تلك
الجدارنٌ المنقضّةٌ
اشكّلُ منها العابَ
طفولتي
واغرب في البحر
كغريب...
وجهي
يضحكُ ...
للزهرِ الأزرق
يضحك
لطفلةٍ غمرت وجهها
في العشب ُ
ونامت ...
حط ّ اللّيل
على باب
النّعاس...
مازلت انام ُ
انا ...
مُرّوا على الحُلمِ
حُفاةً
أريدُ طويلاً
أن
انام
اهطلوا مع
المطر الوديع
على خدودي
كدمعٍ باردٍ ...
اشتاقُ أنا
لضجيج الدّوري
على النّوافذ ...
لحمامةٍ
تلمّ خرائطَ المُدن
تحت الجناحِ
وتعود إلى البيتِ
الذي الِفَت
نوافذَه
عند المَغيب
________
رندةحلوم
الجدارنٌ المنقضّةٌ
اشكّلُ منها العابَ
طفولتي
واغرب في البحر
كغريب...
وجهي
يضحكُ ...
للزهرِ الأزرق
يضحك
لطفلةٍ غمرت وجهها
في العشب ُ
ونامت ...
حط ّ اللّيل
على باب
النّعاس...
مازلت انام ُ
انا ...
مُرّوا على الحُلمِ
حُفاةً
أريدُ طويلاً
أن
انام
اهطلوا مع
المطر الوديع
على خدودي
كدمعٍ باردٍ ...
اشتاقُ أنا
لضجيج الدّوري
على النّوافذ ...
لحمامةٍ
تلمّ خرائطَ المُدن
تحت الجناحِ
وتعود إلى البيتِ
الذي الِفَت
نوافذَه
عند المَغيب
________
رندةحلوم