في مناقشته للمسيحية يشير الدكتور نقولا زيادة في كتابه " في سبيل البحث عن الله"، الى أن الدعوة التي حملها المسيح إلى البشرية هي لجميع البشر على نقيض ما دعت إليه اليهودية في توجهها إلى شعب معين مختار: وهي/أي المسيحية/ كانت في نهاية المطاف ثورة على ما تمثله الديانة اليهودية.
والجدير ذكره أنه ومع نشوء المسيحية ظن من في بيت المقدس أنها فرقة يهودية جديدة مثل ما بدا من فرق كالصدوقيين والفريسيين، ولكن مع هدم تيطس الروماني للهيكل سنة 70ميلادية اتضح أن المسيحية ليست فرقة يهودية لأن المسيحيين لم يشكوا من هذا التدمير.
والجدير ذكره أنه ومع نشوء المسيحية ظن من في بيت المقدس أنها فرقة يهودية جديدة مثل ما بدا من فرق كالصدوقيين والفريسيين، ولكن مع هدم تيطس الروماني للهيكل سنة 70ميلادية اتضح أن المسيحية ليست فرقة يهودية لأن المسيحيين لم يشكوا من هذا التدمير.