مشاكل في البنكرياس وراء الإسهال بعد تناول الطعام
سبب الإسهال بعد تناول الطعام قد يكمن في أمراض الأمعاء الالتهابية المزمنة مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي.
الإسهال المتواصل يسبب فقدان كميات كبيرة من السوائل
برلين - يرجع الإسهال بعد تناول الطعام إلى أسباب عدة، أبرزها عدم تحمل الطعام مثل عدم تحمل اللاكتوز (سكر الحليب) أو عدم تحمل الفركتوز (سكر الفاكهة)، والحساسية الغذائية مثل حساسية الفول السوداني أو حليب البقر أو القمح أو المحار، وفق ما قالته الجمعية الألمانية لأمراض الجهاز الهضمي.
وأضافت الجمعية أن الإسهال بعد تناول الطعام قد يشير أيضا إلى العدوى المعوية مثل التسمم بالسالمونيلا أو التهاب الأمعاء بفعل بكتيريا كامبيلوباكتر.
وقد يكمن سبب الإسهال بعد تناول الطعام في أمراض الأمعاء الالتهابية المزمنة مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي، بالإضافة إلى متلازمة القولون العصبي.
وبالإضافة إلى ذلك، قد ينذر الإسهال بعد تناول الطعام بمشاكل في البنكرياس مثل عدم إنتاج ما يكفي من العصارة الهضمية، وهو ما يمكن الاستدلال عليه من خلال ظهور أعراض أخرى مثل الانتفاخ وآلام بالجزء العلوي من البطن والإسهال الدهني ونقص الفيتامينات مثل فيتامين “أ” وفيتامين “د” وفيتامين “إي” وفيتامين “كيو”.
وعلى أي حال، تنبغي استشارة الطبيب لتحديد السبب الحقيقي الكامن وراء الإسهال بعد تناول الطعام للخضوع للعلاج المناسب.
يستخدم مصطلح الإسهال للدلالة على ناتج عمل الأمعاء أي البراز ذي الطابع المائي والرخو، هذه الظاهرة منتشرة جدا لكنها لا تشكل خطرا على الحياة فمعظم الناس يعانون من الإسهال بمعدل مرة أو اثنتين خلال السنة الواحدة.
الإسهال بعد تناول الطعام قد يشير أيضا إلى العدوى المعوية مثل التسمم بالسالمونيلا أو التهاب الأمعاء بفعل بكتيريا كامبيلوباكتر
وفي معظم الحالات يستمر الإسهال لمدة يومين أو ثلاثة أيام ويتم علاج الإسهال بشكل عام بواسطة أدوية تباع بدون وصفات طبيب، وثمة أشخاص يعانون من الإسهال الناجم عن متلازمة القولون العصبي أو نتيجة لمجموعة أخرى من الأمراض المعوية المزمنة.
ويسبب الإسهال المتواصل فقدان كميات كبيرة من السوائل ومركّبات غذائية ضرورية للجسم، إذا عانى شخص ما من البراز الرخو والمائي أكثر من ثلاث مرات في اليوم ولم يكن يشرب كمية كافية من السوائل فقد يُصاب بالجفاف الذي يؤدي إلى حدوث مضاعفات حادة تشكل خطرا على الحياة، إذا لم تتم معالجتها كما يجب.
وينبغي إبلاغ الطبيب المعالج في حال الإصابة بحالات الإسهال المتواصل المصحوب بإحدى العلامات والأعراض الآتية:
وقد يكون الإسهال عند الأطفال الذي أدى إلى جفاف مصحوبا بواحدة أو أكثر من العلامات والأعراض الآتية:
انشرWhatsAppTwitterFacebook
سبب الإسهال بعد تناول الطعام قد يكمن في أمراض الأمعاء الالتهابية المزمنة مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي.
