كتاب العقلية البدائية – ليفي بريل
ضمن سلسلة ميراث الترجمة “العقلية البدائية” من تأليف ليفي بريل، ومن ترجمة محمد القصاص، مراجعة حسن الساعاتي، ومن تقديم محمد الجوهري، ومؤلف الكتاب هو ثاني شخصية بعد دور كايم استطاعت أن تتجاوز الحدود الضيقة لمجال التخصص العلمي، وتؤثر تأثيرًا عميقًا على الحياة الفكرية في فرنسا.
يشير ليفي بريل في كتابه العقلية البدائية الذي يستعرض فيه نمط العادات والتقاليد لدى الأقوام البدائية التي اكتشفت في غنيا الغربية واستراليا وغيرها من بقاع العالم المختلفة، إلى أن تلك ألأقوام تعتقد إن ألأمور تسير نحو الصلاح والخير دائما ،وبخلاف ذلك ،يعني بالنسبة إليهم أن ساحرا ما بدا بالعبث بمجريات الأمور ليحرفها عن مسارها الطبيعي .
ويشير أيضا ، أن المبدأ واحد لدى كل تلك ألأقوام ،والاختلاف يكمن في المسميات فقد تلعب ألأرواح دور الساحر لدى البعض منها ،وقد تلعب الشياطين نفس الدور كما هو الحال في جميع الديانات. مما سبب لهم كسلا علميا ،وابتعد بهم عن فهم مجريات ألأحداث كما نفهمها نحن اليوم على أساس أن لكل حادثة سبب.
وإذا ابتعدت أية حضارة عن فهم العالم على أساس علمي فهي تسقط في أحضان الخرافة دون أدنى شك.
رواسب هذه البدائية ما زالت باقية في العقلية ألإنسانية لحد هذه اللحظة ،ولكن بتفاوت،هذا التفاوت يعتمد على ثقافة الشخص ،وثقافة المجتمع الذي ترعرع فيه.
رابط تحميل الكتاب ??
https://drive.google.com/file/d/15lA...w?usp=drivesdk
ضمن سلسلة ميراث الترجمة “العقلية البدائية” من تأليف ليفي بريل، ومن ترجمة محمد القصاص، مراجعة حسن الساعاتي، ومن تقديم محمد الجوهري، ومؤلف الكتاب هو ثاني شخصية بعد دور كايم استطاعت أن تتجاوز الحدود الضيقة لمجال التخصص العلمي، وتؤثر تأثيرًا عميقًا على الحياة الفكرية في فرنسا.
يشير ليفي بريل في كتابه العقلية البدائية الذي يستعرض فيه نمط العادات والتقاليد لدى الأقوام البدائية التي اكتشفت في غنيا الغربية واستراليا وغيرها من بقاع العالم المختلفة، إلى أن تلك ألأقوام تعتقد إن ألأمور تسير نحو الصلاح والخير دائما ،وبخلاف ذلك ،يعني بالنسبة إليهم أن ساحرا ما بدا بالعبث بمجريات الأمور ليحرفها عن مسارها الطبيعي .
ويشير أيضا ، أن المبدأ واحد لدى كل تلك ألأقوام ،والاختلاف يكمن في المسميات فقد تلعب ألأرواح دور الساحر لدى البعض منها ،وقد تلعب الشياطين نفس الدور كما هو الحال في جميع الديانات. مما سبب لهم كسلا علميا ،وابتعد بهم عن فهم مجريات ألأحداث كما نفهمها نحن اليوم على أساس أن لكل حادثة سبب.
وإذا ابتعدت أية حضارة عن فهم العالم على أساس علمي فهي تسقط في أحضان الخرافة دون أدنى شك.
رواسب هذه البدائية ما زالت باقية في العقلية ألإنسانية لحد هذه اللحظة ،ولكن بتفاوت،هذا التفاوت يعتمد على ثقافة الشخص ،وثقافة المجتمع الذي ترعرع فيه.
رابط تحميل الكتاب ??
https://drive.google.com/file/d/15lA...w?usp=drivesdk