ليس هنالك اي ذكر لما تتناقلته المواقع المضلة والمزورة لتاريخ بلاد مابين النهرين حول الخمر او البيره قديما
الكتابات المسمارية في بلاد ما بين النهرين اشارت الى رحيق التمر المجمع في المدبسه ويسمى ايضا دهن التمور وهو مادة لزجة كانت تحفظ في سلال وليس في جرار وهذا ما وجدوه نقوش سلال مصنوعة من سعف النخيل ومغطاة بالقار لمنع التسرب منها.
كتب ومؤلفات العرب عن النخبل
نخلة التمر شجرة العرب الاولى ارتبطت ارتباطا كبيرا بحياة الناس منذ قديم الزمان و قدست النخلة من قبل شعوب منطقة الخليج العربي حيث نقشت على الأختام في الحضارات القديمة
كتب العرب الكثير عن النخلة وزراعتها وخدمتها ومآثرها وذكرت في الكتب وفي الشعر وفي الأمثال وفي الطرائف وفي المعتقدات والأساطير والأحلام إضافة إلى شواهد تاريخية كثيرة حيث نظم الشعراء والأدباء والكتاب العرب على مر العصور عددا كبيرا من الكتب والمؤلفات عن النخيل والتمر.
فشبهوا النخيل مثلا بأنه ( عروس الصحراء)، حتى تشكل ما يسمى بمدرسة ( أدب النخيل). فلقد ذكر ابن الفقيه الهمداني اقدم المؤلفين الجغرافيين في وصفه لليمامة اشارة الى التمر اليمامي(واما تمره فلولم يعف فضله الا ان التمر ينادى عليه بين المسجدين يمامي اليمامة ، فيباع كا تمر ليس من جنسه بسعره)،وبين الجاحظ انهم احصوا اصناف نخيل البصرة دون نخيل المدينة ودون مصر واليمامة والبحرين وعمان وفارس والكوفة وسواده وخيبر وذواتها والاحواز وما بها في ايام المعتصم اذا هي ثلاثمائة وستون ضربا من النخيل.
ورد في العديد من المصادر والدراسات التاريخية القديمة أن هناك العديد من الكتب والمؤلفات التي ذكرت النخلة في هذا المجال نورد منها:
- كتاب التمر
لأبي زيد سعيد بن أوس الأنصاري البصري المتوفي سنة 830 م.
-النخل والكرم
لأبي سعيد عبد الملك بن قريب المعروف بالأصمعي المتوفي سنة 831 م
نشر أول مرة في كتاب (البلغة في شذور اللغة، ص17 -62) طبع في سنة 1914م بعناية أوغست هفنر والأب لويس شيخو، في المطبعة الكاثوليكية للآباء اليسوعيين في بيروت.وهو مستنسخ عن نسخة مصورة في خزانة كتب الملك الظاهر في دمشق، ونشر في مجلة المشرق (أعداد السنة الخامسة) مع تعليق بعض الشروح اللغوية عليه نقلاً عن معاجم العرب، لاسيما اللسان [تاريخ الزراعة القديمة، لعادل أبو النصر، بيروت، 1960م، ط1، ص400].
- صفة النخل
لمحمد بن زياد المعروف بابن الأعرابي الكوفي المتوفي سنة 845 م.
-الزرع والنخل
لأبي نصر أحمد بن حاتم الباهلي المتوفي سنة 845 م.
-البيان والتبيين
لعمر بن بحر البصري المعروف بالجاحظ المتوفي سنة868 م/ 255هجري .
- الزرع والنخل
لعمر بن بحر البصري المعروف بالجاحظ المتوفى سنة868 م.
