قطع إضافية للتصوير المقرب .. اختيار واستخدام المواد .. كتاب التصوير الضوئي
اختيار واستخدام المواد
قطع إضافية للتصوير المقرب
إن التصوير المقرب هو الطريقة التي نستخدمها عندما نصور موضوعاً يكون على بعد لا يمكن عياره بواسطة العدسة أو بواسطة الآلية العادية للآلة . يحدد هذا المفهوم أيضاً تبعاً لدرجة تضخيم الصورة . لنقل إن عبارة ( الصورة المقربة ) تستعمل خاصة للتكبيرات الموجودة بين × 0,10 و × 1 أي عندما تكون صورة الموضوع ذات مقاس موجود بين 10/1 و 1/1 من مقاس الموضوع نفسه . إن عبارة ( فوتوماكروغرافي ) تدل على التكبيرات الموجودة بين × 1 و × 10 بينما تدل و الفوتوميكروغرافي ) على التكبيرات الأعلى وتنطبق على الصورة الملتقطة بواسطة المجهر .
هناك طرق عديدة للحصول على هذه التكبيرات أو التضخيمات : باستخدام عدسة خاصة ذات سحب طويل أو بوضع حلقات تقريب أو منفاخ صغير بين العدسة وعلبة الآلة أو باستخدام عدسات تركب أمام العدسة العادية . يتعلق انتقاء الطريقة بمجموعة التكبيرات التي نريد الوصول إليها وبالآلة التي نملكها . على كل حال لا يمكن لكل هذه الطرق أن تنطبق على جميع الآلات . لنذكر هنا أن تكبير الصورة في المخبر هو أيضاً وسيلة ( لتقريب ) الموضوع .
عندما يكون التعيير قد تم على شيء قريب من العدسة فإن عمق الميدان يكون محدوداً تماماً . إما إذا فتحنا الحدقة إلى أقصى . حد لها فبالطبع يمكننا زيادة هذا العمق ولكن على حساب وقفة طويلة مما يجعل التقاط الصور المقربة باليد أمراً صعباً . لهذا السبب يفضل دائماً العمل على مسند مع الزر المرن . يشكل تنقل الموضوع مشكلة أخرى يمكن حلها أحياناً باستخدام جدار صغير مانع للهواء ( صورة الزهرة مثلاً ) .
إن المسافة ما بين العدسة والفيلم ) أي السحب ) تزيد مع التكبير وهذا ما يتطلب دائماً زيادة في التعريض . تنقص إضاءة الفيلم مثل مربع السحب . في آلة لا تتضمن داخلها جهازاً لقياس النور ( بوزومتر ) يجب تصحيح التعريض ( العادي ) ( لمسافة عدة أمتار ) بتطبيق عامل التعريض الذي يشير إليه جدول كالجدول الموجود في الصفحة 215 . أما بالنسبة للبوزومتر المتضمن داخل الآلة فلا يوجد أي مشكلة بما أن الخلية الموضوعة خلف العدسة تقيس النور الذي يصل حقيقة إلى الفيلم . من هذه الناحية إن الريفلكس 24 × 36 الحديثة مجهزة بشكل أفضل من بقية الآلات للتصوير المقرب .
في الآلات غير الريفلكس ( فيما عدا آلات المحترفين الكبيرة جداً التي يتم فيها العيار على الزجاجة غير الشفافة )
( منفاخ التقريب : يوضع بين العدسة والعلبة وهو على نفس مبدأ حلقات الإطالة ولكن يتيح تكبيرات أكثر أهمية وقيم أكثر دقة )
( التصوير بمساعدة المجهر : بفضل مثبت خاص يمكننا تركيب الآلة على المجهر . وتجاوز التكبيرات 10 x )
فإن أخطاء زاوية اختلاف المنظر تشكل مشكلة حقيقية . إن بعض . هذه الآلات مزود بتصحيح لزاوية اختلاف المنظر إما بإطار المسدد المتحرك وإما بعلامة في المسدد البصري .
