كانت الوليمة الجنائزية يطلق عليها بالأكادية / كسبا كسابو / حيث تصفّ المقاعد حول الأطعمة القربانية / لحوم الخراف – أنواع الفواكه – المشروبات / و يترك مقعد فارغ لروح الميت الذي أقيمت الوليمة لأجله، و كان هذا المقعد يسمى :" كرسي الروح " و بالأكادية : kussu etemme .16
أيضاً هناك نوع من الشعائر الجنائزية كان يطلق عليه اسم " مي نقو .. بالأكادية " , و معناه بالعربية , ماء نقي . حيث يتم سكب الماء في القبر .
و هناك نوع آخر هو " شم زكارو " ، و بالعربية " ذكر الاسم "، حيث يقصد به إحياء ذكر الميت في عالم الأحياء , إن كان في ذكرى الأربعين / و التي تعود جذورها إلى التقاليد المصرية القديمة / أو في ذكراه السنوية .
كذلك في إطلاق اسم الميت على أول مولود يأتي للعائلة كنوع من تخليد ذكر الميت .17
و لعل حرمان الميت من هذه الشعائر يؤدي إلى صعود روحه بهيئة شبح مسيء للأحياء .
كتابنا : دراسات في حضارة المشرق العربي
أيضاً هناك نوع من الشعائر الجنائزية كان يطلق عليه اسم " مي نقو .. بالأكادية " , و معناه بالعربية , ماء نقي . حيث يتم سكب الماء في القبر .
و هناك نوع آخر هو " شم زكارو " ، و بالعربية " ذكر الاسم "، حيث يقصد به إحياء ذكر الميت في عالم الأحياء , إن كان في ذكرى الأربعين / و التي تعود جذورها إلى التقاليد المصرية القديمة / أو في ذكراه السنوية .
كذلك في إطلاق اسم الميت على أول مولود يأتي للعائلة كنوع من تخليد ذكر الميت .17
و لعل حرمان الميت من هذه الشعائر يؤدي إلى صعود روحه بهيئة شبح مسيء للأحياء .
كتابنا : دراسات في حضارة المشرق العربي