للجزر الاحمر عشر فوائد صحية مهمة لنتعرف عليها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • للجزر الاحمر عشر فوائد صحية مهمة لنتعرف عليها

    10 فوائد صحية للجزر الأحمر


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	176-171527-health-benefits-red-carrots_350x200.jpg 
مشاهدات:	34 
الحجم:	23.4 كيلوبايت 
الهوية:	24374

    صحة وريجيم
    تغذية 10 فوائد صحية للجزر الأحمر 2020 سبتمبر 113 دقائق قراءة محتويات فوائد الجزر الأحمر الجزر الأحمر والرجيم تتعدد أنواع الجزر ما بين الأبيض والبرتقالي والأرجواني والأصفر، والأحمر أيضًا، وهو موضوع مقالنا اليوم، وأهم ما يميز هذا النوع من الجزر احتواؤه على صبغة قرمزية تعطيه لونه الأحمر، وهذه الصبغة نفسها مضادة للأكسدة، وتفيد في علاج عديد من الأمراض، كالتهاب المفاصل والقلب والسرطان وغيرها. الجزر الأحمر من محاصيل المواسم الباردة، أي يتوافر في فصل الشتاء، وأحلى طعمًا من الجزر البرتقالي، ويسهل إضافته إلى أي نظام غذائي، لأنه يدخل في وصفات متنوعة، وهو كغيره من الخضراوات منخفض السعرات الحرارية، أي لن تقلقي من زيادة وزنكِ. تعرفي معنا في هذا المقال إلى فوائد الجزر الأحمر، واستخداماته في الأكل.

    فوائد الجزر الأحمر الجزر الأحمر يحتوي على عناصر غذائية عديدة مهمة للجسم، كالفيتامينات والألياف ومضادات الأكسدة وغيرها، ومن أهم فوائد الجزر الأحمر ما يلي: يحتوي على نسبة عالية من فيتامين "أ" الضروري لصحة العيون، وتقوية النظر. يساعد على إنقاص الوزن بفضل احتوائه على الألياف، التي تسهم في تعزيز الشعور بالشبع والامتلاء لفترة أطول. يساعد على الوقاية من السرطان، لاحتوائه على مضادات أكسدة تحارب الخلايا السرطانية. يعزز صحة الأسنان، ويزيل الروائح وجزيئات الطعام العالقة في الأسنان، لأن الجزر مادة صلبة وكاشطة، وعند مضغه فإنه ينظف الأسنان بشكل طبيعي. يقوي المناعة، وينقي الجسم من السموم، بسبب احتوائه على مضادات أكسدة بنسب عالية. يقضي على الإمساك، وينظم حركة الأمعاء، بفضل احتوائه على الألياف التي تعزز صحة المعدة والجهاز الهضمي. يحسن الدورة الدموية، ويتحكم في ضغط الدم، بسبب احتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم، ما يسهم في خفض ضغط الدم، والوقاية من أمراض القلب. ينظم مستويات السكر في الدم، لأنه غني بمضادات الأكسدة التي توازن مستويات السكر في الجسم. يعزز صحة البشرة، ويجعلها نضرة ومشرقة، لاحتوائه على فيتاميني "أ" و"ج" المفيدين لصحة الجلد والبشرة. يحفز نمو الشعر، ويمنع الشيب المبكر، بفضل احتوائه على فيتامين "هـ" الذي يبطئ ظهور أعراض الشيخوخة، ويقوي الشعر ويغذيه. يمكنكِ تناول ما يصل إلى اثنين إلى أربع أكواب من الجزر في اليوم، ويفضل تناوله طازجًا سواء كان نيئًا أو مطبوخًا، للاستفادة من العناصر المغذية الموجودة فيه.


  • #2

    فوائد الجزر الأصفر


    أظهرت الأدلة أنَّ زيادة تناول الخضروات والفواكه الغنية بمضادات الأكسدة كالجزر؛ قد يُساعد على تقليل خطر الإصابة بالسرطان، وأمراض القلب، ويجدر الذكر أنَّ الجزر غنيٌّ بالألياف، والفيتامينات والمعادن، ويُذكر في الآتي بعضاً من هذه الفوائد الصحية التي يُقدمها بكافّة ألوانه

