تويت
مرض الوتاب: أبرز المعلومات
مرض الوتاب هو مصطلح يستخدمه عامة الناس لوصف تيبس أو تصلب الرقبة (Stiff neck)، وهو حالة مرضية واسعة الانتشار وتحدث نتيجة أسباب متنوعة
ما هو مرض الوتاب؟
مرض الوتاب هو حدوث تصلب أو تيبس في العنق، والذي ينجم عن ضعف في عضلات العنق، أو وجود ضرر ما في أعصاب وفقرات العنق، أو نتيجة تلف الأوتار والأربطة المحيطة بمفاصل فقرات العنق.
وتُعد مشكلة تصلب العنق من الحالات المؤلمة، وخاصة عند قيام الشخص بتحريك رأسه وعنقه.
وقد ارتفعت حالات تصلب الرقبة مؤخرًا وذلك نتيجة الجلوس الخاطئ أثناء العمل المكتبي، أو القيادة، أو النظر إلى الأجهزة الإلكترونية لفترات زمنية طويلة، الأمر الذي قد يؤذي عضلات ومفاصل العنق.
أعراض مرض الوتاب
على الرغم من أن تصلب وألم الرقبة هي الأعراض الأكثر شيوعًا لمرض الوتاب، إلا أنه قد يصاحبه أعراض وعلامات أخرى قد تكون متعلقة بمشكلات مرضية أخرى، ونذكر من هذه الأعراض ما يأتي:
كما ذكرنا مسبقًا أن مرض الوتاب قد ينشأ نتيجة حدوث تمزق عضلات العنق، مما قد يجعل من الصعب تحريك الرأس واستخدام عضلات الرقبة.
وتتضمن الأسباب الأكثر شيوعًا لتصلب العنق ما يأتي:
1. إجهاد الرقبة
قد يحدث إجهاد عضلات الرقبة نتيجة الأسباب الآتية:
التهاب مفاصل العنق والذي يعرف بداء الفقار العنقي، هو أحد المشكلات التنكسية المرتبطة بالتقدم في السن، والتي تسبب تصلب الرقبة نتيجة تآكل أقراص ومفاصل فقرات الرقبة، ومن أعراضها الآتي:
الصعر والمعروف باسم العنق الملتف هو التواء يحدث في الرقبة نتيجة أسباب خلقية، أو تشنج، أو عدوى، أو اضطراب في إحدى عضلات الرقبة، مما يؤدي إلى تصلب وتشنج الرقبة وانحراف الرأس بزاوية غريبة، ومن أعراضه الآتي:
مَصع الرقبة هو التواء يحدث نتيجة إصابة عضلات وفقرات العنق والأجزاء المحيطة به بضغط أو حركة قوية ومفاجئة تؤدي إلى جعل الرقبة تتحرك ذهابًا وإيابًا سريعًا، مثل: حركة السوط.
وغالبًا ما تحدث هذه الحالة عندما تُصطدم السيارة من الخلف، أو بسبب العنف الجسدي، أو السقوط، أو الإصابات الرياضية، ومن أعراضها الآتي:
متلازمة انحباس العصب وتسمى أيضًا اعتلال الجذور الرقبية هي حالة تحدث نتيجة أسباب كثيرة، مثل: الانزلاق الغضروفي، أو تكوّن العظمة الشوكية على الفقرات العنقية، مما يؤدي إلى انضغاط الجذور العصبية في تلك المنطقة مسببة بذلك الأعراض الآتية:
يمكن أن تسبب الالتهابات الجرثومية تيبسًا في الرقبة، وأشهرها التهاب السحايا، وهو عدوى جرثومية تصيب الغشاء الذي يحيط بالدماغ، ونذكر لكم بعضًا من أعراضه فيما يأتي:
إن غالبية حالات تصلب العنق تحدث نتيجة إصابات طفيفة يمكن علاجها في المنزل.
ومع ذلك يجب الانتباه إلى الأعراض المرافقة لتصلب العنق فيمكن أن تكون علامات تصلب العنق دليلًا على وجود مشكلات صحية الخطيرة والتي تتطلب عناية وعلاجًا طبيًا سريعًا كما في حالة التهاب السحايا.
وفيما يأتي بعض الطرق المنزلية البسيطة لتخفيف أعراض الوتاب:
مرض الوتاب هو مصطلح يستخدمه عامة الناس لوصف تيبس أو تصلب الرقبة (Stiff neck)، وهو حالة مرضية واسعة الانتشار وتحدث نتيجة أسباب متنوعة
ما هو مرض الوتاب؟
مرض الوتاب هو حدوث تصلب أو تيبس في العنق، والذي ينجم عن ضعف في عضلات العنق، أو وجود ضرر ما في أعصاب وفقرات العنق، أو نتيجة تلف الأوتار والأربطة المحيطة بمفاصل فقرات العنق.
وتُعد مشكلة تصلب العنق من الحالات المؤلمة، وخاصة عند قيام الشخص بتحريك رأسه وعنقه.
وقد ارتفعت حالات تصلب الرقبة مؤخرًا وذلك نتيجة الجلوس الخاطئ أثناء العمل المكتبي، أو القيادة، أو النظر إلى الأجهزة الإلكترونية لفترات زمنية طويلة، الأمر الذي قد يؤذي عضلات ومفاصل العنق.
أعراض مرض الوتاب
على الرغم من أن تصلب وألم الرقبة هي الأعراض الأكثر شيوعًا لمرض الوتاب، إلا أنه قد يصاحبه أعراض وعلامات أخرى قد تكون متعلقة بمشكلات مرضية أخرى، ونذكر من هذه الأعراض ما يأتي:
- الصداع.
