تويت
أوسكار 2025 | الصين تختار «غرق سفينة لشبونة مارو»
لفئة الأفلام الروائية الطويلة الدولية
شنغهاي ـ «سينماتوغراف»
اختارت الصين فيلم ”غرق لشبونة مارو“، وهو فيلم وثائقي عن الحرب العالمية الثانية للمخرج فانغ لي، ليكون ممثلها في الدورة ال 97 لجوائز الأوسكار في فئة أفضل فيلم روائي دولي طويل.
ويمثل هذا الاختيار المرة الأولى منذ أن بدأت الصين في إرسال أعمال إلى جوائز الأوسكار في عام 1979 التي تقدم فيها فيلمًا وثائقيًا، ولكن هذا الاختيار أيضًا استمرارًا لاتجاه الصين في اختيار الأفلام التي تثير المشاعر القومية في الداخل.
العمل الذي كان الفيلم الافتتاحي لمهرجان شنغهاي السينمائي الدولي في يونيو، يعيد إحياء حادثة غامضة نسبيًا من عام 1942 خلال الحرب العالمية الثانية، عندما نسفت البحرية الأمريكية سفينة نقل قوات يابانية غير مسجلة - سفينة لشبونة مارو.
كانت السفينة تُستخدم لنقل أسرى الحرب في ذلك الوقت، ولقي أكثر من 800 جندي بريطاني حتفهم أثناء غرق السفينة، إما غرقًا أو بنيران اليابانيين.
تم إنقاذ ما يقرب من 380 أسير حرب بريطاني آخر على يد صيادين صينيين قريبين خاطروا بحياتهم لإنقاذ الأسرى وإيوائهم من القوات اليابانية.
يجد الفيلم جوهره العاطفي في شجاعة هؤلاء الأبطال الصينيين العاديين وتضحياتهم.
سافر فنغ، مخرج ومنتج الفيلم، على نطاق واسع لتجميع قصة غرق السفينة وتجربة الناجين.
وقد أخبر المخرج، الذي يتمتع بمسيرة مهنية طويلة في الصناعة الصينية ولديه أيضًا خبرة كمساح محيطات، وسائل الإعلام الصينية أنه سافر عبر الصين والمملكة المتحدة واليابان والولايات المتحدة وكندا، متعقبًا أسرى الحرب الناجين أو عائلاتهم.
كما عمل أيضًا على اكتشاف ما يُعتقد أنه حطام سفينة لشبونة مارو الفعلي، ووثق العملية في الفيلم.
على مدار 25 عامًا منذ أن بدأت الصين المشاركة في سباق الأوسكار، حصل تشانغ ييمو على أول ترشيح لبلاده لجائزة الأوسكار عام 1990 بفيلم التراجيديا الرومانسية ”جو دو“ الذي قام ببطولته جونج لي، ثم كرر هذا الإنجاز لاحقًا بفيلم ”بطل“ الكلاسيكي من إنتاج شركة ”وشيا“ عام 2002. لم يفز أي فيلم صيني بجائزة الأوسكار من قبل.
http://cinematographwebsite.com/
#فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك
لفئة الأفلام الروائية الطويلة الدولية
شنغهاي ـ «سينماتوغراف»
اختارت الصين فيلم ”غرق لشبونة مارو“، وهو فيلم وثائقي عن الحرب العالمية الثانية للمخرج فانغ لي، ليكون ممثلها في الدورة ال 97 لجوائز الأوسكار في فئة أفضل فيلم روائي دولي طويل.
ويمثل هذا الاختيار المرة الأولى منذ أن بدأت الصين في إرسال أعمال إلى جوائز الأوسكار في عام 1979 التي تقدم فيها فيلمًا وثائقيًا، ولكن هذا الاختيار أيضًا استمرارًا لاتجاه الصين في اختيار الأفلام التي تثير المشاعر القومية في الداخل.
العمل الذي كان الفيلم الافتتاحي لمهرجان شنغهاي السينمائي الدولي في يونيو، يعيد إحياء حادثة غامضة نسبيًا من عام 1942 خلال الحرب العالمية الثانية، عندما نسفت البحرية الأمريكية سفينة نقل قوات يابانية غير مسجلة - سفينة لشبونة مارو.
كانت السفينة تُستخدم لنقل أسرى الحرب في ذلك الوقت، ولقي أكثر من 800 جندي بريطاني حتفهم أثناء غرق السفينة، إما غرقًا أو بنيران اليابانيين.
تم إنقاذ ما يقرب من 380 أسير حرب بريطاني آخر على يد صيادين صينيين قريبين خاطروا بحياتهم لإنقاذ الأسرى وإيوائهم من القوات اليابانية.
يجد الفيلم جوهره العاطفي في شجاعة هؤلاء الأبطال الصينيين العاديين وتضحياتهم.
سافر فنغ، مخرج ومنتج الفيلم، على نطاق واسع لتجميع قصة غرق السفينة وتجربة الناجين.
وقد أخبر المخرج، الذي يتمتع بمسيرة مهنية طويلة في الصناعة الصينية ولديه أيضًا خبرة كمساح محيطات، وسائل الإعلام الصينية أنه سافر عبر الصين والمملكة المتحدة واليابان والولايات المتحدة وكندا، متعقبًا أسرى الحرب الناجين أو عائلاتهم.
كما عمل أيضًا على اكتشاف ما يُعتقد أنه حطام سفينة لشبونة مارو الفعلي، ووثق العملية في الفيلم.
على مدار 25 عامًا منذ أن بدأت الصين المشاركة في سباق الأوسكار، حصل تشانغ ييمو على أول ترشيح لبلاده لجائزة الأوسكار عام 1990 بفيلم التراجيديا الرومانسية ”جو دو“ الذي قام ببطولته جونج لي، ثم كرر هذا الإنجاز لاحقًا بفيلم ”بطل“ الكلاسيكي من إنتاج شركة ”وشيا“ عام 2002. لم يفز أي فيلم صيني بجائزة الأوسكار من قبل.
http://cinematographwebsite.com/
#فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك