علاجات الطبيعة _ سبعة طرق للصحة والسعادة
التمرين الجسدي : ان التمرين الجسدي ضروري للحياة كالراحة غير ان كثيرين منا يكسلون فمتى اتيح لهم الركوب ولو مسافة قصيرة يقلعون عن المشي ليست هذه هي الطريقة الصحيحةللصحة اذ يجب ان نمرن عضلات الساقين والظهر وسائر عضلات الجسم فالمشي وتنشق الهواء النقي من اهم المقومات للصحة
ان الاولاد احكم من الكبار من هذا القبيل فانهم اذا اتيح لهم حتى القصير من الوقت يسرعون بعد الطعام الى الركض واللعب ولكننا نحن المبار نميل الى السمن والكسل ونأكل بقابلية فنمهد بذلك الطريق الى الامراض الناتجة عن الانحطاط كنشاف الشىرايين مثلا او تصلبها وهي الامراض التى تذهب بحياة الكثيرين وهم لايزالون في منتصف العمر فاذا اردنا ان نحتفظ بنشاطنا وحيويتنا علينا ان نمرن عضلاتنا ومفاصلنا واذا اردنا ان تحتفظ عقولنا بقوتها يجب ان نحفظ عضلاتنا في حالة جيدة
فوائد الرياضة الجسدية
المساعدة على إنقاص الوزن تساعد ممارسة الرياضة على إنقاص الوزن أو المحافظة على الوزن المثالي عند الإنسان، كونها تساعد على حرق كميات كبيرة من السعرات الحرارية خلال اليوم، فكلما كان النشاط الرياضي أكثر، زادت كثافة حرق السعرات الحرارية في الجسم، وكان نزول الوزن أكبر.
محاربة العديد من الأمراض يعزز النشاط البدني إفراز البروتين الدهني أيّ الكولسترول الجيد في الجسم (HDL)، ويقلل من الدهون الثلاثية غير الصحية، مما يساعد على تعزيز صحة القلب، وتدفق الدم بسلاسة وبكميات أكبر منه إلى جميع أنحاء الجسم، وهذا يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما تساعد ممارسة التمارين بشكل منتظم على منع أو ضبط مجموعة واسعة من الأمراض المزمنة والخطرة في آن واحد، كالسكتة الدماغية، ومتلازمة التمثيل الغذائي، والسكري من النوع الثاني، والتهاب المفاصل، والاكتئاب، وبعض أنواع من السرطان.[٢] تعزيز الطاقة في الجسم تساعد ممارسة الأنشطة البدنية المنتظمة على تحسين القوة العضلية، مما يزيد القدرة على التحمل، والقيام بالأعمال اليومية، كما يوفر القيام بالتمارين كميات كبيرة من الأكسجين، والعناصر الغذائية الضرورية لصحة الأنسجة، الأمر الذي يساهم في حث نظام القلب والأوعية الدموية على العمل بشكل أكثر كفاءة، وبالتالي التمتع بصحة أفضل.[٢] تعزيز قوة الدماغ أكدت الدراسات على أنّ ممارسة التمارين الرياضية تساعد على الحفاظ على صحة الدماغ أثناء تقدّم الإنسان في العمر، ففي عام لعام 2015م أظهرت ثلاث دراسات قدمت في مؤتمر جمعية الزهايمر الدولي أنَّ ممارسة التمارين الرياضية المنتظمة تساهم بشكل كبير في حماية الدماغ من الإصابة بمرض الزهايمر، وأشكال أخرى من الخرف، كما أنَّها تحسّن وظائف الدماغ بشكل عام، وتقلل من فرص الإصابة بالقلق والتوتر.[٣] أكَّد بحث نشر في مجلة (NeuroImage) في شهر نوفمبر عام 2017م، أنَّ ممارسة التمارين الرياضية مفيدة جداً في تحسين وظيفة الذاكرة، والحفاظ على صحة الدماغ مع التقدم في العمر، وهذا ما أكدته أيضاً دراسة أجراها باحثون في المعهد الوطني الأسترالي للطب التكميلي بجامعة وسترن سيدني أثناء قيامهم لعمليات مسح للدماغ على عينة تتألف من 737 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 26 و76 عاماً، وتضم مجموعة من البالغين الأصحاء، والمصابين بمرض الزهايمر، والأشخاص الذين لديهم تشخيص سريري للأمراض العقلية، كالاكتئاب، والفصام، إذ وجدوا أنَّ ممارسة تمرين ركوب الدراجة الثابتة، أو جهاز المشي، خفَّضت من تدهور صحة الدماغ، وأبطأت من تأثير العمر عليه
