تويت
1. دواء لتكبير القضيب
لا توجد أدوية لتكبير القضيب بشكل دائم. غالباً ما تُروج بعض المكملات أو الكريمات على أنها تساعد في تكبير القضيب، ولكن معظمها يفتقر إلى الأدلة العلمية ولا تقدم نتائج ملموسة. في الغالب، تكون هذه المنتجات غير فعّالة وقد تكون غير آمنة. الأبحاث الطبية تشير إلى أن الطرق الجراحية مثل تكبير القضيب هي الخيارات الأكثر فعالية، لكنها تأتي مع مخاطر وآثار جانبية محتملة. من الأفضل استشارة طبيب مختص قبل التفكير في أي علاج لهذا الغرض.
2. الطول المناسب للعضو الذكري في سن 20
ما هو الطول المناسب لِلعضو الذكري في سن 20؟ يختلف بين الأفراد، ولكن في المتوسط يتراوح بين 12 إلى 16 سم عند الانتصاب. هذه الأرقام تعد طبيعية من منظور طبي ولا تؤثر بالضرورة على القدرة الجنسية أو الإنجابية. الأهم من طول القضيب هو الوظيفة الجنسية العامة والرضا الشخصي. إذا كان لديك أي قلق بشأن الحجم أو الأداء الجنسي، يفضل استشارة مختص في الصحة الجنسية.
3. ما هي الخصية المعلقة؟
ما هى الخصية المعلقة؟ الخصية المعلقة هي حالة تحدث عندما لا تنزل إحدى الخصيتين أو كلتاهما إلى كيس الصفن بعد الولادة، وتبقى في البطن أو منطقة الحوض. تصيب هذه الحالة عادةً الذكور عند الولادة، ولكن يمكن أن تستمر في حالة عدم علاجها. تتطلب الخصية المعلقة العلاج إما عن طريق الأدوية أو الجراحة لضمان نزول الخصية إلى مكانها الطبيعي. تأخر علاج هذه الحالة قد يؤدي إلى مشاكل مثل العقم أو زيادة خطر الإصابة بسرطان الخصية.
4. أضرار حقن التستوستيرون
حقن التستوستيرون تُستخدم في علاج نقص هرمون التستوستيرون لدى الرجال، لكنها قد تأتي مع بعض اضرار حقن التستوستيرون والآثار الجانبية مثل:
- زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب.
- احتباس السوائل مما قد يؤدي إلى تورم اليدين أو القدمين.
- تقلبات مزاجية مثل التهيج أو الاكتئاب.
- تغيرات في مستويات الكوليسترول.
- نقص الخصوبة أو انخفاض إنتاج الحيوانات المنوية مع الاستخدام المطول. لذا، من المهم استخدام حقن التستوستيرون تحت إشراف طبي دقيق.
ما هو التسرب الوريدي عند الرجال؟ هو حالة تحدث عندما لا يتمكن الدم من البقاء في القضيب لفترة كافية للحفاظ على الانتصاب، مما يؤدي إلى ضعف الانتصاب أو فقدانه بسرعة. هذه الحالة تُعتبر واحدة من أسباب ضعف الانتصاب وتحدث عندما لا تنغلق الأوردة بشكل صحيح، مما يسمح للدم بالخروج من القضيب بسرعة. الأسباب قد تتراوح بين مشاكل الأوعية الدموية، والإصابات، وحتى العوامل النفسية. يُعالج التسرب الوريدي غالبًا باستخدام أدوية مثل الفياجرا، أو من خلال إجراءات جراحية في بعض الحالات.