عليكِ الرّمشُ رمَّاحُ
وطرف العين لمّاحُ
فمهلاً يا منادمتي
على كفّيكِ أرواحُ
فزاد بحسنها خفرٌ
فسال العطر فوّاحُ
ومن ثغرٍ يغازلني
يفيض الشّهد والرّاحُ
وكأسٍ راح يثملني
وبعض الشوق فضّاحُ
لثمت الخدَّ في ولهٍ
فبانت منه أفراحُ
كفى بالنار تكويني
فهل للحبِّ إفصاحُ
فقلت لها كفى دمعاً
عسى تنزاح أتراحُ
فمهما طال موعدنا
سيتلو الفجر إصباحُ
فأنت جلَّ فاكهتي
جنى الخدّينِ تفاحُ
وطرف العين لمّاحُ
فمهلاً يا منادمتي
على كفّيكِ أرواحُ
فزاد بحسنها خفرٌ
فسال العطر فوّاحُ
ومن ثغرٍ يغازلني
يفيض الشّهد والرّاحُ
وكأسٍ راح يثملني
وبعض الشوق فضّاحُ
لثمت الخدَّ في ولهٍ
فبانت منه أفراحُ
كفى بالنار تكويني
فهل للحبِّ إفصاحُ
فقلت لها كفى دمعاً
عسى تنزاح أتراحُ
فمهما طال موعدنا
سيتلو الفجر إصباحُ
فأنت جلَّ فاكهتي
جنى الخدّينِ تفاحُ