أربع وثمانون طريقة لإهانة أطفالنا .. كتاب عندما تكسب قلب طفلك
أربع وثمانون طريقة لإهانة أطفالنا
في معرض بحثك عما يمكن أن يساهم في إيذاء نفسية الطفل أو إهانته قد تحتاج لبعض الأمثلة أو الاحتمالات الممكنة في هذا المجال وفي أثناء عملي كمرشد للأطفال وناصح للأسرة ، قمت بسؤال عدد كبير جداً من الأطفال من كل أنحاء البلاد سؤالاً عن طبيعة الإساءات أو الإهانات التي اقترفها آباؤهم، وجمعت أجوبتهم، وصفتها . وإليك بعض أجوبتهم الحقيقية على هذا السؤال.
1 - عدم الاهتمام بالأشياء العزيزة على قلبي .
2 - نقض الوعود وعدم الالتزام بها .
3 - النقد غير المبرر وغير العادل.
4- السماح لأخي أو أختي بإهانتي وإذلالي .
5- عدم فهم دوافعي .
6- التكلم بحقي دون مراعاة لشعوري .
7- معاقبتي على فعل شيء كنت قد عوقبت على فعله سابقاً .
8- إخباري دائماً بأن آرائي غير هامة ولا قيمة لها .
9- إشعاري بأنهم لا يقترفون الأخطاء نفسها .
10- عدم التصرف بلطف معي لا سيما عند الإشارة إلى نقاط ضعفي وإلى الأمور التي لا أجيدها .
11- إغراقي بالمحاضرات والتعليمات في الوقت الذي لا أحتاج فيه سوى إلى الدعم والثقة .
12- لم أسمع من أي منهما كلمة (أحبك) ولم يظهر أي منهما عاطفة حقيقية تجاهي.
13 - لا يعطونني من وقتهم ما أحتاج. أود الجلوس معهم على انفراد ولكنهما لا يتيحان لي الفرصة.
14- لا يتصرفون بحساسية معي ، يعاملونني بقسوة ، ولا يفون بوعودهم.
15 - لا يفكرون بي، لا يقدروني.
16 - لم يقل لي أي منهما (( شكراً )).
17 - لا نمضي أوقاتاً مع بعضنا .
18 - لا يقدرون جهودي ومحاولاتي.
19 - يتكلمون كلمات نابية قاسية معي ومع غيري.
20 - غير ثابتين على آرائهم مترددون .
21- يعاملونني كأمر مسلم به.
22- أمري بفعل شيء ما أقوم بفعله بنفسي عادة.
23- إحراجي لا سيما أمام الآخرين
24- إعطاء الأوامر لي بمناسبة وبغير مناسبة.
25- لا أحد يلتفت إلي ولا أحد يقدرني .
26 - يتم تجاهلي دائماً .
27- لا يعتبرونني شخصاً قادراً على التفكير أو لدي مشاعر .
28- مشغولون دائماً عني، فلا أحد يعتني بي، أو يستمع إلي.
29 - تجاهل احتياجاتي واعتبارها غير هامة واعتبار عملهم وهواياتهم أكثر أهمية مني.
30 - استحضار الأخطاء القديمة لي من الماضي ، لمعالجة مشاكل حديثة نعاني منها .
31- المزاج القاسي معي والسخرية مني.
32- عدم الاعتراف بنجاحاتي وإنجازاتي .
33- إلقاء عبارات غير مهذبة بحقي والسخرية مني.
34- يحبونني لمنظري الخارجي ولشكلي فقط ولقدراتي الفعلية، ولا أحد يهتم بما في داخلي من مشاعر وحاجات.
35- لا أحد يمدحني أو يقدرني.
36 - يرفعونني أحياناً للأعالي بالمدح، ثم يتركونني أسقط أسفل السافلين.
37 - يرفعون من سقف أمنياتي للعمل المشترك مع العائلة، ولكنهم لا يتابعون ما وعدوا بإنجازه .
38- يصححون لي أخطائي بطريقة فجة دون أن يعبروا لي عن حبهم وتقديرهم.
39 - يقومون بتربيتي بطريقة قاسية عنيفة وغاضبة في معظم الأحيان.
40 - لا يناقشون الأمور معي ولا يقدمون لي التفسيرات المنطقية بسبب عقوبتي أو تأديبي.
41 - يستعملون القوة الغاشمة معي.
42 - يعاملونني بطريقة مخالفة لما أعتقد بأن الطيب يجب أن يعامل بها .
