1 - لا وجود للآباء المؤسسين اعتماداً على المعطيات الأثرية في مدن الرافدين والمشرق. / ابراهيم – اسحق – يعقوب /.
2 - لا وجود لموسى التوراتي ولا وجود لمعجزاته في سيناء.
3 - لا علاقة بين موسى التوراتي وأسفار التوراة الخمسة الأولى.
4 - الأسفار الخمسة الأولى من تأليف أحبار المؤسسة الكهنوتية العبرانية.
5- ثمة انتحالات هائلة وكثيرة جداً في التوراة مصدرها التراث المشرقي الرافدي والكنعاني.
6 - ليس ثمة تواجد عبراني فاعل في مصر.
7 - ليس ثمة رواية للخروج من مصر والتوهان في سيناء.
8 - ليس ثمة دخول عسكري لبلاد كنعان.
9- ليس ثمة ثقافة عمرانية أو مادية أو روحية للعبرانيين كونهم كانوا بعيدين عن عوالم الاستقرار والتوطن. / تجمعات رعوية – قبلية / .
10 - لا وجود لمملكة داود وسليمان ولا لهيكل سليمان المزعوم.
11 - لم يكن السبي البابلي، محرقة، تعود للألف الأول قبل الميلاد.
12- إن ذهنية التحجر والاستعلاء والانغلاق هي التي سببت الآلام للعبرانيين القدماء.
13 - التواجد العبراني في بلاد كنعان لم يتعد استيطاناً مؤقتاً ذي ثقافة رعوية وزراعية أولية.
14 - لا رابط بين عبرانيي الأمس ومتهودي اليوم.
(1 لم تنفصل فلسطين في تاريخها عن عمقها المشرقي / بلاد الشام / بل كانت في دورة الحياة المشرقية عبر كل العصور.
2) لم يكن السبي البابلي مختصاً بالعبرانيين، بل شمل أرومات مختلفة وكثيرة ومنها الآراميين والمصريين.
3) العبرانيون ليسوا فصيلاً من الكنعانيين / كما يروج بعض الباحثين الأجانب والعرب والسوريين /.. بل هم من أرومة مختلفة عن النسيج الديمغرافي – الاجتماعي – المتوسطي المشرقي.*
ودليل ذلك:
أولاً: اختلاف خصائصهم النفسية عن خصائص المجتمع المشرقي النفسية المنفتحة والتفاعلية.
* يمكن الرجوع إلى كتاب فراس السواح – تاريخ أورشليم – 2001.
لتبيان آراء بعض الباحثين حول أن العبرانيين هم فصيل كنعاني أو عبارة عن تشكّل ذاتي محلي في أرض كنعان الجنوبية.
ثانياً: ثمة نص للفرعون مرنبتاح يعود إلى أواخر القرن الثالث عشر قبل الميلاد، ترد فيه كلمة " إسرائيل ".
حيث يشير الفرعون إلى تحقيقه لسلسلة من الانتصارات على جيران مصر وخاصة انتصاره على " إسرائيل " التي مُحيت ولم يعد لها بذور.
ونتيجة لتحليل لغة وكتابة النص تبين أنه وُضع إشارة إلى جانب " إسرائيل " تعني " شعب " بدلاً من كلمة " بلد " مثلما هو الحال بالنسبة لأسماء الأعلام والمدن الأخرى على هذا النصب.
ما يعني أن ثمة شعباً غريباً في بلاد كنعان وليس مدينة أو بلداً أصيلاً.
ولا بأس في النهاية من التذكير بمقولة ادموند جاكوب في كتابه " العهد القديم " حيث يقول:
" إن الظروف التاريخية كانت قد قادت إسرائيل إلى قمة الحماس كما قادتها إلى مهاوي اليأس.. لأنها ساهمت بكل كيانها في كل ما حدث لها ".
العبرانيون في ناريخ المشرق. بشار خليف
2 - لا وجود لموسى التوراتي ولا وجود لمعجزاته في سيناء.
3 - لا علاقة بين موسى التوراتي وأسفار التوراة الخمسة الأولى.
4 - الأسفار الخمسة الأولى من تأليف أحبار المؤسسة الكهنوتية العبرانية.
5- ثمة انتحالات هائلة وكثيرة جداً في التوراة مصدرها التراث المشرقي الرافدي والكنعاني.
6 - ليس ثمة تواجد عبراني فاعل في مصر.
7 - ليس ثمة رواية للخروج من مصر والتوهان في سيناء.
8 - ليس ثمة دخول عسكري لبلاد كنعان.
9- ليس ثمة ثقافة عمرانية أو مادية أو روحية للعبرانيين كونهم كانوا بعيدين عن عوالم الاستقرار والتوطن. / تجمعات رعوية – قبلية / .
10 - لا وجود لمملكة داود وسليمان ولا لهيكل سليمان المزعوم.
11 - لم يكن السبي البابلي، محرقة، تعود للألف الأول قبل الميلاد.
12- إن ذهنية التحجر والاستعلاء والانغلاق هي التي سببت الآلام للعبرانيين القدماء.
13 - التواجد العبراني في بلاد كنعان لم يتعد استيطاناً مؤقتاً ذي ثقافة رعوية وزراعية أولية.
14 - لا رابط بين عبرانيي الأمس ومتهودي اليوم.
(1 لم تنفصل فلسطين في تاريخها عن عمقها المشرقي / بلاد الشام / بل كانت في دورة الحياة المشرقية عبر كل العصور.
2) لم يكن السبي البابلي مختصاً بالعبرانيين، بل شمل أرومات مختلفة وكثيرة ومنها الآراميين والمصريين.
3) العبرانيون ليسوا فصيلاً من الكنعانيين / كما يروج بعض الباحثين الأجانب والعرب والسوريين /.. بل هم من أرومة مختلفة عن النسيج الديمغرافي – الاجتماعي – المتوسطي المشرقي.*
ودليل ذلك:
أولاً: اختلاف خصائصهم النفسية عن خصائص المجتمع المشرقي النفسية المنفتحة والتفاعلية.
* يمكن الرجوع إلى كتاب فراس السواح – تاريخ أورشليم – 2001.
لتبيان آراء بعض الباحثين حول أن العبرانيين هم فصيل كنعاني أو عبارة عن تشكّل ذاتي محلي في أرض كنعان الجنوبية.
ثانياً: ثمة نص للفرعون مرنبتاح يعود إلى أواخر القرن الثالث عشر قبل الميلاد، ترد فيه كلمة " إسرائيل ".
حيث يشير الفرعون إلى تحقيقه لسلسلة من الانتصارات على جيران مصر وخاصة انتصاره على " إسرائيل " التي مُحيت ولم يعد لها بذور.
ونتيجة لتحليل لغة وكتابة النص تبين أنه وُضع إشارة إلى جانب " إسرائيل " تعني " شعب " بدلاً من كلمة " بلد " مثلما هو الحال بالنسبة لأسماء الأعلام والمدن الأخرى على هذا النصب.
ما يعني أن ثمة شعباً غريباً في بلاد كنعان وليس مدينة أو بلداً أصيلاً.
ولا بأس في النهاية من التذكير بمقولة ادموند جاكوب في كتابه " العهد القديم " حيث يقول:
" إن الظروف التاريخية كانت قد قادت إسرائيل إلى قمة الحماس كما قادتها إلى مهاوي اليأس.. لأنها ساهمت بكل كيانها في كل ما حدث لها ".
العبرانيون في ناريخ المشرق. بشار خليف