"ماراثون القراءة" السعودي يجمع الكبار والصغار
مبادرة "ماراثون القراءة" تأتي ضمن مجموعة مبادرات أطلقتها وزارة الثقافة تحت شعار موحّد هو "الثقافة في العزلة".
أهداف المبادرة الوصول إلى 100 ألف صفحة مقروءة أسبوعيا
الرياض- أطلقت وزارة الثقافة السعودية أخيرا مبادرة قرائية لمواكبة فترة العزل الوقائي وتوفير أنشطة ثقافية تعود بالفائدة على المجتمع بمختلف شرائحه، وذلك بعنوان “ماراثون القراءة” الذي يتنافس فيه الجمهور، صغارا وكبارا، على القراءة المفتوحة المتنوعة الاهتمامات، ومشاركة قراءاتهم واقتباساتهم في منصة إلكترونية خاصة بالماراثون.
مبادرة تهتم بالصغار والكبار
وتستقبل المنصة الإلكترونية مشاركات القراء من مختلف الشرائح وذلك وفق مسارين رئيسين، الأول خاص بـ“القارئ الصغير” وهو متاح للقراء الصغار ممن لم يتجاوزوا سن 12 عاما أو بالمشاركة مع آبائهم، أما المسار الثاني “القارئ الكبير” فهو متاح لجميع من هم أكبر من سن الثانية عشرة عاما من مختلف الشرائح الاجتماعية.
وأوضحت الوزارة أن المشاركة متاحة لجميع القاطنين في السعودية من مواطنين ومقيمين، كما كشفت أن أحد أهداف المبادرة يتمثل في الوصول إلى 100 ألف صفحة مقروءة أسبوعيا.
ويمكن للقراء الراغبين بالمشاركة تسجيل اقتباساتهم من الكتب التي قرأوها خلال فترة الماراثون عبر المنصة الإلكترونية المخصصة، إلى جانب تسجيل عدد الصفحات التي قرأوها أولا بأول.
وسيتم الإعلان عن عدد الصفحات المقروءة بشكل يومي، بالإضافة إلى نشر الاقتباسات بشكل أسبوعي عبر المنصة الإلكترونية وذلك لتعميم الفائدة على الجميع وتحفيزهم على القراءة واستغلال فترة العزل الوقائي بما ينمي حصيلتهم المعرفية واللغوية.
وتأتي مبادرة “ماراثون القراءة” ضمن مجموعة مبادرات أطلقتها وزارة الثقافة والهيئات الثقافية التابعة لها تحت شعار موحّد هو “الثقافة في العزلة”، وذلك لاستثمار فترة العزل الوقائي وإثراء الجمهور بما يعود عليه بالمتعة والفائدة، ومن ذلك مسابقة “التأليف المسرحي” التي أطلقها المسرح الوطني، ومبادرة “أدب العزلة” التي أطلقتها هيئة الأدب والنشر والترجمة، إضافة إلى مبادرة “هوايات ثقافية” ووسم “فيلم الليلة” اللذين أطلقتهما وزارة الثقافة لدعم المحتوى المحلي وتسليط الضوء على المواهب السعودية المبدعة في مختلف المجالات الثقافية.
مبادرة "ماراثون القراءة" تأتي ضمن مجموعة مبادرات أطلقتها وزارة الثقافة تحت شعار موحّد هو "الثقافة في العزلة".
أهداف المبادرة الوصول إلى 100 ألف صفحة مقروءة أسبوعيا
الرياض- أطلقت وزارة الثقافة السعودية أخيرا مبادرة قرائية لمواكبة فترة العزل الوقائي وتوفير أنشطة ثقافية تعود بالفائدة على المجتمع بمختلف شرائحه، وذلك بعنوان “ماراثون القراءة” الذي يتنافس فيه الجمهور، صغارا وكبارا، على القراءة المفتوحة المتنوعة الاهتمامات، ومشاركة قراءاتهم واقتباساتهم في منصة إلكترونية خاصة بالماراثون.
مبادرة تهتم بالصغار والكبار
وتستقبل المنصة الإلكترونية مشاركات القراء من مختلف الشرائح وذلك وفق مسارين رئيسين، الأول خاص بـ“القارئ الصغير” وهو متاح للقراء الصغار ممن لم يتجاوزوا سن 12 عاما أو بالمشاركة مع آبائهم، أما المسار الثاني “القارئ الكبير” فهو متاح لجميع من هم أكبر من سن الثانية عشرة عاما من مختلف الشرائح الاجتماعية.
وأوضحت الوزارة أن المشاركة متاحة لجميع القاطنين في السعودية من مواطنين ومقيمين، كما كشفت أن أحد أهداف المبادرة يتمثل في الوصول إلى 100 ألف صفحة مقروءة أسبوعيا.
ويمكن للقراء الراغبين بالمشاركة تسجيل اقتباساتهم من الكتب التي قرأوها خلال فترة الماراثون عبر المنصة الإلكترونية المخصصة، إلى جانب تسجيل عدد الصفحات التي قرأوها أولا بأول.
وسيتم الإعلان عن عدد الصفحات المقروءة بشكل يومي، بالإضافة إلى نشر الاقتباسات بشكل أسبوعي عبر المنصة الإلكترونية وذلك لتعميم الفائدة على الجميع وتحفيزهم على القراءة واستغلال فترة العزل الوقائي بما ينمي حصيلتهم المعرفية واللغوية.
وتأتي مبادرة “ماراثون القراءة” ضمن مجموعة مبادرات أطلقتها وزارة الثقافة والهيئات الثقافية التابعة لها تحت شعار موحّد هو “الثقافة في العزلة”، وذلك لاستثمار فترة العزل الوقائي وإثراء الجمهور بما يعود عليه بالمتعة والفائدة، ومن ذلك مسابقة “التأليف المسرحي” التي أطلقها المسرح الوطني، ومبادرة “أدب العزلة” التي أطلقتها هيئة الأدب والنشر والترجمة، إضافة إلى مبادرة “هوايات ثقافية” ووسم “فيلم الليلة” اللذين أطلقتهما وزارة الثقافة لدعم المحتوى المحلي وتسليط الضوء على المواهب السعودية المبدعة في مختلف المجالات الثقافية.