حلب قلعة العرب تعد حلب من أقدم المدن المأهولة في التاريخ، ومع ذلك يظل عمرها الدقيق مجهولا.
ويقال إن سكانها الأوائل بنوا منازلهم على تل وسط المدينة الحديثة، لكن يصعب تحديد عمرها، خاصة وأنها كانت مأهولة باستمرار منذ القدم.
قبل الألفية الثالثة قبل الميلاد لم تكن حلب مدينة، إنما منطقة لها صلة بمملكة إيبلا العربية "ذرية عبيلا بن إرم"
ثم هدمت "أرمان" كما كان يطلق عليها العرب الآكاديون مع مملكة إيبلا في القرن 23 قبل الميلاد.
صارت فيما بعد عاصمة للدولة العمورية العربية الواسعة "يمحاض" التي وجدت في القرنين الـ18 والـ19 قبل الميلاد، ومنذ ذلك التاريخ كانت لمدينة حلب أدوار مهمة في التاريخ
أصل التسمية
ذكرت حلب باسمها هذا لأول مرة عام 1800 قبل الميلاد في الكتابات المسمارية التي اكتشفت في مملكة إيبلا "عبيلا".
وفي الألفية الثالثة قبل الميلاد كانت تسمى "أرمان" و"هليا" وفي الكتابات الأشورية ذكرت باسم "خلابا وخلوان" وفي القرن الثالث عشر قبل الميلاد ذكرت باسم "خرب" و"خلبو" و"حلبو".
وعندما صارت عاصمة لمملكة يمحاض العمورية عام 1800 سميت بحلب (حلبا)،
وذكر ياقوت الحموي أنه قيل إنها سميت بذلك لأن نبي الله إبراهيم عليه السلام كان "يحلب فيها غنمه ويتصدق به فيقول الفقراء: حلب حلب وعلل سبب تسميتها بـ"حلب الشهباء" أنها في أصلها تعود لنبي الله إبراهيم، الذي كان يملك بقرة أسماها الشهباء لشدة بياضها، وكان يسكن حلب، ولما كان يحلبها كان الناس يتسابقون لشرب حليبها وهم يقولون "حلب الشهباء".
ويقال إن سكانها الأوائل بنوا منازلهم على تل وسط المدينة الحديثة، لكن يصعب تحديد عمرها، خاصة وأنها كانت مأهولة باستمرار منذ القدم.
قبل الألفية الثالثة قبل الميلاد لم تكن حلب مدينة، إنما منطقة لها صلة بمملكة إيبلا العربية "ذرية عبيلا بن إرم"
ثم هدمت "أرمان" كما كان يطلق عليها العرب الآكاديون مع مملكة إيبلا في القرن 23 قبل الميلاد.
صارت فيما بعد عاصمة للدولة العمورية العربية الواسعة "يمحاض" التي وجدت في القرنين الـ18 والـ19 قبل الميلاد، ومنذ ذلك التاريخ كانت لمدينة حلب أدوار مهمة في التاريخ
أصل التسمية
ذكرت حلب باسمها هذا لأول مرة عام 1800 قبل الميلاد في الكتابات المسمارية التي اكتشفت في مملكة إيبلا "عبيلا".
وفي الألفية الثالثة قبل الميلاد كانت تسمى "أرمان" و"هليا" وفي الكتابات الأشورية ذكرت باسم "خلابا وخلوان" وفي القرن الثالث عشر قبل الميلاد ذكرت باسم "خرب" و"خلبو" و"حلبو".
وعندما صارت عاصمة لمملكة يمحاض العمورية عام 1800 سميت بحلب (حلبا)،
وذكر ياقوت الحموي أنه قيل إنها سميت بذلك لأن نبي الله إبراهيم عليه السلام كان "يحلب فيها غنمه ويتصدق به فيقول الفقراء: حلب حلب وعلل سبب تسميتها بـ"حلب الشهباء" أنها في أصلها تعود لنبي الله إبراهيم، الذي كان يملك بقرة أسماها الشهباء لشدة بياضها، وكان يسكن حلب، ولما كان يحلبها كان الناس يتسابقون لشرب حليبها وهم يقولون "حلب الشهباء".