مسيرة الفنان والروائي السوري:أيمن ناصر Aymen Nasser.الذي رحل عنا ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسيرة الفنان والروائي السوري:أيمن ناصر Aymen Nasser.الذي رحل عنا ..

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٩١٨-٠٣٥٨٥٣_Chrome.jpg 
مشاهدات:	12 
الحجم:	52.7 كيلوبايت 
الهوية:	236566
    مسيرة وسيرة الفنان:

    احد عمالقة الفن السوري الفنان والروائي أيمن الناصر .....
    أيمن ناصر Aymen Nasser

    نحات وروائي

    أهلية تعليم. دبلوم فنون تشكيلية.

    عضو مؤسس لتجمع فناني الرقة.

    عضو اتحاد الفنانين التشكيليين العرب.

    عضو مؤسس لجمعية ماري للثقافة والفنون.

    -2010 رئيس فرع اتحاد الفنانين التشكيليين بالرقة.

    أستاذ مادة النحت لـ 27 سنة في مركز الفنون التشكيلية بالرقة.

    1989- 1991 عمل مدرساً متعاقداً للفنون في صنعاء اليمن.

    1993 - 2005 أستاذ النحت في معهد إعداد المدرسين بالرقة.

    1988- 1996 المرتبة الأولى في مسابقتين للنحت على مستوى الجمهورية .

    له أعمال نحتية في متحف دير الزور ونصب تذكارية موزعة في ساحات وحدائق مدينة الرقة وبعض المدن

    السورية.

    - - شهادات وأوسمة من وزارات ومنظمات ثقافية وتربوية داخل القطر وخارجه.

    صمم عدداً من الأغلفة لروايات ومجموعات قصصية وشعرية.

    درس اللغة العربية بكلية الآداب في جامعة حلب.

    له مقالات وقصص قصيرة في بعض الصحف والمجلات العربية.

    له رواية روجين) صادرة عن دار الشامل للنشر والتوزيع نابلس 2019

    معارض مشتركة في أورفا وعينتاب وازمير

    تمثال نصفي للسلطان سليمان القانوني اقتناء والي أزمير. متفرغ حالياً لتنشيط العمل الفني في مرسم جمعية صناع السعادة في أورفا التركية والأدبي (رئيس ملتقى الأدباء

    والكتاب السوريين في أورفا

    [email protected] البريد الإلكتروني

    هاتف: 05317343011 أورفا
    *******

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٩١٨-٠٤٢٤٠٣_Chrome.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	42.0 كيلوبايت 
الهوية:	236567 ​​​​​​​

    من اعماله الروائية:

    قراءة في رواية :اللحاف .للكاتب :أيمن ناصر

    بقلم : محمد رمو

    لن أبالغ أن طوال قراءتي لرواية اللحاف رحت في سفر طويل متعب وشاق في دهاليز مدن اليمن والسودان .

    وجدت حوث وأم درمان مدينتين نقيتين بعكس الصورة المغبرة التي لطالما نراها في التلفاز أو من الصور التي تأتينا من هناك ..

    تعرفت على العادات والتقاليد اليمنية وعلى اللهجة السودانية الخفيفة ولهجة أبناء المحافظات الشرقية .

    ولن أبالغ أنني عشت تجربة مريرة مع أنكيدو وأوديسيوس وسائر أساطير الأغريق في تعابيرهم الجلية عن الحب والضعف والحنان عن العطش والجوع ...

    داعبت الموت مع حمزة برفقة ذاك السوداني العملاق في غرفة صغيرة بحجم وطن مرسم ولوحات

    زيتية, وعمامة بيضاء تحوّلت فيما بعد إلى كفن ولحاف ميدوزا

    لن أستطيع أن أدرك حجم الأسى الذي تركه حرق اللحاف في نهاية المطاف وأعتقد لو أنه تم توريث

    اللحاف لأبن الـ "سيد" لكانت نهاية درامتيكية توحي لأفكار مختلفة ، فلحاف ميدوزا صار شعاراً للموت على طول الرواية وهي دلالة أن الموت حق وأنه آت مهما حاولنا عقد صفقات وهدنات معه

    كما فعل سيد، لكن إلى ماذا يشير الكاتب عندما يحرق اللحاف..؟

    الرواية طويلة بحجم جمالها دقة في السرد وترابط الأحداث بصيغة أدبية جميلة فلسفة الألون تجلت في كل سطر من أسطر الرواية الصوفية وحبّ الإله والتغنّج بماض قلما نراه في روايات الأدب الحديث .
    إعلان منتصف المقال

    سيد شخصية عملاقة شكلاً ومضموناً أسود من الخارج ونقي من الداخل يقول الكاتب في تصوير شخصيته "لماذا كل الأشياء البيضاء غلافها أسود " شخصية مرحة مثقفة تشبه شجرة نخيل سية على ضفاف النيل يريد أن يجابه الموت بكامل بنيانه لا أن يكون قريح الفراش يحمل ورم خبيث في رأسه يكبر مع الأيام ليعطي القارئ لمحة عن نهاية رجل شجاع تخلّت عنه حكومته ورمته جنة بين وديان عدن وصنعاء لكن ما حدث أن تلك النهاية التي تخيلتها لم تحدث حينما اخترقت رصاصة طائشة جسده وأردته جبلاً مسطحاً .

    أعتقد أن هذا التداخل في الأحداث يمنح المتشائمين طيف أمل وأنه مهما تخيلت نهاية مظلمة فقد يكون هناك ثقة ضوء يدخل إلى أعماقك ولو كانت على شاكلة موت.

    حمزة فنان تشكيلي يشبه الكاتب حد المطابقة ولو أني تعرفت على الكاتب منذ فترة قصيرة محب للخير وفي صديق صدوق يعلم جيداً ماذا يريد وإلى أن يريد أن يرسي بقاربه على حد توصيف الكاتب فاهم للحياة انطلاقاً من نظرية الألون والفن التشكيلي يطفو ويغرق في أحداث الرواية كما

    كلماته أو كما نظريته عن الحياة

    سلط الكاتب الضوء على قضايا اجتماعية من بينها قضية "الشيخ عبدو " والتي ترسم صورة حية لمآلات وضعنا الحالي شخصية متدينة تستخدم الدين في سبيل كسب ثقة من حوله وكذلك في

    سرقة قوتهم .

    الشيخ عبدو ، شخصية انتهازية بعكس شخصية زياد ذاك العربيد العاشق للنساء والخمرة لكنه أكثر صدقاً منه وأقل اتزاناً في قراراته من لحية شيخ عبدو الطويلة

    الرواية تطرقت إلى قضايا سياسية ولو كانت على شكل رموز، أصدرت عام 2008 عن اتحاد كتاب العرب وكانت حينها الأجهزة الأمنية في أوج قوتها وكان على الكاتب أن يحاكي الوضع السياسي

    وفق منظور ضبابي لا يسمي الأشياء بمسمياته.

    ابن الفرات ماذا يفعل في اليمن إن وفرت له حكومته عملاً في بلده ؟

    يقول الكاتب "الغزالة البنت الحضرمية التي رضيت العمل في ممنطقة نائية نصيبها من الحضارة نصيب الشرق الأوسط من الديموقراطية "

    الوزير يأمن فيزا لسيد لكي يسافر إلى أوربا

    مسألة التهريب وبيع حبوب مهلوسة ...

    شكراً أيمن ناصر

  • #2
    مسيرة الفنان والروائي السوري:أيمن ناصر Aymen Nasser.الذي رحل عنا ..
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٩١٨-٠٤٢٥٢٩_Chrome.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	70.9 كيلوبايت 
الهوية:	236573
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٩١٨-٠٤٢٥٤٧_Chrome.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	51.3 كيلوبايت 
الهوية:	236572
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٩١٨-٠٤٢٤٣٨_Chrome.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	43.0 كيلوبايت 
الهوية:	236571
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٩١٨-٠٤٠٤٠٢_Chrome.jpg 
مشاهدات:	9 
الحجم:	155.0 كيلوبايت 
الهوية:	236570

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٩١٨-٠٤٠٢٥٣_Chrome.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	45.5 كيلوبايت 
الهوية:	236569

    تعليق


    • #3
      مسيرة الفنان والروائي السوري:أيمن ناصر Aymen Nasser.الذي رحل عنا ..
      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٩١٨-٠٦٠١٢٠_Facebook.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	51.3 كيلوبايت 
الهوية:	236589

      تعليق

      يعمل...
      X