    مصدرٌ لفيتامين أ: إذ يُعتقد أنَّ الجزر يُساعد على الرؤية في الليل، كما أنّه يحتوي على فيتامين أ؛ والذي من الممكن أن يؤدي إلى الإصابة بجفاف المُلتحمة (بالإنجليزيّة: Xerophthalmia)، وهو مرضٌ يُصيب العين بشكل تدريجي، وقد يُتلف النظر الطبيعي، مما ينتج عنه عدم المقدرة على الرؤية في الضوء الخافت أو في الظلام، أو الإصابة بالعشى الليلي، ووفقاً للمعاهد الوطنية للصحة؛ فإنَّ هذا الفيتامين يُعدّ إحدى الأسباب الرئيسية لتقليل خطر الإصابة بالعمى لدى الأطفال، وتجدر الإشارة إلى أنَّ تناول الجزر لا يؤثر إيجابياً بشكلٍ كبيرٍ في النظر ما لم يكن الشخص يعاني أصلاً من نقصٍ في فيتامين أ. امتلاكه تأثيراً مضاداً للسرطان: حيث يحتوي الجزر على الكاروتينات؛ التي تُعدّ من مضادات الأكسدة القوية، حيث إنَّها تقلل الجذور الحرة في الجسم، وأظهر باحثون في اليابان؛ أنَّ استهلاك البيتا كاروتين قد يُقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون، بالإضافة إلى ما وجدته دراسةٌ حول ارتباط النظام الغذائي الغنيّ بالكاروتينات، بانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، ولكنّ هنالك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات للتأكيد على هذه العلاقة. ضبط السكري: حيث إنَّ الكيميائيات النباتية، ومضادات الأكسدة الموجودة في الجزر قد تساعد على تنظيم مستوى السكر في الدم، ومن الجدير بالذكر أنَّ ربع كمية الكربوهيدرات الموجودة فيه هي سكر، ولكن كميتها قليلة نسبياً، وأمَّا قيمة مؤشره الجلايسيمي فتساوي 39، مما يعني أنَّ تأثيره في السكر في الدم منخفضٌ نسبياً. إمكانية المساعدة على التقليل من خطر الإصابة بالسرطان: حيث يحتوي الجزر على البيتا كاروتين، إذ تحتوي حبةٌ متوسطةٌ منه على ما يُقارب 3 مليغرامات منه، وقد أظهر الباحثون أنَّ استهلاك ما يُقارب 1.7 مليغرام إلى 2.7 مليغرام في اليوم منه؛ قلل بما نسبته أكثر من 40% من خطر الإصابة بسرطان الرئة.[٤] المساعدة على تحسين ضغط الدم: إذ يحتوي الجزر على الكومارين (بالإنجليزيّة: Coumarin)؛ الذي وُجِد أنَّه يخفض ضغط الدم، بالإضافة إلى أنَّ الجزر يؤثر كموسعٍ للأوعية (بالإنجليزيّة: Vasodilators)؛ إذ يزيد تدفق الدورة الدموية والدم، ويُقلل من المقاومة الوعائية، وذلك عند زيادة كمية البوتاسيوم، وهذا يؤدي إلى تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وتصلب الشرايين، والنوبة القلبية.[٤] إمكانية تعزيز جهاز المناعة: إذ يمتلك الجزر خصائص مُعقّمة ومضادة للبكتيريا، بالإضافة إلى أنَّه يُعدّ مصدراً جيداً لفيتامين ج؛ فهو يُحفّز نشاط كريات الدم البيضاء لمكافحة العدوى.[٤] مصدرٌ للمركبات النباتية: التي تُعتبر مواداً تمتلك نشاطاً قوياً مضاداً للأكسدة؛ وهي مرتبطةٌ بتحسين المناعة، وتقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، وتتضمن هذه المركبات ما يأتي:[٥] الليكوبين (بالإنجليزيّة: Lycopene)؛ حيث إنَّه يُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسرطان، ولونه أحمر، وموجودٌ في العديد من الخضروات والفواكه الحمراء، كالجزر الأحمر، والجزر البنفسجي. اللوتين (بالإنجليزيّة: Lutein)؛ إذ غالباً ما يوجد في الجزر البرتقاليّ، والأصفر، ويوجد بشكلٍ سائدٍ في الجزر، وهو مهمٌ لصحة العينين. متعدد الأسيتيلين (بالإنجليزيّة: Polyacetylenes)؛ والذي قد يساعد على الوقاية من اللوكيميا، وأنواعٌ أخرى من السرطان. ألفا كاروتين؛ حيث يتحول جزئياً لفيتامين أ داخل الجسم، وهو مثل البيتا كاروتين، ويُعدّ إحدى مضادات الأكسدة. البيتا كاروتين؛ الذي يكون امتصاصه أفضل عند طهي الجزر، إذ يُعد الجزر البرتقالي غنيٌ فيه.

    احتواؤه على الألياف: حيث إنَّ الكوب الواحد من الجزر يُلبّي ما نسبته 14% من الاحتياج اليوميّ، وتساعد إضافته إلى النظام الغذائيّ على تغطية هذا الاحتياج من الألياف والذي يساوي 25 غراماً، وتكمن أهميتها في تقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض؛ كالسكري من النوع الثاني، وأمراض القلب، وارتفاع الكوليسترول، بالإضافة إلى مشاكل الجهاز الهضمي، مثل؛ داء الرتوج (بالإنجليزيّة: Diverticulosis)، والإمساك، ومن الجدير بالذكر أنَّه يُمكن للألياف أن تساعد على خسارة الوزن، وتحافظ على الوزن الصحيّ؛ وذلك نظراً إلى أنَّها تُبطئ عمليات الهضم، وتزيد شعور الشبع

