مصطفى رعدون
٥ يونيو، الساعة ٨:١١ م ·
مضى قطار العمر
وحفرت السنون أخاديدها في الوجه المعروق المتعب ، الحزين ،،،
ولملم العمر شتاته وانصرف ،
فحملت متاعها على كاهلها ، لتنتقل من الجبل الأشم،، إلى السهل الأخضر البديع ، في العنكاوي وقليدين ،،
علها تجد ضالتها المنشودة ، عند الأقربين ،،
وتلوى بها الطريق كالأفعى بين أكمة وأخرى ، فكان طويلا وقاحلا ، ومتعبا ،،
ولولا الأمل بغد أفضل ، لبطل العمل ودنت النهاية ،
فإلى أين تسيرين حافية يا أختاه في الإنسانية ؟؟،
علني أستطيع رفع بعض معاناتك ،
فأشفق عليك وعلى نفسي ،،،،
من وقع السنين ،،،
مصطفى رعدون ،،
bber Ahmad، مصطفى رعدون
- Nader Nassan
يسلمو ايديك استاذنا الموقر ع الصورة