- عدسات ( ماکرو ) .
أن أغلب العدسات ذات البؤرة المحرقية العادية المخصصة لآلة الريفلكس أحادية العدسة لها تعير أدنى على 45 سم تقريباً . ولكن يوجد عدسات خاصة تسمى عدسات ماكرو يكون الإطارها المروحي توسع كبير مما يزيد ويسمح بالتعيير على مسافات قصيرة جداً . إن التكبير أطوال الصورة بالمقارنة مع أطوال الموضوع يُشار إليه عادة على إطار العدسة وان قيمته القصوى تكون في أغلب الأحيان 0,5 وأحياناً × بعدسة الماكرو يجب فتح الحدقة للحصول على وضوح كاف .
- حلقات التقريب :
توضع هذه الحلقات ذات الأطوال المختلفة بين العلبة والعدسة في آلات الريفلكس احادية العدسة طبعاً إذا كانت العدسة قابلة للفك والتركيب . إنها تباع عادة بسلسلة من حلقتين أو ثلاث حلقات يمكن استعمالها كل واحدة على حدة أو مترابطة مع عدسات مختلفة مما يسمح بالحصول على تكبيرات متنوعة ( انظر الجدول في 215 ) كلما كانت الحلقة طويلة كما كبرت الصورة . إن عيب الحلقة هو الوقت الذي تتطلبه للفك ووضع حلقة أخرى للحصول على تكبير مختلف . يكون العمق الحقلي محدوداً لأنه لا يتعلق إلا بالتضخيم هنا أيضاً يجب العمل إذا بفتحة صغيرة .
تطرح إضاءة المواضيع المصورة بمسافة قصيرة أحياناً بعض المشاكل لأن الآلة وحلقة التقريب وعدستها تكون قريبة جداً توقف فيه قسماً من الموضوع بشكل من النور . ولهذا السبب يفضل بعض الاختصاصيين لآلة استخدام عدسة لها بؤرة محرقية تزيد على العادية 85 أو حتى 135 ملم 24 × 36 . يمكننا بذلك العمل من بعد أكثر ونحصل بفضل حلقات أطول على صورة للموضوع مكبّرة بشكل كاف .
- العدسة النقالة الجامعة :
إنها بكل بساطة عدسة زجاجية جامعة تثبت على العدسة الشيئية بطريقة المرشح : مما يسمح بالتعيير على أشياء قريبة . وهي لاتستخدم
مبدئياً إلا في الآلات ذات العدسات الشيئية الثابتة التي لا يمكن فيها الاستعانة لا بحلقات الوصل ولا بالمنفاخ . يعبر عن قوة العدسة الجامعة بالديوبتري : يكبر التضخيم كلما زادت قوة العدسة . لا يمكننا أبداً اجتياز قوة ثلاث ديوبتري دون التعديل في قيمة الصورة .
يمكننا استخدام عدستين جامعتين متراكبتين لزيادة القوة الإجمالية وهكذا إن عدسة جامعة قوتها ديوبتري واحدة متراكبة لعدسة قوتها ديوبتريتان تعطي قوة إجمالية قيمتها ثلاث ديوتيريات . إن قوة عدسة بالديوبتري القياسية هي عكس مسافتها المحرقية المعبر عنها بالمتر وهكذا إن عدسة قوتها وحدتان لها بعد محرقي = 1/2 = 0,50 متر .
- منفاخ الوصل :
يستخدم المنفاخ كالحلقات ولكن باختلاف واحد وهو أن قابلية مده تسمح بتعيير للتضخيم المطلوب وذلك بدقة واستمرارية من جهة أخرى يمكننا الحصول على تضخيمات كبيرة . إن حجم المنفاخ هو عيبه الوحيد .
