المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
"تقوم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، من وجهة نظر لجنة [نوبل]، بعمل ذي أهمية رئيسية لمساعدة اللاجئين برغم المصاعب السياسية الجمة التي ما كان لها مناص من مواجهتها ... وتخدم أنشطة المفوضية صالح البشرية والسلام على حد سواء".
منظمة العمل الدولية
وقع اختيار لجنة جائزة نوبل النرويجية على هذه المنظمة لأن مهمة منظمة العمل الدولية الرئيسية هي السعي إلى ضمان أن يقوم هذا العالم الجديد على العدالة الاجتماعية؛ وبعبارة أخرى، على ضرورة إنفاذ الوصية المنقوشة على الوثيقة في جنيف: "من كان يبتغي السلام فليزرع العدل".
منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)
أعلنت لجنة جائزة نوبل، عند منحها الجائزة للمنظمة، أن "فهم لغة اليونيسيف لا يستعصي على أحد، ولا يسع حتى أشد الناس تحفظا إلا الاعتراف بأن العمل الذي تقوم به اليونيسيف قد برهن على أن الرحمة لا يمكن أن توصد في وجهها أي حدود وطنية".
الأمين العام الثاني للأمم المتحدة داغ همرشولد
بينت لجنة جائزة نوبل أن "داغ همرشولد كان عرضة للنقد ولهجمات عنيفة ومفرطة"، "لكنه لم يتخل قط عن المسار الذي اختاره منذ بدايته الأولى: هذا المسار الذي أفضى إلى جعل الأمم المتحدة منظمة دولية فعالة وبناءة"
مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
وفقا لما ذكرته لجنة جائزة نوبل، "ربما يكون هناك بعض منا لا يؤمنون بأن العمل في مجال شؤون اللاجئين هو عمل من أجل قضية السلام (...). ولكنه حقا عمل من أجل السلام، إذا ما كان السعي إلى مداواة جراحات الحروب عملا من أجل السلام
رالف بنش وسيط الأمم المتحدة في فلسطين أثناء فترة الصراع في سنة 1948 بين العرب واليهود
تلقى رالف بانش جائزة نوبل للسلام عام 1950 لجهوده في الأربعينات من القرن الماضي كوسيط للأمم المتحدة في الصراع الفلسطيني. ووصف نفسه بأنه " متفائل لا شفاء له من تفاؤله". كان بانش أول أمريكي من أصل أفريقي وأول فرد من فئة الملونين يكرم في تاريخ الجائزة.
"تقوم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، من وجهة نظر لجنة [نوبل]، بعمل ذي أهمية رئيسية لمساعدة اللاجئين برغم المصاعب السياسية الجمة التي ما كان لها مناص من مواجهتها ... وتخدم أنشطة المفوضية صالح البشرية والسلام على حد سواء".
منظمة العمل الدولية
وقع اختيار لجنة جائزة نوبل النرويجية على هذه المنظمة لأن مهمة منظمة العمل الدولية الرئيسية هي السعي إلى ضمان أن يقوم هذا العالم الجديد على العدالة الاجتماعية؛ وبعبارة أخرى، على ضرورة إنفاذ الوصية المنقوشة على الوثيقة في جنيف: "من كان يبتغي السلام فليزرع العدل".
منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)
أعلنت لجنة جائزة نوبل، عند منحها الجائزة للمنظمة، أن "فهم لغة اليونيسيف لا يستعصي على أحد، ولا يسع حتى أشد الناس تحفظا إلا الاعتراف بأن العمل الذي تقوم به اليونيسيف قد برهن على أن الرحمة لا يمكن أن توصد في وجهها أي حدود وطنية".
الأمين العام الثاني للأمم المتحدة داغ همرشولد
بينت لجنة جائزة نوبل أن "داغ همرشولد كان عرضة للنقد ولهجمات عنيفة ومفرطة"، "لكنه لم يتخل قط عن المسار الذي اختاره منذ بدايته الأولى: هذا المسار الذي أفضى إلى جعل الأمم المتحدة منظمة دولية فعالة وبناءة"
مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
وفقا لما ذكرته لجنة جائزة نوبل، "ربما يكون هناك بعض منا لا يؤمنون بأن العمل في مجال شؤون اللاجئين هو عمل من أجل قضية السلام (...). ولكنه حقا عمل من أجل السلام، إذا ما كان السعي إلى مداواة جراحات الحروب عملا من أجل السلام
رالف بنش وسيط الأمم المتحدة في فلسطين أثناء فترة الصراع في سنة 1948 بين العرب واليهود
تلقى رالف بانش جائزة نوبل للسلام عام 1950 لجهوده في الأربعينات من القرن الماضي كوسيط للأمم المتحدة في الصراع الفلسطيني. ووصف نفسه بأنه " متفائل لا شفاء له من تفاؤله". كان بانش أول أمريكي من أصل أفريقي وأول فرد من فئة الملونين يكرم في تاريخ الجائزة.