الملك السوري (ياريم ليم الأول، أقوى ملوك الشرق الأدنى كان ياريم ليم ثاني ملوك مملكة يمحاض العمورية القديمة التي كانت مدينة حلب مركزاً لها. وقد حكم ما بين العامين 1780-1764 قبل الميلاد
تربع على العرش عام 1780 قبل الميلاد، بعد مقتل والده نتيجة تصديه لحملة عسكرية للآشوريين الذين غزوا المنطقة بقيادة (شمشي أدد فتمكن (ياريم - ليم) من الوقوف في وجه (شمشي - أدد بعد تحالفات وثيقة مع حامورابي البابلي ( وإبال - بي - إيل) الثاني، حاكم إشنونة. وقد أنقذ تحالفه مع حمورابي مملكة بابل من الهجوم الآشوري، وذلك من خلال
مهاجمة (ياريم - ليم) للآشوريين من الخلف. وفي عام "1777 قبل الميلاد، قام ياريم - ليم بغزو مدينة توتول الواقعة عند ملتقى نهري الفرات والبليخ. نصب (ياريم - ليم) حليفه (زمري - ليم) ملكا، علماً بأن (زمري - ليم) كان الوريث لعرش ماري التي كانت قد تعرضت لغزو (شمشي - أدد) ساعد (ياريم - ليم) حليفه (زمري - ليم) في استعادة ماري من قبضة الآشوريين وذلك عقب وفاة (شمشي - أدد ) في عام 1776" قبل الميلاد، حيث نجحوا في استعادتها وفي طرد يسمح - أدد حاكم ماري المعين من قبل والده (شمشي - أدد) ازداد التحالف ما بين ماري ويمحاض متانة وذلك إثر الزواج الملكي الذي تم ما بين (زمري - ليم) وشيبتو ابنة (ياريم - ليم)، حتى أصبحت ماري تابعة
سياسيا لـ ياريم ليم).
في أواخر فترات حكمه استطاع ياريم - ليم) أن يوسع نفوذه ليشمل العديد من دول المدن السورية الأخرى، وذلك من خلال التحالف مع البعض منها واستتباع البعض الآخر، وكان من ضمنها مملكة أوغاريت المزدهرة ومملكة أورشو، كما أنه نجح في تحسين علاقاته مع مملكة قطنا. وصلت الحملات العسكرية لمملكة يمحاض في عهد (ياريم - ليم) شرقاً إلى عيلام الواقعة اليوم في الجزء الجنوبي من منطقة الحدود العراقية الإيرانية، إذ كشف أحد الألواح المكتشفة في مدينة ماري عن الحدود التي بلغتها هذه الحملات في بلاد الرافدين وقد ورد في اللوح أيضاً
تربع على العرش عام 1780 قبل الميلاد، بعد مقتل والده نتيجة تصديه لحملة عسكرية للآشوريين الذين غزوا المنطقة بقيادة (شمشي أدد فتمكن (ياريم - ليم) من الوقوف في وجه (شمشي - أدد بعد تحالفات وثيقة مع حامورابي البابلي ( وإبال - بي - إيل) الثاني، حاكم إشنونة. وقد أنقذ تحالفه مع حمورابي مملكة بابل من الهجوم الآشوري، وذلك من خلال
مهاجمة (ياريم - ليم) للآشوريين من الخلف. وفي عام "1777 قبل الميلاد، قام ياريم - ليم بغزو مدينة توتول الواقعة عند ملتقى نهري الفرات والبليخ. نصب (ياريم - ليم) حليفه (زمري - ليم) ملكا، علماً بأن (زمري - ليم) كان الوريث لعرش ماري التي كانت قد تعرضت لغزو (شمشي - أدد) ساعد (ياريم - ليم) حليفه (زمري - ليم) في استعادة ماري من قبضة الآشوريين وذلك عقب وفاة (شمشي - أدد ) في عام 1776" قبل الميلاد، حيث نجحوا في استعادتها وفي طرد يسمح - أدد حاكم ماري المعين من قبل والده (شمشي - أدد) ازداد التحالف ما بين ماري ويمحاض متانة وذلك إثر الزواج الملكي الذي تم ما بين (زمري - ليم) وشيبتو ابنة (ياريم - ليم)، حتى أصبحت ماري تابعة
سياسيا لـ ياريم ليم).
في أواخر فترات حكمه استطاع ياريم - ليم) أن يوسع نفوذه ليشمل العديد من دول المدن السورية الأخرى، وذلك من خلال التحالف مع البعض منها واستتباع البعض الآخر، وكان من ضمنها مملكة أوغاريت المزدهرة ومملكة أورشو، كما أنه نجح في تحسين علاقاته مع مملكة قطنا. وصلت الحملات العسكرية لمملكة يمحاض في عهد (ياريم - ليم) شرقاً إلى عيلام الواقعة اليوم في الجزء الجنوبي من منطقة الحدود العراقية الإيرانية، إذ كشف أحد الألواح المكتشفة في مدينة ماري عن الحدود التي بلغتها هذه الحملات في بلاد الرافدين وقد ورد في اللوح أيضاً