التصوير ثلاثي الأبعاد وكيفية عمله
تُقدم الصور ثلاثية الأبعاد عمقًا في الصورة من خلال إضافة بُعد ثالث لها، إذ تبدو للمتفرج وكأنه داخلها؛ أي يستطيع التحرك داخلها، على عكس الصورة القياسية، ثنائية الأبعاد التي يمكن من خلالها فقط الكشف عن الطول والعرض دون وجود عمق وذلك يجعل الصورة تبدو مسطحة.[١]
يرى البشر العالم في صورة ثلاثية الأبعاد، حيث يمكن للأعين اكتشاف الطول والعرض والارتفاع، ثم يقوم الدماغ بمعالجة المعلومات المقدمة من كلتا أعيننا لمنح الشخص رؤية مجسمة، ويؤدي ذلك إلى إدراك عميق وإمكانية الحكم على المسافات، وهو المبدأ الذي تستخدمه الصور ثلاثية الأبعاد، وفي عالم التصوير يستخدم المصور صورتين لنفس الموضوع، واحدة موازية للأخرى ثم يتم دمج الصورتين معاً لإنشاء صورة ثلاثية الأبعاد، مع مراعاة أن تكون الصورتان بزوايا مختلفة قليلاً لإنشاء رؤية مجسمة بالكاميرا، وبالرغم من أن الصور مسطحة، ولكن تأثير الصورتين المتوازيتين يخدع عقل الإنسان في التفكير في العمق.
تُقدم الصور ثلاثية الأبعاد عمقًا في الصورة من خلال إضافة بُعد ثالث لها، إذ تبدو للمتفرج وكأنه داخلها؛ أي يستطيع التحرك داخلها، على عكس الصورة القياسية، ثنائية الأبعاد التي يمكن من خلالها فقط الكشف عن الطول والعرض دون وجود عمق وذلك يجعل الصورة تبدو مسطحة.[١]
يرى البشر العالم في صورة ثلاثية الأبعاد، حيث يمكن للأعين اكتشاف الطول والعرض والارتفاع، ثم يقوم الدماغ بمعالجة المعلومات المقدمة من كلتا أعيننا لمنح الشخص رؤية مجسمة، ويؤدي ذلك إلى إدراك عميق وإمكانية الحكم على المسافات، وهو المبدأ الذي تستخدمه الصور ثلاثية الأبعاد، وفي عالم التصوير يستخدم المصور صورتين لنفس الموضوع، واحدة موازية للأخرى ثم يتم دمج الصورتين معاً لإنشاء صورة ثلاثية الأبعاد، مع مراعاة أن تكون الصورتان بزوايا مختلفة قليلاً لإنشاء رؤية مجسمة بالكاميرا، وبالرغم من أن الصور مسطحة، ولكن تأثير الصورتين المتوازيتين يخدع عقل الإنسان في التفكير في العمق.
تعليق