43 - يرفعون أصواتهم بعضهم على بعض.
44 لا يهتمون بمن أكون .
45- هدم ما أبنيه أو مقاطعة من معي، كأن كل ماله علاقة بي ليس له قيمة.
46 ينهالون علي بكلمات سوقية نابية وغير محترمة عندما يغضبون مني.
47- لا يصبرون علي، ولذا تبدو كل تصرفاتهم معي قاسية وحمقاء.
48- يقولون لي دائماً (لا) دون أن يقدموا لي أسباباً وجيهة لذلك. .
49- لا يمدحونني .
50- الإحساس بوجود فرق بين ما يتفوهون به من كلمات وبين ما يرتسم على وجوههم من تعابير مختلفة.
51- يسخرون مني دائماً.
52- يقللون من شأن طموحي وأحلامي وأمالي وإنجازاتي.
53- معاقبتي على شيء لم أفعله مطلقاً .
54 - تتم مقاطعتي كلما كان لدي شيء أقوله.
55- إهانتي أمام الآخرين .
56- يتكلمون قبل أن يفكروا بتأثير كلامهم على مشاعري.
57 - يضغطون علي في الوقت الذي أشعر فيه بالإحباط والإهانة .
58 - يقارنونني مع أطفال آخرين في المدرسة، ويخبرونني كم هؤلاء الأطفال رائعون، وكم يتمنون أن أكون مثلهم.
59- إجباري على مناقشتهم في أمور في الوقت نفسه الذي أكون فيه متألماً ومجروحاً .
60- يعاملونني كطفل صغير.
61 - لا يوافقون ولا يرضون بما أفعل، ولا كيف أفعله وعلى الرغم من كل محاولاتي لإرضائهم، ولكنهم لا يمنحونني موافقتهم ورضاهم.
62- أراهم بأم عيني يفعلون الشيء نفسه الذي ينهونني عن فعله.
63 - يتجاهلونني عندما أطلب النصيحة منهم بحجة أنهم مشغولون.
64- يتجاهلونني، ولا يقدمونني للناس الذين يأتون لزيارتنا في المنزل ولا يعرفونني على الأشخاص الذين نقابلهم في التجمعات العامة.
65 - يحبون أخي أو أختي أكثر مني، ويفضلونهم علي.
66 - يتصرفون كما لو أن الأشياء التي أريدها ليس لها قيمة.
67- لا يشعرونني بأني طفل مميز لهم. من الأهمية لي أن يشعرني أبواي (والداي ولو قليلاً بأنني غال عليهما ومميز في حياتهما .
68 - رؤية أبي يحط من قدر أمي أمام الناس من معارفنا .
69- نادراً ما يلامساني أو يعانقاني.
70 سماعي لأمي وأبي يتشاجران ويتعاتبان لدرجة أن يجرح أحدهما الآخر ويهينه.
71 - لا يثقان بي.
72- يسخرون من منظري ومن بعض ملامحي المختلفة عن الآخرين.
73 - رؤيتي أمي وأبي يسعيان للانتقام أحدهما من الآخر.
74- إحساسي بأن أبي لا يرتاح مطلقا لما أفعل ولا إلى طريقتي في فعل الأشياء .
75 - عدم قدرتي على ضبطهما وتقليل غضبهما الواحد منهما على الآخر.
76 - يغضبان مني وعلي لأنني لا أستطيع أن أرتفع إلى مستوى توقعاتهما ومسايرة قدراتهما وجداول عملهما .
77 - يخبرانني بأنهما يتمنيان لو لم يتسببا بمجيئي إلى هذه الحياة.
78 - ليس لديهما أي وقت لي.
79- أحتاج إلى والدي، ولكنهما ملتصقان بالتلفزيون لا يبرحان رؤية ما يقدمه هذا الصندوق من برامج سخيفة.
80 رؤيتي لوالدي يبددان الكثير من النقود على متعهما الشخصية ولكنهما يضنان علي بالقليل لأجل ما أشعر بأنه ضروري لي.
81- يشعر انني بأنني طفل وذو تصرفات طفولية.
82- لا يعطيانني الوقت لأعبر عن مشاعري، وأوضح ما أود قوله.
83- الصراخ في وجهي في الوقت الذي أعترف فيه بخطئي.
84- يجعلانني أشعر كما لو أنني لم أحاول أبداً أن أتقدم على الرغم من أنني أعرف بأنني أحاول دائماً .
