الفنانة الراحلة ليلى العطار بوست رقم 1 السيرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الفنانة الراحلة ليلى العطار بوست رقم 1 السيرة

    معارض صفحة الفن والنقد التشكيلي
    المعرض الخامس والخمسون
    الفنانة الراحلة ليلى العطار
    بوست رقم 1 السيرة

    ليلى العطار 1944 – 1993

    • 1944 وُلدت الفنانة ليلى علي صادق العطار في شهر ايلول في العاصمة بغداد العراق. وهي الأخت الصغرى للفنانة سعاد العطار، والدها ينحدر من عائلة بغدادية معروفة اصلها من البصرة ويعمل كمحاسب، ووالدتها انحدرت من عائلة ميسورة ومعروفة في البصرة تُدعى: "أنيسة عبد الرحيم عبد النبي"، وتزوجا عام 1935 واستقرا في بغداد، وترعرعت الفنَّانة في عائلة مثقفة ومنفتحة.
    • 1961-1951 أكملت دراستها الابتدائية في مدرسة تطبيقات دار المعلمين في الأعظمية، والمتوسطة والثانوية في مدارس بغداد.
    • 1955 فازت بالجائزة الأولى في السباق العالمي لرسوم الأطفال في نيو دلهي في الهند.
    . 1961 تزوجت من المحامي "عبد الخالق جريدان"، ورُزقا بولد اسمه: "حيدر" وابنتين اسمهن: "زينب" و"ريما".
    • 1965-1962 درست وتخرجت ضمن الدورة الأولى لأكاديمية الفنون الجميلة في بغداد.
    • 1966 أسست جماعة: "آدم وحواء".
    • 1983 أسست وتولت إدارة قاعة الرواق الحكومية، واشتركت في معرض نيسان العاشر في بغداد.
    • 1985 أشرفت على تأسيس قاعة الرشيد للفنون الحكومية، وتم تعيينها مديرة للمتحف الوطني للفن الحديث، وبعدها مدير مركز صدام للفنون، ثم أصبحت مدير عام مركز الفنون بعد وفاة الفنَّان إسماعيل الشيخلي.
    • 27 يونيو 1993 استُشهدت الفنَّانة عن عمر يناهز التاسعة وأربعين عاماً مع زوجها ومربية أولادهم خادمتهم خديجة، وأصيبت ابنتها ريم عميقة بهجوم صاروخي على منشأة أمنية مهمة التي تمَّ ضربها بأربعة وعشرين صاروخاً حسب توجيه الرئيس الأمريكي بيل كلينتون، أحد هذه الصواريخ أصاب بيتها خطأ الذي كان جوار هذه المنشأة في بغداد.
    • عضو في جمعية الفنَّانين العراقيين.
    • عضو في نقابة الفنَّانين العراقيين.

    أهم المعارض الفنّية التي أقامتها أو شاركت بها الفنَّانة ليلى العطار:
    • 1966 اشتركت في معرض جماعة آدم وحواء التأسيسي الأول في بغداد.
    • 1967 اشتركت في معرض جماعة آدم وحواء الثاني في بغداد.
    • 1968 اشتركت في المعرض الأول لجماعة البصرة على قاعة المتحف الوطني للفن الحديث في بغداد.
    • 1972 أقامت أول معرض شخصي لها في نادي العلوية في بغداد.
    • 1973 أقامت معرضاً شخصيّاً بعنوان: "شهرزاد وشهريار" في المتحف الوطني للفن الحديث، واشتركت في معرض جمعية الفنَّانين التشكيليين الخامس عشر على قاعة جمعية الفنَّانين التشكيليين في بغداد، ومعرض الفنّ العراقي الشامل في قاعة المتحف الوطني للفن الحديث في بغداد وبينالي الكويت.
    • 1974 اشتركت في المهرجان الثقافي لجريدة الثورة في بغداد، ومعرض السنتين العربي الأول في بغداد.
    • 1976 اشتركت في معرض السنتين العربي الثاني في بغداد.
    • 1980 أقامت معرضاً شخصيّاً بعنوان: "المرأة، والأرض، والعطاء" على قاعة الرواق، واشتركت في معرض فلسطين الذي عُرضت فيها أعمالها مع أعمال الفنَّانتين: راجحة القدسي، ومنى شمس الدين في المتحف الوطني للفن الحديث في بغداد، ومعرض نيسان السابع على قاعة المتحف الوطني للفن الحديث في بغداد.
    • 1981 اشتركت في بينالي الكويت في الكويت، وفازت بجائزة الشراع الذهبي في الكويت.
    • 1982 اشتركت في مهرجان الواسطي الثاني في بغداد.
    • 1984 اشتركت في بينالي القاهرة في مصر.
    • 1988 شاركت في مهرجان بغداد العالمي الثاني للفن المعاصر، وكانت من ضمن اللجنة العليا للمهرجان إلى جانب الفنَّان سعدي الكعبي، فسافرا إلى بلدان عدة في آسيا، مثل: اليابان، والصين؛ لدعوة فنانين منها للمشاركة في هذا المعرض.
    • 1990 اشتركت في معرض الفنّ العراقي المعاصر في قبرص.

    **** نص المادة المرفقة مع الصورة الاولى؛
    هذه الطفلة اصبحت مشهورة

    في نهاية ايلول من عام ١٩٤٤ ولدت طفلة في عائلة تمتُّ بالصلة والقربي لجعفر ابو التمن امها امراة بصراوية مثقفة وتجيد فن الرسم وهي صفة انعكست ايجابياً على طفلتها التي برزت في فن الرسم العراقي بشكل مؤثر وكانت هذه الطفلة خجولة وهادئة رغم انها مدللة جداً. في الابتدائية كانت ترسم وجوه المعلمات على منضدة المدرسة (الرحلة)، وكانت ترسم افضل مما تتحدث بسبب خجلها و في الصف الخامس الابتدائي رسمت صورة صديقتها (عامرة) وارسلتها للاشتراك في مسابقة (شانكر) الدولية التي تقام في الهند سنوياً ويشارك فيها اطفال من كل دول العالم. وحصلت على جائزة مازالت تحتفظ بها لحد الان رغم مرور اكثر من ربع قرن عليها وقد ساهم الفنان قاسم ناجي، المدرس في تطبيقات دار المعلمين بتعليمها فن الرسم بعد ان اعجب برسوماتها وسمح لها بالدوام المسائي في الدار كمستمعة بسبب صغر سنها .. وكانت تجربة مهمة ومفيدة لها في حياتها العملية مستقبلاً، وفي الامتحانات كانت رسوماتها تتناقلها ايدي الطلبة من طالب الى آخر. فكانت بعد أن تنجز الرسم ياخذه اقرب طالب اليها ثم تاتيها ورقة اخرى فترسمها ايضاً وهكذا هذه الطفلة اصبحت فيما بعد فنانة كبيرة وخدمت الحركة الفنية العراقية خدمة كبيرة سواء كفنانة أو كادارية بعد أن اصبحت مدير عام دائرة الفنون. تلك هي الفنانة ليلى العطار.
    قاف - جيم
يعمل...
X