- الفوتوميكروغرافي :
بالنسبة للتكبيرات المهمة جداً يمكن للآلة الفوتوغرافية أن تركب على مجهر وتثبت عليه . على الإضاءة أن تكون لامعة وثابتة حتى لا تكون مدة التقاط الصورة طويلة . وان البوزومتر الموجود ضمن آلة الريفلكس يساعد على تحديد مدة التعريض وإلا يجب صنع تجارب مسبقة لإيجاد الوقفة الصحيحة .
- عكس العدسة
بعكس عدسة الآلة العادية نعمل بمسافة أقصر وتكون نوعية الصورة أفضل .
يوجد حلقات لعكس العدسة .
- عدسة ماكرو
إن عدسة الماكرو السفلية تختلف عن العدسة العادية العلوية بإطارها الذي له مد أكبر مما يعطي تضخيماً أكبر للموضوع .
- حلقات التقريب :
تباع بمجموعة من ثلاثة وتستخدم افرادياً أو مجتمعة . إنها توضع بين العدسة وجسم الآلة .
عدسة التضافر : إنها تركب على العدسة بطريقة المرشح وهي تقصر البؤرة المحرقية للعدسة مما يؤدي إلى تضخيم أكبر .
إنها لا تستخدم إلا مع الآلات ذات العدسة الثابتة .
- حلقات تقريب مستخدمة مع 35 مم عيار الوضوح على 45 سم حلقة 9,5 =1 مم -
حلقة 19 = 2 مم حلقة 23,5 = 3 مم
- حلقات تقريب مستخدمة مع 55 مم عيار الوضوح على 45 سم
' حلقات تقريب مستخدمة مع 135 مم عيار الوضوح على 1,50 م
- منفاخ تقريب مستخدم مع عدة محارق للعدسات الاستطالة الصغرى = 38 مم الاستطالة القصوى = 178 مم
سلّم التضخيم : بالاستعانة بمختلف القطع الإضافية المشار إليها أعلاه يمكننا الوصول إلى سلاسل تضخيم متنوعة : إن الخط البياني أدناه يشير إلى حدود كل نوع من الأدوات .
اختيار واستخدام المواد
قطع إضافية للتصوير المقرب
إن التصوير المقرب هو الطريقة التي نستخدمها عندما نصور موضوعاً يكون على بعد لا يمكن عياره بواسطة العدسة أو بواسطة الآلية العادية للآلة . يحدد هذا المفهوم أيضاً تبعاً لدرجة تضخيم الصورة . لنقل إن عبارة ( الصورة المقربة ) تستعمل خاصة للتكبيرات الموجودة بين × 0,10 و × 1 أي عندما تكون صورة الموضوع ذات مقاس موجود بين 10/1 و 1/1 من مقاس الموضوع نفسه . إن عبارة ( فوتوماكروغرافي ) تدل على التكبيرات الموجودة بين × 1 و × 10 بينما تدل و الفوتوميكروغرافي ) على التكبيرات الأعلى وتنطبق على الصورة الملتقطة بواسطة المجهر .
هناك طرق عديدة للحصول على هذه التكبيرات أو التضخيمات : باستخدام عدسة خاصة ذات سحب طويل أو بوضع حلقات تقريب أو منفاخ صغير بين العدسة وعلبة الآلة أو باستخدام عدسات تركب أمام العدسة العادية . يتعلق انتقاء الطريقة بمجموعة التكبيرات التي نريد الوصول إليها وبالآلة التي نملكها . على كل حال لا يمكن لكل هذه الطرق أن تنطبق على جميع الآلات . لنذكر هنا أن تكبير الصورة في المخبر هو أيضاً وسيلة ( لتقريب ) الموضوع .
عندما يكون التعيير قد تم على شيء قريب من العدسة فإن عمق الميدان يكون محدوداً تماماً . إما إذا فتحنا الحدقة إلى أقصى . حد لها فبالطبع يمكننا زيادة هذا العمق ولكن على حساب وقفة طويلة مما يجعل التقاط الصور المقربة باليد أمراً صعباً . لهذا السبب يفضل دائماً العمل على مسند مع الزر المرن . يشكل تنقل الموضوع مشكلة أخرى يمكن حلها أحياناً باستخدام جدار صغير مانع للهواء ( صورة الزهرة مثلاً ) .