أهداه الجاحظ إلى إبراهيم بن العباس الصولي رئيس ديوان الرسائل في عهد المأمون، فأجازه عليه بخمسة آلاف دينار (عن تاريخ الزراعة القديمة، ص431)، وهو مفقود.نشره المستشرق لاغومينا في صقلية 1874م
- النخلة أو النخل
لأبي حاتم سهل بن محمد بن عثمان السجستاني ( نزيل البصرة ) المتوفى 868 م
طبع في روما سنة 1819 م ، ولم تبق منه نسخ متداولة وكان المستشرق لاغومينا قد عني بنشره في مدينة بالرمه في صقلية سنة 1873م، مع تعليق بالإيطالية. وهذه الطبعة نادرة الوجود الآن. وفي مكتبة المتحف العراقي ببغداد (مركز المخطوطات) نسخة مطبوعة بالآلة الكاتبة منقولة عنها، وتوجد نسخة أخرى في مكتبة المرحوم عبد الجبار البكر صاحب كتاب نخلة التمر استنسخها من مكتبة جامعة كاليفورنيا. وفي سنة 1985م صدر في بيروت كتاب النخل للسجستاني بتحقيق لغوي جديد من قبل إبراهيم السامرائي ( رحمه الله) من منشورات مؤسسة الرسالة.
- كتاب الفلاحة النبطية
لابن وحشية النبطي (عاش في النصف الثاني من القرن الثاني الهجري)،
أفرد فيه مؤلفه باباً واسعاً عن النخل والتمر، له أهمية عن تاريخ النخيل من تلك الفترة المحددة في سنة (291هـ/904م). ولهذا الكتاب عشرات المخطوطات منتشرة هنا وهناك في الشرق والغرب. وقد قام بتحقيقه توفيق فهد، وصدر في ثلاثة أجزاء عن المركز الفرنسي في دمشق 1996-1998م.
- كتاب النبات لأبي حنيفة الدينوري (ت282هـ).
فيه باب واسع عن النخيل. ويعتبر هذا الكتاب من أهم الكتب العربية التي صنفت في النبات، لاسيما نباتات الجزيرة. وقد صدر عن المعهد الألماني ببيروت، الجزء الخامس بتحقيق العالم برنهارد لفين، سنة 1974م، وهناك قطعة معجمية تبدأ بحرف الألف وتنتهي بحرف الزاي، طبعت في ليدن سنة 1953، وحققت من قبل العالم ب.لويسن. وقام بتكملة القسم المعجمي من حرف السين إلى الياء العالم الهندي محمد حميد الله وليس من مخطوطة لكتاب النبات وإنما نقلاً عمن نقلوا عنه مثل ابن البيطار وهو من منشورات المعهد الفرنسي في القاهرة. وفي جزء مطبوع من كتاب النبات للدينوري، الضرر الذي يلحق بالنخل من الجرذان (الجرذ يفسد الحرث والنخل وذلك أنه يقطف السنبل ويدخره في جحر، ويقطع شماريخ البُسر ولا يستنصفون منه إلا بالماء يدلقونه. وجُرَذ الحرث والنخل أضخم من سائر الجرذ . وقد بينت الدراسات والابحاث مدى الأضرار التي توقعها الفئران والجرذان في أشجار النخيل، فهي تقضم جذور الفسائل، في مزارع عربستان (إيران)، وهذا يؤثر في نمو الشجرة، ويجعلها عُرضة للسقوط عند اشتداد الرياح و تتسلقها الجرذان فتأكل من ثمرها، وتلتهم ما ينشق عنه الطلع من الأغاريض، وهذا الأمر دفع النخالين في (مسقط) على أن يلفوا الطلع بعد تلقيحه أماناً له من هذه المخاطر.
- كتاب الفلاحة لابن بصال
هذا الكتاب هو ترجمه عملية وواقعية للخبرة الميدانية اضافة الى ما تم اخذه من كتب سابقه في الفلاحة والنبات واورد ابن بصال في كتابه أضافات جديدة على علوم الفلاحة فهو اول من اشار الى استخدام بقايا النباتات والمحاصيل الزراعية وخاصة البقولية التي تترك في الارض لتكون سمادا عضويا ،وقسم كتابه الى ستة عشر بابا عرض فيها نظم الفلاحة ووضع الترتيب العملي والواقعي للزراعة بدأ من اختيار الارض والعناية بها وحراثتها والتسميد والري وعمليات الخدمة والتعشيب وصولا الى جني المحصول وحدد طرق الاكثار والاجزاء النباتية المستخدمة فيها وهذه المصطلحات اشار لها عن شجرة الزيتون:
• زراريع(الشتلات)
• نوامي (الفسائل ،و الخلفات، والعقل والاقلام).
