"بائعة الخبز" (بالفرنسية: La Boulangère de Monceau) هي عمل من تأليف الكاتب الفرنسي كزافييه دومونتبان، صدرت عام 1889. تم تحويل الرواية إلى فيلم قصير بنفس الاسم عام 1962، وهو من إخراج إريك رومير.
نبذه عنها:
هي قصة شاب في باريس يلتقي بامرأة في الشارع ويبدأ في التودد إليها، لكنه يواجه صعوبة في الاقتراب منها.
في أثناء بحثه عنها، يلتقي بامرأة أخرى في مخبز وتبدأ علاقة بينهما، ولكن في يوم الموعد المرتقب يلتقي بالمرأة الأولى مجددًا. الفيلم يعرض مواضيع مثل الاختيارات العاطفية والتردد الشخصي، ويُعتبر أول فيلم في سلسلة أفلام “القصص الأخلاقية” التي أخرجها رومير.
الهدف منها:
يكمن الهدف في تسليط الضوء على قضايا العاطفة والاختيار الأخلاقي.
من خلال شخصية الشاب الذي يتنقل بين انجذابه لامرأتين، يتناول المؤلف موضوع التردد البشري في اتخاذ القرارات العاطفية. الرواية تتعامل مع الصراع الداخلي للفرد بين الرغبة في تجربة شيء جديد وبين الالتزام بعلاقة قائمة.
تستهدف الرواية أيضًا استكشاف كيف تؤثر الظروف الاجتماعية والتفاعلات اليومية على اختيارات الشخص، مشيرة إلى عدم التوازن بين مشاعر الإنسان وأفعاله، خاصة في سياق العلاقات العاطفية. يُظهر العمل أيضًا تأثير البيئة اليومية،
#موجز_الكتب_العالمية
نبذه عنها:
هي قصة شاب في باريس يلتقي بامرأة في الشارع ويبدأ في التودد إليها، لكنه يواجه صعوبة في الاقتراب منها.
في أثناء بحثه عنها، يلتقي بامرأة أخرى في مخبز وتبدأ علاقة بينهما، ولكن في يوم الموعد المرتقب يلتقي بالمرأة الأولى مجددًا. الفيلم يعرض مواضيع مثل الاختيارات العاطفية والتردد الشخصي، ويُعتبر أول فيلم في سلسلة أفلام “القصص الأخلاقية” التي أخرجها رومير.
الهدف منها:
يكمن الهدف في تسليط الضوء على قضايا العاطفة والاختيار الأخلاقي.
من خلال شخصية الشاب الذي يتنقل بين انجذابه لامرأتين، يتناول المؤلف موضوع التردد البشري في اتخاذ القرارات العاطفية. الرواية تتعامل مع الصراع الداخلي للفرد بين الرغبة في تجربة شيء جديد وبين الالتزام بعلاقة قائمة.
تستهدف الرواية أيضًا استكشاف كيف تؤثر الظروف الاجتماعية والتفاعلات اليومية على اختيارات الشخص، مشيرة إلى عدم التوازن بين مشاعر الإنسان وأفعاله، خاصة في سياق العلاقات العاطفية. يُظهر العمل أيضًا تأثير البيئة اليومية،
#موجز_الكتب_العالمية