تويت
"كيف نقرأ الأدب؟" للمفكر والناقد المنظر الأدبي تيري إيغلتون
يُعدّ هذا العمل الرائع والغني أحد أروع الكتب التي اقتحمت عوالم الدراسات النقدية والأدبية، وهو من بين تلك الأعمال التي أثّرت في فكري وأغنت ذائقتي النقدية بنفائس المعرفة. يقول إيغلتون: "لا يمكننا طرح أسئلة سياسية أو نظرية عن النصوص الأدبية من دون حساسية تجاه لغتها. واهتمامي في هذا الكتاب هو تزويد القارئ بأدوات نقدية أساسية تُمكّنه من الانتقال إلى قضايا أكثر تعقيداً. كما أطمح إلى إظهار أن التحليل النقدي يمكن أن يكون ممتعاً، مفنِّداً بذلك الخرافة القائلة إن التحليل عدوّ المتعة."
يتألف الكتاب من خمسة فصول، يقدّم من خلالها إيغلتون تشريحاً نقدياً لنماذج متنوعة من المقاطع النثرية والشعرية، متناولاً المسرحيات والروايات بأسلوب تحليلي سلس ومشوّق، ليضع بين أيدينا مفاتيح لفهم النصوص، مستعرضاً تقنيات متعددة ومتنوعة. ويبيّن لنا كيف تتجلى مواطن القوة في هذه الأعمال وكيف ترتقي إلى مستوى الأدب المتميّز، كما يتطرّق إلى التفاصيل الدقيقة المتعلقة بما يظهره النص وما يتوارى خلف سطوره، ليضيء لنا بمهارة الطرق الملتوية التي تصنع عالماً أدبياً متكاملاً.
إن هذا الكتاب بحقٍ دُرّة من درر النقد الأدبي، أنصح به كل من يسعى لفهم أسرار الأدب والتعمّق في عوالمه الخفية؛ فهو دليل ساحر يقودنا إلى قراءة أعمق وأكثر ثراءً، نحو تذوّق الجمال المختبئ بين السطور.
منقول
https://drive.google.com/file/d/1xdN...w?usp=drivesdk
يُعدّ هذا العمل الرائع والغني أحد أروع الكتب التي اقتحمت عوالم الدراسات النقدية والأدبية، وهو من بين تلك الأعمال التي أثّرت في فكري وأغنت ذائقتي النقدية بنفائس المعرفة. يقول إيغلتون: "لا يمكننا طرح أسئلة سياسية أو نظرية عن النصوص الأدبية من دون حساسية تجاه لغتها. واهتمامي في هذا الكتاب هو تزويد القارئ بأدوات نقدية أساسية تُمكّنه من الانتقال إلى قضايا أكثر تعقيداً. كما أطمح إلى إظهار أن التحليل النقدي يمكن أن يكون ممتعاً، مفنِّداً بذلك الخرافة القائلة إن التحليل عدوّ المتعة."
يتألف الكتاب من خمسة فصول، يقدّم من خلالها إيغلتون تشريحاً نقدياً لنماذج متنوعة من المقاطع النثرية والشعرية، متناولاً المسرحيات والروايات بأسلوب تحليلي سلس ومشوّق، ليضع بين أيدينا مفاتيح لفهم النصوص، مستعرضاً تقنيات متعددة ومتنوعة. ويبيّن لنا كيف تتجلى مواطن القوة في هذه الأعمال وكيف ترتقي إلى مستوى الأدب المتميّز، كما يتطرّق إلى التفاصيل الدقيقة المتعلقة بما يظهره النص وما يتوارى خلف سطوره، ليضيء لنا بمهارة الطرق الملتوية التي تصنع عالماً أدبياً متكاملاً.
إن هذا الكتاب بحقٍ دُرّة من درر النقد الأدبي، أنصح به كل من يسعى لفهم أسرار الأدب والتعمّق في عوالمه الخفية؛ فهو دليل ساحر يقودنا إلى قراءة أعمق وأكثر ثراءً، نحو تذوّق الجمال المختبئ بين السطور.
منقول
https://drive.google.com/file/d/1xdN...w?usp=drivesdk