المبايض للحمل بتوأم
      الحمل باندماج الحيوان المنوي والبويضة لإنتاج بويضة مخصبة، وفي حال التوأم المختلف يتم نجاح الإخصاب لأكثر من بويضة، فيكون كل توأم يمتلك المشيمة والكيس الأمينوسي الخاص به، وتكون التوائم من نفس الجنس، أو ذكرًا وأنثى

      أما بالنسبة للتوأم المتشابه، يحدث عند انقسام البويضة المخصبة الواحدة لإنتاج توأمين يتشاركان بنفس المشيمة والكيس الأمينوسي، ويكونان من نفس الجنس، ولكن ما طرق تنشيط المبايض للحمل بتوأم؟
      طرق تنشيط المبايض للحمل بتوأم


      إليك بعض طرق تنشيط المبايض للحمل بتوأم:
      1. الإخصاب في المختبر


      في تلقيح المختبر أو ما يُسمى بأطفال الأنابيب، يتم تلقيح البويضة والحيوان المنوي في المختبر خارج رحم المرأة، ثم يقوم الطبيب بإدخال البويضة المخصبة إلى رحم الأم لاكتمال النمو.

      ولزيادة فرصة نجاح العملية وضمان تكون الجنين، يتم تلقيح أكثر من بويضة وبالتالي تزيد عملية الإخصاب في المختبر من فرصة الحمل بتوأم، لذا فهي من طرق تنشيط المبايض للحمل بتوأم.
      2. استخدام الأدوية


      إن مبدأ عمل الأدوية هو تنشيط المبيضان لإنتاج أكثر من بويضة واحدة في الشهر، وبالتالي بازدياد عدد البويضات تزداد فرصة إخصاب أكثر من بويضة في نفس الوقت والحمل بتوأم.

      بشكل طبيعي يتم إرسال الأوامر من الدماغ للمبيضين بمساعدة الهرمونات لإنتاج بويضة واحدة في الشهر، ولكن عند إعطاء الهرمونات بشكل دوائي يمكن أن تحفز إنتاج أكثر من بويضة واحدة، فتزيد فرصة الحمل بالتوائم.

      ومن أنواع الأدوية المنشطة للمبيضين التي تعد من طرق تنشيط المبايض للحمل بتوأم ما يأتي:
      • الكلوميفين (Clomiphene)

      يعمل الكلوميفين على تحفيز الهرمونات المسؤولة عن الإباضة، ويتم استخدامه بوصفة طبية فقط اعتمادًا على حاجة الفرد، بينت إحدى الدراسات العلمية بأن النساء اللواتي استخدمن الكلوميفين في علاج العقم زادت فرصة إنجابهن للتوائم مقارنة بغيرهن.
      • الغونادوتروبين (Gonadotropin)
      • يعمل الكلوميفين على تحفيز الهرمونات المسؤولة عن الإباضة، ويتم استخدامه بوصفة طبية فقط اعتمادًا على حاجة الفرد، بينت إحدى الدراسات العلمية بأن النساء اللواتي استخدمن الكلوميفين في علاج العقم زادت فرصة إنجابهن للتوائم مقارنة بغيرهن.
      • الغونادوتروبين (Gonadotropin)
      • هي الهرمونات الطبيعية التي ينتجها الجسم، ويتم إعطائها خارجيًا بالحقن لعلاج العقم، وتتمثل الغونادوتروبين بالهرمون المنشط للحويصلة (FSH) والهرمون الملوتن (LH).
        عوامل تنشيط المبايض طبيعيًا


        هناك عوامل طبيعية تزيد من فرصة الحمل بالتوائم، ومنها الآتي:
        1. العمر


        تزداد فرصة الحمل بتوأم عندما تتجاوز المرأة الثلاثين من عمرها، ويعود سبب ذلك إلى ارتفاع وازدياد كمية الهرمون المنشط للحوصلة بعد هذا العمر.

        وأحيانًا قد تتنشط وتستجيب الحويصلات بشكل أكبر من العادة للهرمون المنشط للحوصلة، فيتم إنتاج أكثر من بويضة، وتزداد بالتالي فرصة حمل التوائم.
        2. الوراثة


        قد تتعلق فرصة حدوث حمل التوائم بالوراثة والجينات، ففي حال وجود التوائم المختلفة في عائلتك وخاصة من ناحية الأم، من الممكن أن تزيد فرصتك في إنجاب التوائم.
        3. الوزن


        يمكن أن يكون للوزن تأثير في فرصة حمل التوائم، فالنساء ذوات الوزن الزائد تكون فرصتهن أكبر بحمل التوائم مقارنةً بالنساء ذوات الوزن الصحي.

        إذ تعمل الدهون الزائدة على زيادة إفراز هرمون الإستروجين الذي يؤدي إلى زيادة تنشيط المبيضين، وبالتالي زيادة فرصة إنجاب التوائم.
        4. الطول


        أوجدت بعض الدراسات بأن طول المرأة قد يكون عاملًا في زيادة فرصة الحمل بالتوأم، فمتوسط الطول حول 164.8 سنتيمتر للنساء زاد فرصة إنجابهن للتوائم مقارنة بالنساء اللواتي يبلغ متوسط طولهن 161.8 سنتيمتر.

        ولا يوجد أي أسباب واضحة لعلاقة الطول بزيادة فرصة الحمل بتوأم.
        5. الرضاعة الطبيعية


        قد تزداد فرصة المرأة في إنجاب التوائم في حال حدوث الحمل أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، وبالرغم من أن الرضاعة الطبيعية قد تقلل فرص الحمل، لكن الفرصة ما تزال موجودة ويمكن أن تكون توأمًا أيضًا.
        6. الغذاء


        لقد تبين بأن فرصة المرأة في الحمل بتوأم تزيد في حال تناولها مشتقات الألبان، ولكن يلزم المزيد من الدراسات حول هذا الموضوع.
        7. العِرْق


        تزداد فرصة الحمل بالتوائم عند النساء ذوات الأصل الإفريقي الأمريكي مقارنة بغيرهن، وتكون الفرصة أقل عند النساء ذوات الأصل الآسيوي.

      تعليق

      يعمل...
      X