- ألم وتصلب الأكتاف.
- عدم القدرة على تغير وضع العنق بسبب الألم، والتشنج.
كما ذكرنا مسبقًا أن مرض الوتاب قد ينشأ نتيجة حدوث تمزق عضلات العنق، مما قد يجعل من الصعب تحريك الرأس واستخدام عضلات الرقبة.
وتتضمن الأسباب الأكثر شيوعًا لتصلب العنق ما يأتي:
1. إجهاد الرقبة
قد يحدث إجهاد عضلات الرقبة نتيجة الأسباب الآتية:
- الجلوس الخاطئ والاستخدام المفرط لعضلات الرقبة.
- النوم بوضعية غير سليمة.
- التعرض لبعض الإصابات الطفيفة، مثل: السقوط، والإصابات الرياضية، أو التعرض للإصابات الخطيرة.
التهاب مفاصل العنق والذي يعرف بداء الفقار العنقي، هو أحد المشكلات التنكسية المرتبطة بالتقدم في السن، والتي تسبب تصلب الرقبة نتيجة تآكل أقراص ومفاصل فقرات الرقبة، ومن أعراضها الآتي:
- ألم الرقبة.
- صعوبة وعدم التوازن في المشي.
- الصداع.
- ضعف وخدر في الذراعين أو الساقين.
الصعر والمعروف باسم العنق الملتف هو التواء يحدث في الرقبة نتيجة أسباب خلقية، أو تشنج، أو عدوى، أو اضطراب في إحدى عضلات الرقبة، مما يؤدي إلى تصلب وتشنج الرقبة وانحراف الرأس بزاوية غريبة، ومن أعراضه الآتي:
- ألم في الرقبة وأسفل العمود الفقري.
- عدم القدرة على إرجاع الرأس إلى موضعه.
مَصع الرقبة هو التواء يحدث نتيجة إصابة عضلات وفقرات العنق والأجزاء المحيطة به بضغط أو حركة قوية ومفاجئة تؤدي إلى جعل الرقبة تتحرك ذهابًا وإيابًا سريعًا، مثل: حركة السوط.
وغالبًا ما تحدث هذه الحالة عندما تُصطدم السيارة من الخلف، أو بسبب العنف الجسدي، أو السقوط، أو الإصابات الرياضية، ومن أعراضها الآتي:
- ألم وتصلب العنق والأكتاف.
- صعوبة الحركة.
- الشعور بوخز وحرقة في الرقبة والذراعين.
متلازمة انحباس العصب وتسمى أيضًا اعتلال الجذور الرقبية هي حالة تحدث نتيجة أسباب كثيرة، مثل: الانزلاق الغضروفي، أو تكوّن العظمة الشوكية على الفقرات العنقية، مما يؤدي إلى انضغاط الجذور العصبية في تلك المنطقة مسببة بذلك الأعراض الآتية:
- تصلب العنق.
- الشعور بالخدر والوخز في الذراعين.
- ألم حاد في العنق والأكتاف والذراعين، وقد يتفاقم عند تحريك الرقبة.
يمكن أن تسبب الالتهابات الجرثومية تيبسًا في الرقبة، وأشهرها التهاب السحايا، وهو عدوى جرثومية تصيب الغشاء الذي يحيط بالدماغ، ونذكر لكم بعضًا من أعراضه فيما يأتي:
- الحمى.
- الصداع.
- صعوبة التركيز.
إن غالبية حالات تصلب العنق تحدث نتيجة إصابات طفيفة يمكن علاجها في المنزل.
ومع ذلك يجب الانتباه إلى الأعراض المرافقة لتصلب العنق فيمكن أن تكون علامات تصلب العنق دليلًا على وجود مشكلات صحية الخطيرة والتي تتطلب عناية وعلاجًا طبيًا سريعًا كما في حالة التهاب السحايا.
وفيما يأتي بعض الطرق المنزلية البسيطة لتخفيف أعراض الوتاب:
- كمادات الثلج يمكن أن تساعد في تخفيف الألم والتورم إن وجد، وخاصةً خلال 48 ساعة الأولى من الإصابة، ويتم ذلك بوضع كيس الثلج على الرقبة لمدة 20 دقيقة، ويمكن تكرارها عدة مرات طوال اليوم، كما يمكن التناوب بين كمادات الثلج والكمادات الدافئة أو أخذ حمام ساخن.
- خلق بيئة مريحة للنوم، وذلك عن طريق جعل الرأس والرقبة والظهر في وضع محاذي أثناء النوم، إضافةً إلى استخدام فراش ووسائد طبية تلائم وضعية نوم الفرد.
- إجراء بعض التمارين التي تساعد على تمدد عضلات الرقبة، مثل: تحريك الرأس برفق وبطء من جانب إلى آخر مع لف الكتفين إلى الأمام والخلف.
- تناول بعض الأدوية المسكنة للألم والمضادة للالتهاب بعد استشارة الطبيب، مثل: الباراسيتامول (Paracetamol)، أو الأيبوبروفين (Ibuprofen).
- التحسين من وضعية الجلوس الخاطئ، وذلك بجعل الكتفين والرقبة والظهر في خط مستقيم والمحافظة على هذه الوضعية طوال اليوم.
- العلاج الطبيعي قد يساعد في التخفيف من آلام وتشنج عضلات الرقبة.