من واشنطن: رهانات ترامب وهاريس
عماد الدين أديب
الأحد، 3/11/2024 11:00 م
على من وماذا يراهن ترامب وهاريس؟
خيارات كل متسابق من مواقف، ومناطق، ومراحل عمرية، وطبقات اجتماعية، ورؤى اجتماعية، ومواقف دينية، وقوى عزيمة هي التي تفرض بالضرورة حجم استجابات أو رفض القوى الناخبة في هذه المرحلة الحساسة والدقيقة.
هناك مواقف تقليدية للحزب الديمقراطي الأمريكي منذ بدء إنشائه مثل الانحياز للأقليات والمهاجرين والطبقات الاجتماعية المهمشة والدفاع عن حقوق الطبقة الوسطى النشطة.
الحزب الديمقراطي الأمريكي مرتبط عضوياً بنقابات العمال الكبرى، ليدافع عن حقوقهم في الأجور والرعاية الاجتماعية.
يؤمن الحزب الديمقراطي بالرعاية الصحية المدعومة وتسهيل شراء البيت الأول للشباب ولغير القادرين، ويؤمن أيضاً برفع قيمة الضرائب على الشركات الكبرى، والأثرياء من الرأسمالين.
يناصر الحزب الديمقراطي حقوق المرأة في الصعود المهني والمساواة السياسية، وحق الإجهاض.
ويؤمن الحزب بقوة في ضرورة تدريس الجنس في المدارس، وحق الخيار الجنسي المبكر وزواج المثليين.
بالمقابل، يقف الحزب الجمهوري الأمريكي في الخندق المقابل والمضاد تماماً لأفكار ومبادئ ومصالح الحزب الديمقراط المنافس.
علام يراهن الحزب؟ وعلى ماذا يراهن ترامب قبيل ساعات من حسم النتيجة؟
غداً الإجابة من واشنطن بإذن الله.
عماد الدين أديب
الأحد، 3/11/2024 11:00 م
على من وماذا يراهن ترامب وهاريس؟
خيارات كل متسابق من مواقف، ومناطق، ومراحل عمرية، وطبقات اجتماعية، ورؤى اجتماعية، ومواقف دينية، وقوى عزيمة هي التي تفرض بالضرورة حجم استجابات أو رفض القوى الناخبة في هذه المرحلة الحساسة والدقيقة.
هناك مواقف تقليدية للحزب الديمقراطي الأمريكي منذ بدء إنشائه مثل الانحياز للأقليات والمهاجرين والطبقات الاجتماعية المهمشة والدفاع عن حقوق الطبقة الوسطى النشطة.
الحزب الديمقراطي الأمريكي مرتبط عضوياً بنقابات العمال الكبرى، ليدافع عن حقوقهم في الأجور والرعاية الاجتماعية.
يؤمن الحزب الديمقراطي بالرعاية الصحية المدعومة وتسهيل شراء البيت الأول للشباب ولغير القادرين، ويؤمن أيضاً برفع قيمة الضرائب على الشركات الكبرى، والأثرياء من الرأسمالين.
يناصر الحزب الديمقراطي حقوق المرأة في الصعود المهني والمساواة السياسية، وحق الإجهاض.
ويؤمن الحزب بقوة في ضرورة تدريس الجنس في المدارس، وحق الخيار الجنسي المبكر وزواج المثليين.
بالمقابل، يقف الحزب الجمهوري الأمريكي في الخندق المقابل والمضاد تماماً لأفكار ومبادئ ومصالح الحزب الديمقراط المنافس.
علام يراهن الحزب؟ وعلى ماذا يراهن ترامب قبيل ساعات من حسم النتيجة؟
غداً الإجابة من واشنطن بإذن الله.