أربع وثمانون طريقة لإهانة أطفالنا
في معرض بحثك عما يمكن أن يساهم في إيذاء نفسية الطفل أو إهانته قد تحتاج لبعض الأمثلة أو الاحتمالات الممكنة في هذا المجال وفي أثناء عملي كمرشد للأطفال وناصح للأسرة ، قمت بسؤال عدد كبير جداً من الأطفال من كل أنحاء البلاد سؤالاً عن طبيعة الإساءات أو الإهانات التي اقترفها آباؤهم، وجمعت أجوبتهم، وصفتها . وإليك بعض أجوبتهم الحقيقية على هذا السؤال.
1 - عدم الاهتمام بالأشياء العزيزة على قلبي .
2 - نقض الوعود وعدم الالتزام بها .
3 - النقد غير المبرر وغير العادل.
4- السماح لأخي أو أختي بإهانتي وإذلالي .
5- عدم فهم دوافعي .
6- التكلم بحقي دون مراعاة لشعوري .
7- معاقبتي على فعل شيء كنت قد عوقبت على فعله سابقاً .
8- إخباري دائماً بأن آرائي غير هامة ولا قيمة لها .
9- إشعاري بأنهم لا يقترفون الأخطاء نفسها .
10- عدم التصرف بلطف معي لا سيما عند الإشارة إلى نقاط ضعفي وإلى الأمور التي لا أجيدها .
11- إغراقي بالمحاضرات والتعليمات في الوقت الذي لا أحتاج فيه سوى إلى الدعم والثقة .
12- لم أسمع من أي منهما كلمة (أحبك) ولم يظهر أي منهما عاطفة حقيقية تجاهي.
13 - لا يعطونني من وقتهم ما أحتاج. أود الجلوس معهم على انفراد ولكنهما لا يتيحان لي الفرصة.
14- لا يتصرفون بحساسية معي ، يعاملونني بقسوة ، ولا يفون بوعودهم.
15 - لا يفكرون بي، لا يقدروني.
16 - لم يقل لي أي منهما (( شكراً )).
17 - لا نمضي أوقاتاً مع بعضنا .
18 - لا يقدرون جهودي ومحاولاتي.
19 - يتكلمون كلمات نابية قاسية معي ومع غيري.
20 - غير ثابتين على آرائهم مترددون .
21- يعاملونني كأمر مسلم به.
22- أمري بفعل شيء ما أقوم بفعله بنفسي عادة.
23- إحراجي لا سيما أمام الآخرين
24- إعطاء الأوامر لي بمناسبة وبغير مناسبة.
25- لا أحد يلتفت إلي ولا أحد يقدرني .
26 - يتم تجاهلي دائماً .
27- لا يعتبرونني شخصاً قادراً على التفكير أو لدي مشاعر .
28- مشغولون دائماً عني، فلا أحد يعتني بي، أو يستمع إلي.
29 - تجاهل احتياجاتي واعتبارها غير هامة واعتبار عملهم وهواياتهم أكثر أهمية مني.
30 - استحضار الأخطاء القديمة لي من الماضي ، لمعالجة مشاكل حديثة نعاني منها .
31- المزاج القاسي معي والسخرية مني.
32- عدم الاعتراف بنجاحاتي وإنجازاتي .
33- إلقاء عبارات غير مهذبة بحقي والسخرية مني.
34- يحبونني لمنظري الخارجي ولشكلي فقط ولقدراتي الفعلية، ولا أحد يهتم بما في داخلي من مشاعر وحاجات.
35- لا أحد يمدحني أو يقدرني.
36 - يرفعونني أحياناً للأعالي بالمدح، ثم يتركونني أسقط أسفل السافلين.
37 - يرفعون من سقف أمنياتي للعمل المشترك مع العائلة، ولكنهم لا يتابعون ما وعدوا بإنجازه .
38- يصححون لي أخطائي بطريقة فجة دون أن يعبروا لي عن حبهم وتقديرهم.
39 - يقومون بتربيتي بطريقة قاسية عنيفة وغاضبة في معظم الأحيان.
40 - لا يناقشون الأمور معي ولا يقدمون لي التفسيرات المنطقية بسبب عقوبتي أو تأديبي.
41 - يستعملون القوة الغاشمة معي.
42 - يعاملونني بطريقة مخالفة لما أعتقد بأن الطيب يجب أن يعامل بها .