• نوى(البذور)
-أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم
لشمس الدين أبي عبد الله محمد الشامي المقدسي، المعروف بالبشاري (ت104هـ):
(ذكر ما يقارب التسعة وأربعين جنساً من أجناس التمور في البصرة وحدها)، وهو مطبوع عدة مرات.
- بغية المفيد وبلغة المستفيد في شرح القصيد
للشيخ حسن بن علي السنباني الحميري المالكي
في شرح قصيدة والده التي مدح بها السلطان ايمن بن السلطان عبد الحسين بن الملك المحسن المشعشع ،وفرغ من هذا الشرح 963 هـ وموضوعها في اللغة ومطالبها وذكر الغريب منها وفيها نتف عن النخل والتمر.
- كتاب الأغذية والأدوية
لإسحاق بن سليمان، المعروف بالإسرائيلي (ت320هـ)،
تناول فيه (التمر والجمار “لب رأس النخلة” والبلح والرطب من الوجهتين الطبية والغذائية)، حقق الكتاب محمد الصباح ونشرت طبعته الأولى مؤسسة عز الدين للطباعة والنشر، بيروت 1992م
- كتاب الأغذية والاشربة
للعلامة الإمام نجيب الملة والدين ابي المحامد بن علي السمرقندي ،العالم بالطب وصاحب التصانيف العديدة فيه والمتوفى 1223م.
- كتاب الاشربة
لأبي محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة، صاحب التصانيف العديدة والمتوفي سنة 889م.
تم طبع الكتاب في المجمع العلمي العربي بدمشق سنة 1947 وبتحقيق الأستاذ محمد كرد علي رئيس المجمع في حينها وتوجد منه مخطوطات بخط الأستاذ الشاعر المرحوم عبد الغفار الأخرس وأخرى بخط الأستاذ الشاعر المرحوم احمد بك الشاوي.
- الزرع والنبات والنخيل وأنواع الشجر
للمفضل بن سلمى الضبي البغدادي المتوفي 920 م
المصدر
د عبدالباسط عودة يكتب: ماذا قال التاريخ عن «الزراعة والنخلة»
كتب مختصة بتاريخ وآثار بلاد النهرين
عين الحقيقه_حضارة بلاد مابين النهرين _ Eye of truth Mesopotamia
الكتابات المسمارية في بلاد ما بين النهرين اشارت الى رحيق التمر المجمع في المدبسه ويسمى ايضا دهن التمور وهو مادة لزجة كانت تحفظ في سلال وليس في جرار وهذا ما وجدوه نقوش سلال مصنوعة من سعف النخيل ومغطاة بالقار لمنع التسرب منها.
كتب ومؤلفات العرب عن النخبل
نخلة التمر شجرة العرب الاولى ارتبطت ارتباطا كبيرا بحياة الناس منذ قديم الزمان و قدست النخلة من قبل شعوب منطقة الخليج العربي حيث نقشت على الأختام في الحضارات القديمة
كتب العرب الكثير عن النخلة وزراعتها وخدمتها ومآثرها وذكرت في الكتب وفي الشعر وفي الأمثال وفي الطرائف وفي المعتقدات والأساطير والأحلام إضافة إلى شواهد تاريخية كثيرة حيث نظم الشعراء والأدباء والكتاب العرب على مر العصور عددا كبيرا من الكتب والمؤلفات عن النخيل والتمر.
فشبهوا النخيل مثلا بأنه ( عروس الصحراء)، حتى تشكل ما يسمى بمدرسة ( أدب النخيل). فلقد ذكر ابن الفقيه الهمداني اقدم المؤلفين الجغرافيين في وصفه لليمامة اشارة الى التمر اليمامي(واما تمره فلولم يعف فضله الا ان التمر ينادى عليه بين المسجدين يمامي اليمامة ، فيباع كا تمر ليس من جنسه بسعره)،وبين الجاحظ انهم احصوا اصناف نخيل البصرة دون نخيل المدينة ودون مصر واليمامة والبحرين وعمان وفارس والكوفة وسواده وخيبر وذواتها والاحواز وما بها في ايام المعتصم اذا هي ثلاثمائة وستون ضربا من النخيل.
