* الذي اتى من خارج الارض**
الكثير من الناس لا يعرفون أن معظم الأشياء الحديدية الموجودة في المتاحف والتي تعود إلى ما قبل عام 1200 قبل الميلاد هي من أصل "خارجي". لا، هذه ليست نظرية مؤامرة، بل هي ما اكتشفه الباحثون على مدى عدة سنوات من خلال تحليل هذه الأشياء في المختبرات. كيف يمكن تفسير ذلك؟
قبل ما يسمى بـ "عصر الحديد"، الذي بدأ في عام 1200 قبل الميلاد، لم يكن الإنسان العاقل (أي البشر) قادرًا على استخراج الحديد من خام الحديد. كانت درجات الحرارة المطلوبة، حوالي 1500 درجة مئوية، مرتفعة جدًا بالنسبة للتكنولوجيا البدائية في ذلك الوقت. كيف يمكن أن نجد سيوفًا وأدوات حديدية تعود إلى ما قبل عام 1200 قبل الميلاد؟
تظهر معظم هذه الأشياء، التي تم فحصها في المختبر، أنها من أصل "خارجي". بمعنى أن الحديد لم يُعثر عليه على الأرض، بل سقط من السماء، ربما في شكل نيازك حديدية. هذه ليست نظرية؛ بل هي ما يظهر من اختبارات مختبرية دقيقة.
التفسير الوحيد الذي يمكن أن تقدمه علم الآثار هو أن الإنسان العاقل الذي عاش قبل عام 1200 قبل الميلاد تمكن بطريقة ما من العثور على عدد من النيازك الحديدية التي سقطت من السماء. على عكس الحديد المعدني، كانت هذه النيازك تحتوي بالفعل على حديد نقي جاهز للمعالجة. بعضهم أدرك بطريقة ما أن هذا المادة قابلة للعمل، واستخدمها لصنع بعض السيوف والأدوات الأخرى. لذا لدينا أشياء حديدية على الأرض من الفضاء قبل عصر الحديد.
بالطبع، هذا تفسير لا يرضي الجميع. يتساءل البعض: كيف عرف البشر قبل أكثر من 3000 عام أن تلك الكتل السوداء من الصخور التي سقطت من الفضاء كانت قابلة للعمل؟ من كان سيخطر له أن يسخن تلك الصخور حتى تذوب؟ لهذه الأمور، لا توجد إجابة. هناك فقط سيوف من أصل "خارجي" حقًا، يُفهم أنها حديد جاء من الفضاء، معروضة بهدوء في متاحفنا، كما لو لم يحدث شيء.
بالصدفة، واحدة من هذه السيوف "الحديدية الخارجية" هي بالضبط سيف ابن (أو حفيد) الفرعون الأسطوري "الفرعون الهرطوقي"، الغامض أخناتون، الرجل ذو الأشكال "الغريبة". الفتى الشاب، توت عنخ آمون، كان لديه بالفعل سيف أو خنجر مصنوع من الحديد النيزكي. يمكنك رؤيته في الصورة. هل هي مصادفة؟
لكن السيف المصنوع من "حديد الفضاء" لم يكن الشيء "غير العادي" الوحيد الذي ورثه أخناتون العظيم لتوت عنخ آمون الشاب. هناك الكثيرون يتساءلون من أين جاء هذا الشخص الغامض حقًا.
الكثير من الناس لا يعرفون أن معظم الأشياء الحديدية الموجودة في المتاحف والتي تعود إلى ما قبل عام 1200 قبل الميلاد هي من أصل "خارجي". لا، هذه ليست نظرية مؤامرة، بل هي ما اكتشفه الباحثون على مدى عدة سنوات من خلال تحليل هذه الأشياء في المختبرات. كيف يمكن تفسير ذلك؟
قبل ما يسمى بـ "عصر الحديد"، الذي بدأ في عام 1200 قبل الميلاد، لم يكن الإنسان العاقل (أي البشر) قادرًا على استخراج الحديد من خام الحديد. كانت درجات الحرارة المطلوبة، حوالي 1500 درجة مئوية، مرتفعة جدًا بالنسبة للتكنولوجيا البدائية في ذلك الوقت. كيف يمكن أن نجد سيوفًا وأدوات حديدية تعود إلى ما قبل عام 1200 قبل الميلاد؟
تظهر معظم هذه الأشياء، التي تم فحصها في المختبر، أنها من أصل "خارجي". بمعنى أن الحديد لم يُعثر عليه على الأرض، بل سقط من السماء، ربما في شكل نيازك حديدية. هذه ليست نظرية؛ بل هي ما يظهر من اختبارات مختبرية دقيقة.
التفسير الوحيد الذي يمكن أن تقدمه علم الآثار هو أن الإنسان العاقل الذي عاش قبل عام 1200 قبل الميلاد تمكن بطريقة ما من العثور على عدد من النيازك الحديدية التي سقطت من السماء. على عكس الحديد المعدني، كانت هذه النيازك تحتوي بالفعل على حديد نقي جاهز للمعالجة. بعضهم أدرك بطريقة ما أن هذا المادة قابلة للعمل، واستخدمها لصنع بعض السيوف والأدوات الأخرى. لذا لدينا أشياء حديدية على الأرض من الفضاء قبل عصر الحديد.
بالطبع، هذا تفسير لا يرضي الجميع. يتساءل البعض: كيف عرف البشر قبل أكثر من 3000 عام أن تلك الكتل السوداء من الصخور التي سقطت من الفضاء كانت قابلة للعمل؟ من كان سيخطر له أن يسخن تلك الصخور حتى تذوب؟ لهذه الأمور، لا توجد إجابة. هناك فقط سيوف من أصل "خارجي" حقًا، يُفهم أنها حديد جاء من الفضاء، معروضة بهدوء في متاحفنا، كما لو لم يحدث شيء.
بالصدفة، واحدة من هذه السيوف "الحديدية الخارجية" هي بالضبط سيف ابن (أو حفيد) الفرعون الأسطوري "الفرعون الهرطوقي"، الغامض أخناتون، الرجل ذو الأشكال "الغريبة". الفتى الشاب، توت عنخ آمون، كان لديه بالفعل سيف أو خنجر مصنوع من الحديد النيزكي. يمكنك رؤيته في الصورة. هل هي مصادفة؟
لكن السيف المصنوع من "حديد الفضاء" لم يكن الشيء "غير العادي" الوحيد الذي ورثه أخناتون العظيم لتوت عنخ آمون الشاب. هناك الكثيرون يتساءلون من أين جاء هذا الشخص الغامض حقًا.