الإسهال المتواصل يسبب فقدان كميات كبيرة من السوائل
برلين - يرجع الإسهال بعد تناول الطعام إلى أسباب عدة، أبرزها عدم تحمل الطعام مثل عدم تحمل اللاكتوز (سكر الحليب) أو عدم تحمل الفركتوز (سكر الفاكهة)، والحساسية الغذائية مثل حساسية الفول السوداني أو حليب البقر أو القمح أو المحار، وفق ما قالته الجمعية الألمانية لأمراض الجهاز الهضمي.
وأضافت الجمعية أن الإسهال بعد تناول الطعام قد يشير أيضا إلى العدوى المعوية مثل التسمم بالسالمونيلا أو التهاب الأمعاء بفعل بكتيريا كامبيلوباكتر.
وقد يكمن سبب الإسهال بعد تناول الطعام في أمراض الأمعاء الالتهابية المزمنة مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي، بالإضافة إلى متلازمة القولون العصبي.
وبالإضافة إلى ذلك، قد ينذر الإسهال بعد تناول الطعام بمشاكل في البنكرياس مثل عدم إنتاج ما يكفي من العصارة الهضمية، وهو ما يمكن الاستدلال عليه من خلال ظهور أعراض أخرى مثل الانتفاخ وآلام بالجزء العلوي من البطن والإسهال الدهني ونقص الفيتامينات مثل فيتامين “أ” وفيتامين “د” وفيتامين “إي” وفيتامين “كيو”.
وعلى أي حال، تنبغي استشارة الطبيب لتحديد السبب الحقيقي الكامن وراء الإسهال بعد تناول الطعام للخضوع للعلاج المناسب.
يستخدم مصطلح الإسهال للدلالة على ناتج عمل الأمعاء أي البراز ذي الطابع المائي والرخو، هذه الظاهرة منتشرة جدا لكنها لا تشكل خطرا على الحياة فمعظم الناس يعانون من الإسهال بمعدل مرة أو اثنتين خلال السنة الواحدة.
الإسهال بعد تناول الطعام قد يشير أيضا إلى العدوى المعوية مثل التسمم بالسالمونيلا أو التهاب الأمعاء بفعل بكتيريا كامبيلوباكتر
وفي معظم الحالات يستمر الإسهال لمدة يومين أو ثلاثة أيام ويتم علاج الإسهال بشكل عام بواسطة أدوية تباع بدون وصفات طبيب، وثمة أشخاص يعانون من الإسهال الناجم عن متلازمة القولون العصبي أو نتيجة لمجموعة أخرى من الأمراض المعوية المزمنة.
ويسبب الإسهال المتواصل فقدان كميات كبيرة من السوائل ومركّبات غذائية ضرورية للجسم، إذا عانى شخص ما من البراز الرخو والمائي أكثر من ثلاث مرات في اليوم ولم يكن يشرب كمية كافية من السوائل فقد يُصاب بالجفاف الذي يؤدي إلى حدوث مضاعفات حادة تشكل خطرا على الحياة، إذا لم تتم معالجتها كما يجب.
وينبغي إبلاغ الطبيب المعالج في حال الإصابة بحالات الإسهال المتواصل المصحوب بإحدى العلامات والأعراض الآتية:
- بول داكن اللون.
- نزول كميات قليلة من البول عند التبول.
- تسارع في دقات القلب.
- صداع.
- جفاف في الجلد.
- الشعور بالضيق وعدم الهدوء.
- التشوش.
وقد يكون الإسهال عند الأطفال الذي أدى إلى جفاف مصحوبا بواحدة أو أكثر من العلامات والأعراض الآتية:
- جفاف في الفم أو في اللسان.
- عينان أو وجنتان غائرتان.
- انقطاع أو هبوط في كمية الدموع.
- عدم الهدوء أو اللامبالاة.
- بقاء الجلد متجعدا بعد قرصه بدلا من أن يعود إلى طبيعته الملساء.
انشرWhatsAppTwitterFacebook