ورد في العديد من المصادر والدراسات التاريخية القديمة أن هناك العديد من الكتب والمؤلفات التي ذكرت النخلة في هذا المجال نورد منها:
- كتاب التمر
لأبي زيد سعيد بن أوس الأنصاري البصري المتوفي سنة 830 م.
-النخل والكرم
لأبي سعيد عبد الملك بن قريب المعروف بالأصمعي المتوفي سنة 831 م
نشر أول مرة في كتاب (البلغة في شذور اللغة، ص17 -62) طبع في سنة 1914م بعناية أوغست هفنر والأب لويس شيخو، في المطبعة الكاثوليكية للآباء اليسوعيين في بيروت.وهو مستنسخ عن نسخة مصورة في خزانة كتب الملك الظاهر في دمشق، ونشر في مجلة المشرق (أعداد السنة الخامسة) مع تعليق بعض الشروح اللغوية عليه نقلاً عن معاجم العرب، لاسيما اللسان [تاريخ الزراعة القديمة، لعادل أبو النصر، بيروت، 1960م، ط1، ص400].
- صفة النخل
لمحمد بن زياد المعروف بابن الأعرابي الكوفي المتوفي سنة 845 م.
-الزرع والنخل
لأبي نصر أحمد بن حاتم الباهلي المتوفي سنة 845 م.
-البيان والتبيين
لعمر بن بحر البصري المعروف بالجاحظ المتوفي سنة868 م/ 255هجري .
- الزرع والنخل
لعمر بن بحر البصري المعروف بالجاحظ المتوفى سنة868 م.
أهداه الجاحظ إلى إبراهيم بن العباس الصولي رئيس ديوان الرسائل في عهد المأمون، فأجازه عليه بخمسة آلاف دينار (عن تاريخ الزراعة القديمة، ص431)، وهو مفقود.نشره المستشرق لاغومينا في صقلية 1874م
- النخلة أو النخل
لأبي حاتم سهل بن محمد بن عثمان السجستاني ( نزيل البصرة ) المتوفى 868 م
طبع في روما سنة 1819 م ، ولم تبق منه نسخ متداولة وكان المستشرق لاغومينا قد عني بنشره في مدينة بالرمه في صقلية سنة 1873م، مع تعليق بالإيطالية. وهذه الطبعة نادرة الوجود الآن. وفي مكتبة المتحف العراقي ببغداد (مركز المخطوطات) نسخة مطبوعة بالآلة الكاتبة منقولة عنها، وتوجد نسخة أخرى في مكتبة المرحوم عبد الجبار البكر صاحب كتاب نخلة التمر استنسخها من مكتبة جامعة كاليفورنيا. وفي سنة 1985م صدر في بيروت كتاب النخل للسجستاني بتحقيق لغوي جديد من قبل إبراهيم السامرائي ( رحمه الله) من منشورات مؤسسة الرسالة.
- كتاب الفلاحة النبطية
لابن وحشية النبطي (عاش في النصف الثاني من القرن الثاني الهجري)،
أفرد فيه مؤلفه باباً واسعاً عن النخل والتمر، له أهمية عن تاريخ النخيل من تلك الفترة المحددة في سنة (291هـ/904م). ولهذا الكتاب عشرات المخطوطات منتشرة هنا وهناك في الشرق والغرب. وقد قام بتحقيقه توفيق فهد، وصدر في ثلاثة أجزاء عن المركز الفرنسي في دمشق 1996-1998م.
- كتاب النبات لأبي حنيفة الدينوري (ت282هـ).