إن المسافة ما بين العدسة والفيلم ) أي السحب ) تزيد مع التكبير وهذا ما يتطلب دائماً زيادة في التعريض . تنقص إضاءة الفيلم مثل مربع السحب . في آلة لا تتضمن داخلها جهازاً لقياس النور ( بوزومتر ) يجب تصحيح التعريض ( العادي ) ( لمسافة عدة أمتار ) بتطبيق عامل التعريض الذي يشير إليه جدول كالجدول الموجود في الصفحة 215 . أما بالنسبة للبوزومتر المتضمن داخل الآلة فلا يوجد أي مشكلة بما أن الخلية الموضوعة خلف العدسة تقيس النور الذي يصل حقيقة إلى الفيلم . من هذه الناحية إن الريفلكس 24 × 36 الحديثة مجهزة بشكل أفضل من بقية الآلات للتصوير المقرب .
في الآلات غير الريفلكس ( فيما عدا آلات المحترفين الكبيرة جداً التي يتم فيها العيار على الزجاجة غير الشفافة )
( منفاخ التقريب : يوضع بين العدسة والعلبة وهو على نفس مبدأ حلقات الإطالة ولكن يتيح تكبيرات أكثر أهمية وقيم أكثر دقة )
( التصوير بمساعدة المجهر : بفضل مثبت خاص يمكننا تركيب الآلة على المجهر . وتجاوز التكبيرات 10 x )
فإن أخطاء زاوية اختلاف المنظر تشكل مشكلة حقيقية . إن بعض . هذه الآلات مزود بتصحيح لزاوية اختلاف المنظر إما بإطار المسدد المتحرك وإما بعلامة في المسدد البصري .
- عدسات ( ماکرو ) .
أن أغلب العدسات ذات البؤرة المحرقية العادية المخصصة لآلة الريفلكس أحادية العدسة لها تعير أدنى على 45 سم تقريباً . ولكن يوجد عدسات خاصة تسمى عدسات ماكرو يكون الإطارها المروحي توسع كبير مما يزيد ويسمح بالتعيير على مسافات قصيرة جداً . إن التكبير أطوال الصورة بالمقارنة مع أطوال الموضوع يُشار إليه عادة على إطار العدسة وان قيمته القصوى تكون في أغلب الأحيان 0,5 وأحياناً × بعدسة الماكرو يجب فتح الحدقة للحصول على وضوح كاف .
- حلقات التقريب :
توضع هذه الحلقات ذات الأطوال المختلفة بين العلبة والعدسة في آلات الريفلكس احادية العدسة طبعاً إذا كانت العدسة قابلة للفك والتركيب . إنها تباع عادة بسلسلة من حلقتين أو ثلاث حلقات يمكن استعمالها كل واحدة على حدة أو مترابطة مع عدسات مختلفة مما يسمح بالحصول على تكبيرات متنوعة ( انظر الجدول في 215 ) كلما كانت الحلقة طويلة كما كبرت الصورة . إن عيب الحلقة هو الوقت الذي تتطلبه للفك ووضع حلقة أخرى للحصول على تكبير مختلف . يكون العمق الحقلي محدوداً لأنه لا يتعلق إلا بالتضخيم هنا أيضاً يجب العمل إذا بفتحة صغيرة .
تطرح إضاءة المواضيع المصورة بمسافة قصيرة أحياناً بعض المشاكل لأن الآلة وحلقة التقريب وعدستها تكون قريبة جداً توقف فيه قسماً من الموضوع بشكل من النور . ولهذا السبب يفضل بعض الاختصاصيين لآلة استخدام عدسة لها بؤرة محرقية تزيد على العادية 85 أو حتى 135 ملم 24 × 36 . يمكننا بذلك العمل من بعد أكثر ونحصل بفضل حلقات أطول على صورة للموضوع مكبّرة بشكل كاف .
