تويت
Marie Madeleine Gautier
ماري مادلين غوتييه
الموضوع الفني للنحاتة الفرنسية الشهيرة ماري مادلين غوتييه ، التي تلقت تعليمها في مدرسة باريس للفنون الجميلة ، هو موضوع نموذجي للنحت منذ زمن بعيد: الإنسان. وبشكل أكثر تحديداً ، هو الشكل الأنثوي ، الذي كانت تصوغه منذ عقود في أشكال جديدة من أي وقت مضى واستكشافه كتحدي تشريحي وفني على حد سواء
منذ معرضها الشخصي الأول في باريس عام 1982 ، ضاعفت ماري مادلين غوتييه المعارض في جميع أنحاء العالم. وهكذا ، من هونج كونج إلى أوساكا ، من نيويورك إلى سنغافورة ، تغري منحوتاته عشاق الفن بمرونة منحنياته المرنة والمتقنة ، من خلال رسالة النعومة الأنثوية ، وتواطؤ الكائنات وسعيهم للهوية الدائمة في كوننا.
"من خلال مواءمة عدم التناسب ، أحاول أن أبين بطريقة واضحة أن الأضداد تثري بعضها البعض بشكل طبيعي ... الأجزاء الدقيقة تثري الأحجام الكبيرة وهي نفسها تعطي الكثير من العاطفة للأجزاء الجميلة ... من خلال هذا البحث عن التوازن في المعارضات ، أحاول أن أبين أن خلافاتنا هي التي تثري بعضنا البعض. يمكن لمقارنة الأفكار المختلفة أن تجعلنا نتطور فقط. »
ماري مادلين غوتييه
الموضوع الفني للنحاتة الفرنسية الشهيرة ماري مادلين غوتييه ، التي تلقت تعليمها في مدرسة باريس للفنون الجميلة ، هو موضوع نموذجي للنحت منذ زمن بعيد: الإنسان. وبشكل أكثر تحديداً ، هو الشكل الأنثوي ، الذي كانت تصوغه منذ عقود في أشكال جديدة من أي وقت مضى واستكشافه كتحدي تشريحي وفني على حد سواء
منذ معرضها الشخصي الأول في باريس عام 1982 ، ضاعفت ماري مادلين غوتييه المعارض في جميع أنحاء العالم. وهكذا ، من هونج كونج إلى أوساكا ، من نيويورك إلى سنغافورة ، تغري منحوتاته عشاق الفن بمرونة منحنياته المرنة والمتقنة ، من خلال رسالة النعومة الأنثوية ، وتواطؤ الكائنات وسعيهم للهوية الدائمة في كوننا.
"من خلال مواءمة عدم التناسب ، أحاول أن أبين بطريقة واضحة أن الأضداد تثري بعضها البعض بشكل طبيعي ... الأجزاء الدقيقة تثري الأحجام الكبيرة وهي نفسها تعطي الكثير من العاطفة للأجزاء الجميلة ... من خلال هذا البحث عن التوازن في المعارضات ، أحاول أن أبين أن خلافاتنا هي التي تثري بعضنا البعض. يمكن لمقارنة الأفكار المختلفة أن تجعلنا نتطور فقط. »