    تعليق


    • #3
      فوائد الجزر لمرضى السكري



      يوجد العديد من الفوائد الصحية التي يقدمها الجزر لمرضى السكري، إذ تشير الأبحاث إلى أن العناصر الغذائية الموجودة في الجزر قد تكون مفيدة لمرضى السكري، ومنها ما يأتي: الكربوهيدرات الصحية تحتوي كل جزرة متوسطة الحجم على 4 غرامات فقط من الكربوهيدرات الصافية القابلة للهضم، وهو من الخضروات المنخفضة في مؤشر نسبة السكر في الدم؛ أي ليس له تأثير كبير في مستويات سكر الدم.[٢] ويجب أن تشكل الكربوهيدرات 45٪ من السعرات الحرارية التي يتناولها مرضى السكري وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، إذ يساعد حساب الكربوهيدرات وإبقاؤها ضمن النطاق الصحي لمريض السكري في تنظيم مستويات السكر في الدم؛ ممّا يمنع الإصابة بالمضاعفات؛ مثل: أمراض القلب، وفقد البصر، والسكتة الدماغية.[٣] فيتامين أ قد تبدو المستويات المنخفضة من فيتامين أ عامل خطر للإصابة بمرض السكري وفقًا لمقال نُشر عام 2015 م في مجلة التحكم بمرض السكري،[٤] كما نُشر مقال آخر سنة 2015 م في اضطرابات الغدد الصماء والتمثيل الغذائي والمناعة يُحذّر من أنّ الذين يعانون من أمراض مزمنة تنطوي على الكربوهيدرات، مثل مرض السكري، يجب عليهم التأكد من تناول ما يكفي من فيتامين أ،[٥][٣] إذ إنّ فيتامين أ يلعب دورًا مهمًا في البنكرياس وإنتاج خلايا بيتا، والجزر مصدر جيد لفيتامين أ، فهو يحتوي على 835 ميكروغرامًا لكل 100 غرام. [٣] بالإضافة إلى ذلك أظهرت نتائج الدراسات التي أجريت على الحيوانات أنّ الفئران التي تعاني من نقص فيتامين أ مصابة بخلل وظيفي في خلايا البنكرياس، وانخفاض في إفراز الأنسولين، كما أنّها تصاب بارتفاع السكر في الدم، فتشير هذه النتائج إلى أنّ فيتامين أ قد يلعب دورًا في السيطرة على نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري، لكنّ هذه الدراسة أجريت على الحيوانات وليست على البشر، وهناك حاجة إلى إجراء المزيد من الدراسات لإثبات فاعليته ومأمونيته.[٦][٢] فيتامين ب 6 تلعب فيتامينات ب دورًا مهمًا في العديد من مجالات التمثيل الغذائي المختلفة، إذ وجدت نتائج إحدى الدراسات أنّ نقص فيتامينات ب1، وب6 كان شائعًا لدى المصابين بمرض السكري من النوع الثاني، ويشير هذا البحث إلى أنّ انخفاض مستويات فيتامين ب6 قد يؤثر سلبًا في نتائج مرض السكري

      ​​​​​الكاروتينات الجزر مصدر جيد للكاروتينات، وهي نوع من الأصباغ الموجودة بشكل أساسي في الفواكه والخضروات البرتقالية والصفراء، إذ تشير نتائج بعض الأبحاث إلى أنّ الكاروتينات قد تساعد في الوقاية من اعتلال الشبكية السكري، وهو مرض يسبب فقد البصر، ومن المضاعفات الشائعة لمرضى السكري.[٨] إنّ الأنظمة الغذائية التي تحتوي على مستويات عالية من ألفا وبيتا كاروتين قد تسهم في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري النوع الثاني وفقًا لدراسة أجريت سنة 2015 م،[٩] فالجزر يحتوي على 8285 ميكروغرامًا من البيتا كاروتين، و3477 ميكروغرامًا من ألفا كاروتين لكل 100 غرام.[٣] الألياف الغذائية يساعد تناول الألياف الغذائية في التحكم بمستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري، وأظهرت نتيجة مراجعة حديثة لـ 16 تحليلًا أنّ تناول مصادر تلك الألياف لعله يفيد في تقليل انتشار مرض السكري من النوع الثاني،[١٠][٢] إذ يحتوي الجزر على 2.8 غرام من الألياف الغذائية لكل 100 غرام، ويجب على مرضى السكري أن يتناولوا 20-35 غرامًا من الألياف يوميًا.[٣] ما القيمة الغذائية للجزر؟ يبيّن الجدول الآتي كمية كل عنصر غذائي في جزرة متوسطة الحجم التي تزن حوالي 61 غرامًا:[١١] العنصر الغذائي القيمة الغذائية الطاقة 25 سعرة حرارية الكربوهيدرات 5.8 غرام الألياف 1.7 غرام الكالسيوم 20.1 مليغرامًا الفوسفور 21.4 مليغرامًا البوتاسيوم 195 مليغرامًا فيتامين ج 3.6 مليغرام حمض الفوليك 11.6 ميكروغرامًا فيتامين أ 509 ميكروغرام بيتا كاروتين 5050 ميكروغرامًا ألفا كاروتين 2120 ميكروغرامًا لوتين وزياكسانثين 156 ميكروغرامًا فيتامين ه 0.4 مليغرام فيتامين ك 8.1 ميكرو

      تعليق

      يعمل...
      X