التمرين الجسدي : ان التمرين الجسدي ضروري للحياة كالراحة غير ان كثيرين منا يكسلون فمتى اتيح لهم الركوب ولو مسافة قصيرة يقلعون عن المشي ليست هذه هي الطريقة الصحيحةللصحة اذ يجب ان نمرن عضلات الساقين والظهر وسائر عضلات الجسم فالمشي وتنشق الهواء النقي من اهم المقومات للصحة
ان الاولاد احكم من الكبار من هذا القبيل فانهم اذا اتيح لهم حتى القصير من الوقت يسرعون بعد الطعام الى الركض واللعب ولكننا نحن المبار نميل الى السمن والكسل ونأكل بقابلية فنمهد بذلك الطريق الى الامراض الناتجة عن الانحطاط كنشاف الشىرايين مثلا او تصلبها وهي الامراض التى تذهب بحياة الكثيرين وهم لايزالون في منتصف العمر فاذا اردنا ان نحتفظ بنشاطنا وحيويتنا علينا ان نمرن عضلاتنا ومفاصلنا واذا اردنا ان تحتفظ عقولنا بقوتها يجب ان نحفظ عضلاتنا في حالة جيدة
فوائد الرياضة الجسدية
المساعدة على إنقاص الوزن تساعد ممارسة الرياضة على إنقاص الوزن أو المحافظة على الوزن المثالي عند الإنسان، كونها تساعد على حرق كميات كبيرة من السعرات الحرارية خلال اليوم، فكلما كان النشاط الرياضي أكثر، زادت كثافة حرق السعرات الحرارية في الجسم، وكان نزول الوزن أكبر.
محاربة العديد من الأمراض يعزز النشاط البدني إفراز البروتين الدهني أيّ الكولسترول الجيد في الجسم (HDL)، ويقلل من الدهون الثلاثية غير الصحية، مما يساعد على تعزيز صحة القلب، وتدفق الدم بسلاسة وبكميات أكبر منه إلى جميع أنحاء الجسم، وهذا يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما تساعد ممارسة التمارين بشكل منتظم على منع أو ضبط مجموعة واسعة من الأمراض المزمنة والخطرة في آن واحد، كالسكتة الدماغية، ومتلازمة التمثيل الغذائي، والسكري من النوع الثاني، والتهاب المفاصل، والاكتئاب، وبعض أنواع من السرطان.[٢] تعزيز الطاقة في الجسم تساعد ممارسة الأنشطة البدنية المنتظمة على تحسين القوة العضلية، مما يزيد القدرة على التحمل، والقيام بالأعمال اليومية، كما يوفر القيام بالتمارين كميات كبيرة من الأكسجين، والعناصر الغذائية الضرورية لصحة الأنسجة، الأمر الذي يساهم في حث نظام القلب والأوعية الدموية على العمل بشكل أكثر كفاءة، وبالتالي التمتع بصحة أفضل.[٢] تعزيز قوة الدماغ أكدت الدراسات على أنّ ممارسة التمارين الرياضية تساعد على الحفاظ على صحة الدماغ أثناء تقدّم الإنسان في العمر، ففي عام لعام 2015م أظهرت ثلاث دراسات قدمت في مؤتمر جمعية الزهايمر الدولي أنَّ ممارسة التمارين الرياضية المنتظمة تساهم بشكل كبير في حماية الدماغ من الإصابة بمرض الزهايمر، وأشكال أخرى من الخرف، كما أنَّها تحسّن وظائف الدماغ بشكل عام، وتقلل من فرص الإصابة بالقلق والتوتر.[٣] أكَّد بحث نشر في مجلة (NeuroImage) في شهر نوفمبر عام 2017م، أنَّ ممارسة التمارين الرياضية مفيدة جداً في تحسين وظيفة الذاكرة، والحفاظ على صحة الدماغ مع التقدم في العمر، وهذا ما أكدته أيضاً دراسة أجراها باحثون في المعهد الوطني الأسترالي للطب التكميلي بجامعة وسترن سيدني أثناء قيامهم لعمليات مسح للدماغ على عينة تتألف من 737 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 26 و76 عاماً، وتضم مجموعة من البالغين الأصحاء، والمصابين بمرض الزهايمر، والأشخاص الذين لديهم تشخيص سريري للأمراض العقلية، كالاكتئاب، والفصام، إذ وجدوا أنَّ ممارسة تمرين ركوب الدراجة الثابتة، أو جهاز المشي، خفَّضت من تدهور صحة الدماغ، وأبطأت من تأثير العمر عليه
تعليق