- العدسة النقالة الجامعة :
إنها بكل بساطة عدسة زجاجية جامعة تثبت على العدسة الشيئية بطريقة المرشح : مما يسمح بالتعيير على أشياء قريبة . وهي لاتستخدم
مبدئياً إلا في الآلات ذات العدسات الشيئية الثابتة التي لا يمكن فيها الاستعانة لا بحلقات الوصل ولا بالمنفاخ . يعبر عن قوة العدسة الجامعة بالديوبتري : يكبر التضخيم كلما زادت قوة العدسة . لا يمكننا أبداً اجتياز قوة ثلاث ديوبتري دون التعديل في قيمة الصورة .
يمكننا استخدام عدستين جامعتين متراكبتين لزيادة القوة الإجمالية وهكذا إن عدسة جامعة قوتها ديوبتري واحدة متراكبة لعدسة قوتها ديوبتريتان تعطي قوة إجمالية قيمتها ثلاث ديوتيريات . إن قوة عدسة بالديوبتري القياسية هي عكس مسافتها المحرقية المعبر عنها بالمتر وهكذا إن عدسة قوتها وحدتان لها بعد محرقي = 1/2 = 0,50 متر .
- منفاخ الوصل :
يستخدم المنفاخ كالحلقات ولكن باختلاف واحد وهو أن قابلية مده تسمح بتعيير للتضخيم المطلوب وذلك بدقة واستمرارية من جهة أخرى يمكننا الحصول على تضخيمات كبيرة . إن حجم المنفاخ هو عيبه الوحيد .
- الفوتوميكروغرافي :
بالنسبة للتكبيرات المهمة جداً يمكن للآلة الفوتوغرافية أن تركب على مجهر وتثبت عليه . على الإضاءة أن تكون لامعة وثابتة حتى لا تكون مدة التقاط الصورة طويلة . وان البوزومتر الموجود ضمن آلة الريفلكس يساعد على تحديد مدة التعريض وإلا يجب صنع تجارب مسبقة لإيجاد الوقفة الصحيحة .
- عكس العدسة
بعكس عدسة الآلة العادية نعمل بمسافة أقصر وتكون نوعية الصورة أفضل .
يوجد حلقات لعكس العدسة .
- عدسة ماكرو
إن عدسة الماكرو السفلية تختلف عن العدسة العادية العلوية بإطارها الذي له مد أكبر مما يعطي تضخيماً أكبر للموضوع .
- حلقات التقريب :
تباع بمجموعة من ثلاثة وتستخدم افرادياً أو مجتمعة . إنها توضع بين العدسة وجسم الآلة .
عدسة التضافر : إنها تركب على العدسة بطريقة المرشح وهي تقصر البؤرة المحرقية للعدسة مما يؤدي إلى تضخيم أكبر .
إنها لا تستخدم إلا مع الآلات ذات العدسة الثابتة .
- حلقات تقريب مستخدمة مع 35 مم عيار الوضوح على 45 سم حلقة 9,5 =1 مم -
حلقة 19 = 2 مم حلقة 23,5 = 3 مم
- حلقات تقريب مستخدمة مع 55 مم عيار الوضوح على 45 سم
' حلقات تقريب مستخدمة مع 135 مم عيار الوضوح على 1,50 م
- منفاخ تقريب مستخدم مع عدة محارق للعدسات الاستطالة الصغرى = 38 مم الاستطالة القصوى = 178 مم
سلّم التضخيم : بالاستعانة بمختلف القطع الإضافية المشار إليها أعلاه يمكننا الوصول إلى سلاسل تضخيم متنوعة : إن الخط البياني أدناه يشير إلى حدود كل نوع من الأدوات .
تعليق