(أبواب إلى المعنى) كتابي الجديد الصادر عن دار الشؤون الثقافية
لا يكون للأشياء والأزمنة والأمكنة رجع أو أثر، إنها مادة خرساء، وأبعاد صامتة لا تنطق بمكنوناتها إلا حين يقيم فيها البشر. حينذاك فقط تبدو موحية وحميمة ، كما لو أنها ظلال الكائن على الأرض.. ..(وأماالمعاني فلم تنضج ولم تحترق…القول للدكتور عبد الستار الجواري)
شكراً للصديق العزيز الدكتور عارف الساعدي مدير عام دار الشؤون الثقافية، وفريق العمل المتخصص في اصدار الكتب في الدار، لهؤلاء جميعاً أتقدم بوافر تقديري وامتناني لمًا يقدمونه من جهود رائعة في رفد المكتبة العربية بصنوف المعرفة والابداع، ولا بد لي ان أشكر ولدي العزيز المبدع Furat Hassan الدكتور فرات الذي صمم غلاف الكتاب
لا يكون للأشياء والأزمنة والأمكنة رجع أو أثر، إنها مادة خرساء، وأبعاد صامتة لا تنطق بمكنوناتها إلا حين يقيم فيها البشر. حينذاك فقط تبدو موحية وحميمة ، كما لو أنها ظلال الكائن على الأرض.. ..(وأماالمعاني فلم تنضج ولم تحترق…القول للدكتور عبد الستار الجواري)
شكراً للصديق العزيز الدكتور عارف الساعدي مدير عام دار الشؤون الثقافية، وفريق العمل المتخصص في اصدار الكتب في الدار، لهؤلاء جميعاً أتقدم بوافر تقديري وامتناني لمًا يقدمونه من جهود رائعة في رفد المكتبة العربية بصنوف المعرفة والابداع، ولا بد لي ان أشكر ولدي العزيز المبدع Furat Hassan الدكتور فرات الذي صمم غلاف الكتاب