تويت
مخرج مسرحية «عطيل» لـ دينزل واشنطن وجيك جيلينهال
يناقش تحويلها إلى فيلم سينمائي
لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»
قد تكون مسرحية "عطيل" التي عُرضت للتو على مسرح برودواي، لكن مستقبل عرضها على الشاشة الفضية - مع دينزل واشنطن - يبدو واعدًا أيضًا.
وأشار مخرج المسرحية، كيني ليون، لصحيفة "هوليوود ريبورتر" على السجادة الحمراء في افتتاح مسرحية "عطيل" أن هناك "بالتأكيد" محادثات جارية بالفعل حول تحويل المسرحية إلى فيلم سينمائي.
وأضاف ليون، الذي عمل مع واشنطن في ثلاثة مشاريع (زبيب في الشمس، أسوار)، أنه يأمل أن يعود جيلينهال أيضًا. وقال: "أتمنى ذلك، بالتأكيد، هذا ما أتمنى حدوثه".
وأكد ليون أنه لا يعرف كيف سيبدو "عطيل" كفيلم، لأنه "شكلان فنيان مختلفان". ولكن بغض النظر عن النهج المسرحي أو السينمائي، لا يزال على القصة "أن تروي الحقيقة نفسها". لذلك، في الوقت الحالي، "نحاول أن نجعل هذا أولًا".
ومنذ أن بدأ عرض المسرحية في العروض الأولية منذ 24 فبراير، حققت "عطيل" نجاحًا تاريخيًا في شباك التذاكر. ففي أسبوعها الثاني، حطمت المسرحية الرقم القياسي لأعلى إجمالي أسبوعي لمسرحية في برودواي بإيرادات بلغت 2.8 مليون دولار.
تشهد مسرحية ويليام شكسبير، التي تدور أحداثها في فيلم "المستقبل القريب"، قيام ياغو، الذي يجسده جيلينهال، بالتلاعب بشخصية دينزل الرئيسية ليجعلها تعتقد أن زوجته، ديدمونة (مولي أوزبورن)، على علاقة غرامية، مما أدى إلى مأساة.
وقال ليون عن أهمية المسرحية: "إنها مهمة اليوم، لأننا، منذ مئات السنين، ما زلنا نواجه أنفسنا. لا تزال البشرية تكافح من أجل البقاء".
تدور هذه المسرحية حول الحب الطاهر، ولكن ماذا يحدث له عندما تسود الشائعات والأكاذيب والغيرة؟ وكل ذلك مناسب لكل جيل.
واشنطن ليس غريبًا على شكسبير. ففي الثانية والعشرين من عمره، جسّد شخصية عطيل عندما كان طالبًا في جامعة فوردهام.
وفي عام 2005، لعب دور ماركوس بروتوس في مسرحية يوليوس قيصر على مسرح برودواي، وقاد فيلم "مأساة ماكبث" عام 2021.
تُعرض مسرحية عطيل حالياً على مسرح إثيل باريمور حتى 8 يونيو المقبل.
https://cinematographweb.com/
#فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك
يناقش تحويلها إلى فيلم سينمائي
لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»
قد تكون مسرحية "عطيل" التي عُرضت للتو على مسرح برودواي، لكن مستقبل عرضها على الشاشة الفضية - مع دينزل واشنطن - يبدو واعدًا أيضًا.
وأشار مخرج المسرحية، كيني ليون، لصحيفة "هوليوود ريبورتر" على السجادة الحمراء في افتتاح مسرحية "عطيل" أن هناك "بالتأكيد" محادثات جارية بالفعل حول تحويل المسرحية إلى فيلم سينمائي.
وأضاف ليون، الذي عمل مع واشنطن في ثلاثة مشاريع (زبيب في الشمس، أسوار)، أنه يأمل أن يعود جيلينهال أيضًا. وقال: "أتمنى ذلك، بالتأكيد، هذا ما أتمنى حدوثه".
وأكد ليون أنه لا يعرف كيف سيبدو "عطيل" كفيلم، لأنه "شكلان فنيان مختلفان". ولكن بغض النظر عن النهج المسرحي أو السينمائي، لا يزال على القصة "أن تروي الحقيقة نفسها". لذلك، في الوقت الحالي، "نحاول أن نجعل هذا أولًا".
ومنذ أن بدأ عرض المسرحية في العروض الأولية منذ 24 فبراير، حققت "عطيل" نجاحًا تاريخيًا في شباك التذاكر. ففي أسبوعها الثاني، حطمت المسرحية الرقم القياسي لأعلى إجمالي أسبوعي لمسرحية في برودواي بإيرادات بلغت 2.8 مليون دولار.
تشهد مسرحية ويليام شكسبير، التي تدور أحداثها في فيلم "المستقبل القريب"، قيام ياغو، الذي يجسده جيلينهال، بالتلاعب بشخصية دينزل الرئيسية ليجعلها تعتقد أن زوجته، ديدمونة (مولي أوزبورن)، على علاقة غرامية، مما أدى إلى مأساة.
وقال ليون عن أهمية المسرحية: "إنها مهمة اليوم، لأننا، منذ مئات السنين، ما زلنا نواجه أنفسنا. لا تزال البشرية تكافح من أجل البقاء".
تدور هذه المسرحية حول الحب الطاهر، ولكن ماذا يحدث له عندما تسود الشائعات والأكاذيب والغيرة؟ وكل ذلك مناسب لكل جيل.
واشنطن ليس غريبًا على شكسبير. ففي الثانية والعشرين من عمره، جسّد شخصية عطيل عندما كان طالبًا في جامعة فوردهام.
وفي عام 2005، لعب دور ماركوس بروتوس في مسرحية يوليوس قيصر على مسرح برودواي، وقاد فيلم "مأساة ماكبث" عام 2021.
تُعرض مسرحية عطيل حالياً على مسرح إثيل باريمور حتى 8 يونيو المقبل.
https://cinematographweb.com/
#فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك