تويت
آفا دوفيرناي ضمن «حوارات» مهرجان مراكش ..
استنكرت ازدواجية معايير النظام القضائي الأمريكي
ومايكل مان حمسها لتصبح صانعة أفلام
مراكش ـ «سينماتوغراف»
قالت آفا دوفيرناي إن الولايات المتحدة «يديرها مجرمون» أثناء حديثها عن صدى فيلمها الوثائقي ”13“ المرشح لجائزة الأوسكار خلال فقرة «حوارات» على المسرح مع روزالي فاردا في مهرجان مراكش للفيلم الـ 21.
واستنكرت المخرجة والناشطة السياسية ازدواجية المعايير في النظام القضائي الأمريكي، قائلةً: ”يُنظر إلى المجرمين على أنهم مختلفون تمامًا عن طفل أسود في زاوية الشارع قد يبيع الماريجوانا. وهكذا، كما تعلمون، يقبع الفتى الأسود في السجن لسنوات، بينما المجرمون يُعاد انتخابهم ويجنون ملايين الدولارات ويبيعون السيارات الكهربائية“.
وقالت إن فيلم ”13“ كان يهدف إلى معالجة ”فكرة من هو المجرم ومن الذي يقرر من هو على حق ومن هو على خطأ“.
قالت دوفيرناي إنها اعتقدت أن الفيلم الوثائقي ”سيبقى على الصفحات الخلفية لـ Netflix ولن يراه أحد. عندما عُرض لأول مرة واحتل المرتبة الأولى في العديد من البلدان، أعتقد أنه يقول شيئًا ما عن مكاننا والطريقة التي نتشارك فيها الكثير من الأمور عندما يتعلق الأمر بالتحيز والتسلسل الهرمي للناس والمجتمعات المختلفة حول العالم.“
كما تحدثت دوفيرناي أيضًا عن انتقالها من العمل كمسؤولة دعاية سينمائية إلى صانعة أفلام وهي في الثلاثينيات من عمرها، وقالت إنها أدركت لأول مرة أنها تريد أن تصبح صانعة أفلام في موقع تصوير فيلم ”Collateral“ لمايكل مان.
”كنت أعمل كموظفة دعاية في موقع التصوير، وكنت أشاهد مايكل مان وهو يخرج توم كروز وخافيير بارديم في أحد المشاهد. فكرت: ”أوه، أريد أن أفعل ما يفعله. أريد أن أكون مايكل مان.“
قالت إن اللحظة التي ضربت على وتر حساس عندما ”كان مان يحاول شرح شيء ما، ليس لممثل، بل لشخص آخر، وفكرت في رأسي: ’يجب أن يقولها هكذا‘.
في النهاية، واصلت العمل كمسؤولة دعاية أثناء تصوير أفلامها الثلاثة الأولى. حتى بعد فوزها بجائزة في مهرجان صندانس عن فيلم Selma، عادت إلى المكتب في اليوم التالي.
هذا الحوار مع دوفيرناي هو جزء من مجموعة حوارات مهرجان مراكش السينمائي التي تضم 15 حوارًا مع صانعي الأفلام البارزين، بما في ذلك تيم بيرتون وجاستن كورزيل وألفونسو كوارون وشون بن وجوستين ترييه ووالتر ساليس وديفيد كروننبرغ.
http://cinematographwebsite.com/
#فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك
استنكرت ازدواجية معايير النظام القضائي الأمريكي
ومايكل مان حمسها لتصبح صانعة أفلام
مراكش ـ «سينماتوغراف»
قالت آفا دوفيرناي إن الولايات المتحدة «يديرها مجرمون» أثناء حديثها عن صدى فيلمها الوثائقي ”13“ المرشح لجائزة الأوسكار خلال فقرة «حوارات» على المسرح مع روزالي فاردا في مهرجان مراكش للفيلم الـ 21.
واستنكرت المخرجة والناشطة السياسية ازدواجية المعايير في النظام القضائي الأمريكي، قائلةً: ”يُنظر إلى المجرمين على أنهم مختلفون تمامًا عن طفل أسود في زاوية الشارع قد يبيع الماريجوانا. وهكذا، كما تعلمون، يقبع الفتى الأسود في السجن لسنوات، بينما المجرمون يُعاد انتخابهم ويجنون ملايين الدولارات ويبيعون السيارات الكهربائية“.
وقالت إن فيلم ”13“ كان يهدف إلى معالجة ”فكرة من هو المجرم ومن الذي يقرر من هو على حق ومن هو على خطأ“.
قالت دوفيرناي إنها اعتقدت أن الفيلم الوثائقي ”سيبقى على الصفحات الخلفية لـ Netflix ولن يراه أحد. عندما عُرض لأول مرة واحتل المرتبة الأولى في العديد من البلدان، أعتقد أنه يقول شيئًا ما عن مكاننا والطريقة التي نتشارك فيها الكثير من الأمور عندما يتعلق الأمر بالتحيز والتسلسل الهرمي للناس والمجتمعات المختلفة حول العالم.“
كما تحدثت دوفيرناي أيضًا عن انتقالها من العمل كمسؤولة دعاية سينمائية إلى صانعة أفلام وهي في الثلاثينيات من عمرها، وقالت إنها أدركت لأول مرة أنها تريد أن تصبح صانعة أفلام في موقع تصوير فيلم ”Collateral“ لمايكل مان.
”كنت أعمل كموظفة دعاية في موقع التصوير، وكنت أشاهد مايكل مان وهو يخرج توم كروز وخافيير بارديم في أحد المشاهد. فكرت: ”أوه، أريد أن أفعل ما يفعله. أريد أن أكون مايكل مان.“
قالت إن اللحظة التي ضربت على وتر حساس عندما ”كان مان يحاول شرح شيء ما، ليس لممثل، بل لشخص آخر، وفكرت في رأسي: ’يجب أن يقولها هكذا‘.
في النهاية، واصلت العمل كمسؤولة دعاية أثناء تصوير أفلامها الثلاثة الأولى. حتى بعد فوزها بجائزة في مهرجان صندانس عن فيلم Selma، عادت إلى المكتب في اليوم التالي.
هذا الحوار مع دوفيرناي هو جزء من مجموعة حوارات مهرجان مراكش السينمائي التي تضم 15 حوارًا مع صانعي الأفلام البارزين، بما في ذلك تيم بيرتون وجاستن كورزيل وألفونسو كوارون وشون بن وجوستين ترييه ووالتر ساليس وديفيد كروننبرغ.
http://cinematographwebsite.com/
#فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك