في «مسابقة أجيال 14+» بمهرجان برلين ..
تنويهان لـ «رؤوس محترقة» للتونسية ماية عجمية
والعراقي «تجري من تحتها الأنهار» لـلمخرج علي يحيى
برلين ـ «سينماتوغراف»
حصل فيلم رؤوس محترقة Têtes Brûlées للمخرجة التونسية ماية عجميه على تنويه خاص من لجنة تحكيم مسابقة أجيال 14+ الدولية للأفلام الطويلة، وكذلك نال على تنوية خاص الفيلم العراقي القصير تجري من تحتها الأنهار Beneath Which Rivers Flow للمخرج على يحيي، خلال الدورة الـ 75 من مهرجان برلين السينمائي الدولي.
وخلال تقديم الجائزة لفيلم عجمية، جاءت كلمة لجنة التحكيم مليئة بالمشاعر الصادقة «عمل أول رائع يقدم لمحة نادرة عن عالم من التضامن والحب من خلال عيون فتاة صغيرة، من خلال أسلوب بصري متجدد وسرد عاطفي صادق، يسلط الضوء على تعقيدات الحزن، موضحًا كيف يمكن للفقدان أن يكون مؤلمًا ودافعًا للتغيير. إنه عمل جريء ورقيق في آنٍ واحد، يذكرنا بقوة التكاتف في الأوقات الصعبة».
أما الفيلم القصير «تجري من تحتها الأنهار» فتدور أحداثه في منطقة مستنقعات بجنوب العراق، حيث يعيش «إبراهيم» وعائلته منعزلين عن بقية العالم، مترابطين بعمق مع النهر والقَصَب والحيوانات التي يعتنون بها، ويجد «إبراهيم»؛ الهادئُ والمنطوي، عزاءه الوحيد في جاموسته؛ الكائن الوحيد الذي يشعر برابطة حقيقية قوية معه.
https://cinematographweb.com/
#فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك
تنويهان لـ «رؤوس محترقة» للتونسية ماية عجمية
والعراقي «تجري من تحتها الأنهار» لـلمخرج علي يحيى
برلين ـ «سينماتوغراف»
حصل فيلم رؤوس محترقة Têtes Brûlées للمخرجة التونسية ماية عجميه على تنويه خاص من لجنة تحكيم مسابقة أجيال 14+ الدولية للأفلام الطويلة، وكذلك نال على تنوية خاص الفيلم العراقي القصير تجري من تحتها الأنهار Beneath Which Rivers Flow للمخرج على يحيي، خلال الدورة الـ 75 من مهرجان برلين السينمائي الدولي.
وخلال تقديم الجائزة لفيلم عجمية، جاءت كلمة لجنة التحكيم مليئة بالمشاعر الصادقة «عمل أول رائع يقدم لمحة نادرة عن عالم من التضامن والحب من خلال عيون فتاة صغيرة، من خلال أسلوب بصري متجدد وسرد عاطفي صادق، يسلط الضوء على تعقيدات الحزن، موضحًا كيف يمكن للفقدان أن يكون مؤلمًا ودافعًا للتغيير. إنه عمل جريء ورقيق في آنٍ واحد، يذكرنا بقوة التكاتف في الأوقات الصعبة».
أما الفيلم القصير «تجري من تحتها الأنهار» فتدور أحداثه في منطقة مستنقعات بجنوب العراق، حيث يعيش «إبراهيم» وعائلته منعزلين عن بقية العالم، مترابطين بعمق مع النهر والقَصَب والحيوانات التي يعتنون بها، ويجد «إبراهيم»؛ الهادئُ والمنطوي، عزاءه الوحيد في جاموسته؛ الكائن الوحيد الذي يشعر برابطة حقيقية قوية معه.
https://cinematographweb.com/
#فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك