يوجد الالاف من مصادر المياه المعبأة و مياه الينابيع و المياه الجوفية و المياه المعدنية في جميع انحاء العالم و جميعها بمعايير مختلفة ،و بعض هذه الانواع جيد و بعضها اقل جودة .كما انه تم اكتشاف العديد منها ملوثا بالباكتيريا او غيرها و يحتوي ماء الينابيع على معادن غير عضوية غير مرغوب فيها كما ان نقائها مشكوك فيه نظرا لتلوث التربة و العديد من مياه الينابيع تحتوي على مشتقات الكلوروفورم في مياه الحنفيات .الماء المنقى ( المقطر او معكوس الازمور ) الذي تشربه هو ماء منزوع منه جميع العناصر الموجودة فيه باستخدام عمليات مختلفة ،بحيث اصبح لا يحتوي سوى المادة الكميائية التي تمثلها الصيغة الكميائية H2o و حيث ان هذا الماء شديد النقاوة فهو يمتص ثاني اكسيد الكربون من الهواء مما يجعله حمضيا و اكثر قوة في اصابة المواد التي يلامسها و عادة يحتوي على كمية قليلة جدا من الاكسجين المذاب او لا يحتوي على الاكسجين اطلاقا و لذالك يسار اليه باسم الماء الميت ،و هو يمتص المعادن من جسمك و يجعلك اكثر حمضية كما انه يمتص الإلكترونات داخل الجسم ( الصوديوم و البوتاسيوم و الكلورايد ) و المعادن مثل المغنيزيوم و قد يؤدي النقص في تلك المعادن الى عدم انتظام ضربات القلب و الى ارتفاعضغط الدم ،و الماء المنقى شديد الضرر فهو يذيب اي معادن و يحرم الجسم من العناصر الغذائية و اكثر المشروبات السامة التي يتناولها الانسان ( المشروبات الغازية ) تصنع من الماء النقى .و لا يشعر الجسم بالراحة في الحالة الحمضية ،و هو يعادلها بازالة المعادن من الهيكل العظمي و البيكبونات من الدم مما يسبب نقصا في المعادن .
المياه الميسرة ( الصوديوم ) - لا تشرب ابدا مياهةتم نزع المعادن الجيدة منها و تم استبدالها بكمية من الملح تبلغ ضعف كمية المعادن المنزوعة و هي ستحدث خللا في ايض و سترفع ضغط الدم الى درجة التي يحدث معها نزيفا في الانف .
مياه الحنفية - تعد معظم انواع مياه الحنفيات صالحة للشرب باستثناء ان مياه الحنفية في وقتنا الحالي تحتوي على بكتيريا و فيروسات و معادن عضوية و غير عضوية مما يجعل الماء عسرا ،اضف الى هذا مواد كميائية مضافة ( الكلور و الفلورايد و سلفات الالمنيوم...الخ ) مما يسهم في احداث عدد وفير من العلل و الامراض ، و من المعروف ان اللكلور الموجود في الماء يسبب سرطان المثانة و البنكرياس ،و لقد ثبت ان الكلور يسبب السرطان على المدى الطويل كما انه مؤكسد يرفع معامل خفض الاكسدة لاي شيء يلامسه بما فيه جسم الانسان اذا قام بشربه ،حيث ان الكلور يؤكسد فانه يؤكسد جسمك و يصيبه بالشيخوخة كما انه يحدث خللا في عملية الهضم لانه يقضي على اللاكتوباسيلاس ( الباسيل اللبني ) و هي بكتيريا حميدة تعيش في المعدة مما يثبط من كمية العناصر الغذائية التي يمتصها الجسم .
و يحتوي ماء الحنفية مقدارا كبيرا من المعادن الحمضية و القلوية فالجهات المخولة تستخدم الاحماض لقتل الكائنات العضوية في المياه فيصبح شديد الحمضية فلا يمكن ضخه من خلال مواسير المياه و الا فسيقوم باستخلاص الرصاص السام من الانابيب الملحومة و لذلك يتم اضافة كربونات الكالسيوم لتحويل الماء من حمضي الى قلوي و ازالة المعادن السامة و الرائحة و بصفة عامة يحتوي ماء الحنفية على قدر من المعادن القلوية اكبر من الذي يحتويه ماء الينابع او المياه الجوفية .
و المعادن القلوية الشائعة هي : الكالسيوم و المغنيزيوم و الصوديوم و البوتاسيوم . اما العناصر الحمضية الشائعة فهي : الكلور و الكبريت و الفسفور و البرومين و السيليكون و الفلورين .
و الادهي و الأمر هناك مياه مستخرجة من الابار الارتوازي لكن المصيبة انابيبها حديدية مغلفة بطبقة من مادة مضادة للاكسدة تقي من الأكسدة هذا ما يقال لكن تلك المادة غير صالحة مع الوقت تتأكل و يصبح الصدأ يتسرب للماء و تحدث الكارثة و مع مرور الوقت و الناس تشرب من تلك الأنابيب تصاب بأنواع من السرطنات العنيدة و تبدأ المعانات الحذر مطلوب إن ظهر أو شوهدا تلك الأنابيب الغير مظمومة غلا نشرب من تلك الابار فهناك انابيب مضمونة عالميا و لا تتأثر بطول الزمن غير انها مكلفة لكن ليس على حساب صحة الإنسان يجب هلى سلطات التحقيق في هذا الأمر مع وعي الناس الأقرب لتلك الابارات و الله المستعان
المياه الميسرة ( الصوديوم ) - لا تشرب ابدا مياهةتم نزع المعادن الجيدة منها و تم استبدالها بكمية من الملح تبلغ ضعف كمية المعادن المنزوعة و هي ستحدث خللا في ايض و سترفع ضغط الدم الى درجة التي يحدث معها نزيفا في الانف .
مياه الحنفية - تعد معظم انواع مياه الحنفيات صالحة للشرب باستثناء ان مياه الحنفية في وقتنا الحالي تحتوي على بكتيريا و فيروسات و معادن عضوية و غير عضوية مما يجعل الماء عسرا ،اضف الى هذا مواد كميائية مضافة ( الكلور و الفلورايد و سلفات الالمنيوم...الخ ) مما يسهم في احداث عدد وفير من العلل و الامراض ، و من المعروف ان اللكلور الموجود في الماء يسبب سرطان المثانة و البنكرياس ،و لقد ثبت ان الكلور يسبب السرطان على المدى الطويل كما انه مؤكسد يرفع معامل خفض الاكسدة لاي شيء يلامسه بما فيه جسم الانسان اذا قام بشربه ،حيث ان الكلور يؤكسد فانه يؤكسد جسمك و يصيبه بالشيخوخة كما انه يحدث خللا في عملية الهضم لانه يقضي على اللاكتوباسيلاس ( الباسيل اللبني ) و هي بكتيريا حميدة تعيش في المعدة مما يثبط من كمية العناصر الغذائية التي يمتصها الجسم .
و يحتوي ماء الحنفية مقدارا كبيرا من المعادن الحمضية و القلوية فالجهات المخولة تستخدم الاحماض لقتل الكائنات العضوية في المياه فيصبح شديد الحمضية فلا يمكن ضخه من خلال مواسير المياه و الا فسيقوم باستخلاص الرصاص السام من الانابيب الملحومة و لذلك يتم اضافة كربونات الكالسيوم لتحويل الماء من حمضي الى قلوي و ازالة المعادن السامة و الرائحة و بصفة عامة يحتوي ماء الحنفية على قدر من المعادن القلوية اكبر من الذي يحتويه ماء الينابع او المياه الجوفية .
و المعادن القلوية الشائعة هي : الكالسيوم و المغنيزيوم و الصوديوم و البوتاسيوم . اما العناصر الحمضية الشائعة فهي : الكلور و الكبريت و الفسفور و البرومين و السيليكون و الفلورين .
و الادهي و الأمر هناك مياه مستخرجة من الابار الارتوازي لكن المصيبة انابيبها حديدية مغلفة بطبقة من مادة مضادة للاكسدة تقي من الأكسدة هذا ما يقال لكن تلك المادة غير صالحة مع الوقت تتأكل و يصبح الصدأ يتسرب للماء و تحدث الكارثة و مع مرور الوقت و الناس تشرب من تلك الأنابيب تصاب بأنواع من السرطنات العنيدة و تبدأ المعانات الحذر مطلوب إن ظهر أو شوهدا تلك الأنابيب الغير مظمومة غلا نشرب من تلك الابار فهناك انابيب مضمونة عالميا و لا تتأثر بطول الزمن غير انها مكلفة لكن ليس على حساب صحة الإنسان يجب هلى سلطات التحقيق في هذا الأمر مع وعي الناس الأقرب لتلك الابارات و الله المستعان