فيه باب واسع عن النخيل. ويعتبر هذا الكتاب من أهم الكتب العربية التي صنفت في النبات، لاسيما نباتات الجزيرة. وقد صدر عن المعهد الألماني ببيروت، الجزء الخامس بتحقيق العالم برنهارد لفين، سنة 1974م، وهناك قطعة معجمية تبدأ بحرف الألف وتنتهي بحرف الزاي، طبعت في ليدن سنة 1953، وحققت من قبل العالم ب.لويسن. وقام بتكملة القسم المعجمي من حرف السين إلى الياء العالم الهندي محمد حميد الله وليس من مخطوطة لكتاب النبات وإنما نقلاً عمن نقلوا عنه مثل ابن البيطار وهو من منشورات المعهد الفرنسي في القاهرة. وفي جزء مطبوع من كتاب النبات للدينوري، الضرر الذي يلحق بالنخل من الجرذان (الجرذ يفسد الحرث والنخل وذلك أنه يقطف السنبل ويدخره في جحر، ويقطع شماريخ البُسر ولا يستنصفون منه إلا بالماء يدلقونه. وجُرَذ الحرث والنخل أضخم من سائر الجرذ . وقد بينت الدراسات والابحاث مدى الأضرار التي توقعها الفئران والجرذان في أشجار النخيل، فهي تقضم جذور الفسائل، في مزارع عربستان (إيران)، وهذا يؤثر في نمو الشجرة، ويجعلها عُرضة للسقوط عند اشتداد الرياح و تتسلقها الجرذان فتأكل من ثمرها، وتلتهم ما ينشق عنه الطلع من الأغاريض، وهذا الأمر دفع النخالين في (مسقط) على أن يلفوا الطلع بعد تلقيحه أماناً له من هذه المخاطر.
- كتاب الفلاحة لابن بصال
هذا الكتاب هو ترجمه عملية وواقعية للخبرة الميدانية اضافة الى ما تم اخذه من كتب سابقه في الفلاحة والنبات واورد ابن بصال في كتابه أضافات جديدة على علوم الفلاحة فهو اول من اشار الى استخدام بقايا النباتات والمحاصيل الزراعية وخاصة البقولية التي تترك في الارض لتكون سمادا عضويا ،وقسم كتابه الى ستة عشر بابا عرض فيها نظم الفلاحة ووضع الترتيب العملي والواقعي للزراعة بدأ من اختيار الارض والعناية بها وحراثتها والتسميد والري وعمليات الخدمة والتعشيب وصولا الى جني المحصول وحدد طرق الاكثار والاجزاء النباتية المستخدمة فيها وهذه المصطلحات اشار لها عن شجرة الزيتون:
• زراريع(الشتلات)
• نوامي (الفسائل ،و الخلفات، والعقل والاقلام).
• نوى(البذور)
-أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم
لشمس الدين أبي عبد الله محمد الشامي المقدسي، المعروف بالبشاري (ت104هـ):
(ذكر ما يقارب التسعة وأربعين جنساً من أجناس التمور في البصرة وحدها)، وهو مطبوع عدة مرات.
- بغية المفيد وبلغة المستفيد في شرح القصيد
للشيخ حسن بن علي السنباني الحميري المالكي
في شرح قصيدة والده التي مدح بها السلطان ايمن بن السلطان عبد الحسين بن الملك المحسن المشعشع ،وفرغ من هذا الشرح 963 هـ وموضوعها في اللغة ومطالبها وذكر الغريب منها وفيها نتف عن النخل والتمر.
- كتاب الأغذية والأدوية
لإسحاق بن سليمان، المعروف بالإسرائيلي (ت320هـ)،
تناول فيه (التمر والجمار “لب رأس النخلة” والبلح والرطب من الوجهتين الطبية والغذائية)، حقق الكتاب محمد الصباح ونشرت طبعته الأولى مؤسسة عز الدين للطباعة والنشر، بيروت 1992م
- كتاب الأغذية والاشربة
للعلامة الإمام نجيب الملة والدين ابي المحامد بن علي السمرقندي ،العالم بالطب وصاحب التصانيف العديدة فيه والمتوفى 1223م.
- كتاب الاشربة
لأبي محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة، صاحب التصانيف العديدة والمتوفي سنة 889م.
تم طبع الكتاب في المجمع العلمي العربي بدمشق سنة 1947 وبتحقيق الأستاذ محمد كرد علي رئيس المجمع في حينها وتوجد منه مخطوطات بخط الأستاذ الشاعر المرحوم عبد الغفار الأخرس وأخرى بخط الأستاذ الشاعر المرحوم احمد بك الشاوي.
- الزرع والنبات والنخيل وأنواع الشجر
للمفضل بن سلمى الضبي البغدادي المتوفي 920 م
المصدر
د عبدالباسط عودة يكتب: ماذا قال التاريخ عن «الزراعة والنخلة»
كتب مختصة بتاريخ وآثار بلاد النهرين
عين الحقيقه_حضارة بلاد مابين النهرين _ Eye of truth Mesopotamia