43 - يرفعون أصواتهم بعضهم على بعض.
44 لا يهتمون بمن أكون .
45- هدم ما أبنيه أو مقاطعة من معي، كأن كل ماله علاقة بي ليس له قيمة.
46 ينهالون علي بكلمات سوقية نابية وغير محترمة عندما يغضبون مني.
47- لا يصبرون علي، ولذا تبدو كل تصرفاتهم معي قاسية وحمقاء.
48- يقولون لي دائماً (لا) دون أن يقدموا لي أسباباً وجيهة لذلك. .
49- لا يمدحونني .
50- الإحساس بوجود فرق بين ما يتفوهون به من كلمات وبين ما يرتسم على وجوههم من تعابير مختلفة.
51- يسخرون مني دائماً.
52- يقللون من شأن طموحي وأحلامي وأمالي وإنجازاتي.
53- معاقبتي على شيء لم أفعله مطلقاً .
54 - تتم مقاطعتي كلما كان لدي شيء أقوله.
55- إهانتي أمام الآخرين .
56- يتكلمون قبل أن يفكروا بتأثير كلامهم على مشاعري.
57 - يضغطون علي في الوقت الذي أشعر فيه بالإحباط والإهانة .
58 - يقارنونني مع أطفال آخرين في المدرسة، ويخبرونني كم هؤلاء الأطفال رائعون، وكم يتمنون أن أكون مثلهم.
59- إجباري على مناقشتهم في أمور في الوقت نفسه الذي أكون فيه متألماً ومجروحاً .
60- يعاملونني كطفل صغير.
61 - لا يوافقون ولا يرضون بما أفعل، ولا كيف أفعله وعلى الرغم من كل محاولاتي لإرضائهم، ولكنهم لا يمنحونني موافقتهم ورضاهم.
62- أراهم بأم عيني يفعلون الشيء نفسه الذي ينهونني عن فعله.
63 - يتجاهلونني عندما أطلب النصيحة منهم بحجة أنهم مشغولون.
64- يتجاهلونني، ولا يقدمونني للناس الذين يأتون لزيارتنا في المنزل ولا يعرفونني على الأشخاص الذين نقابلهم في التجمعات العامة.
65 - يحبون أخي أو أختي أكثر مني، ويفضلونهم علي.
66 - يتصرفون كما لو أن الأشياء التي أريدها ليس لها قيمة.
67- لا يشعرونني بأني طفل مميز لهم. من الأهمية لي أن يشعرني أبواي (والداي ولو قليلاً بأنني غال عليهما ومميز في حياتهما .
68 - رؤية أبي يحط من قدر أمي أمام الناس من معارفنا .
69- نادراً ما يلامساني أو يعانقاني.
70 سماعي لأمي وأبي يتشاجران ويتعاتبان لدرجة أن يجرح أحدهما الآخر ويهينه.
71 - لا يثقان بي.
72- يسخرون من منظري ومن بعض ملامحي المختلفة عن الآخرين.
73 - رؤيتي أمي وأبي يسعيان للانتقام أحدهما من الآخر.
74- إحساسي بأن أبي لا يرتاح مطلقا لما أفعل ولا إلى طريقتي في فعل الأشياء .
75 - عدم قدرتي على ضبطهما وتقليل غضبهما الواحد منهما على الآخر.
76 - يغضبان مني وعلي لأنني لا أستطيع أن أرتفع إلى مستوى توقعاتهما ومسايرة قدراتهما وجداول عملهما .
77 - يخبرانني بأنهما يتمنيان لو لم يتسببا بمجيئي إلى هذه الحياة.
78 - ليس لديهما أي وقت لي.
79- أحتاج إلى والدي، ولكنهما ملتصقان بالتلفزيون لا يبرحان رؤية ما يقدمه هذا الصندوق من برامج سخيفة.
80 رؤيتي لوالدي يبددان الكثير من النقود على متعهما الشخصية ولكنهما يضنان علي بالقليل لأجل ما أشعر بأنه ضروري لي.
81- يشعر انني بأنني طفل وذو تصرفات طفولية.
82- لا يعطيانني الوقت لأعبر عن مشاعري، وأوضح ما أود قوله.
83- الصراخ في وجهي في الوقت الذي أعترف فيه بخطئي.
84- يجعلانني أشعر كما لو أنني لم أحاول أبداً أن أتقدم على الرغم من أنني أعرف بأنني أحاول دائماً .
تعليق