رحمك الله فنّانتنا الكبيرة عاشة عجم مهنا .. 1916- 2006 .
للمزيد من الصور:
https://www.facebook.com/photo/?fbid...08373641268**********************
عبد الرحمن مهنا -الملتقى العربي للأبداع الثقافي وال..((القصة القصيرة_الشعر_الفن التشكيلي
١٤ مايو ٢٠١٦ ·
الفنانة الفطريّة عائشة عجم مهنا مواليد حلب 1916 إكتشفت موهبتها وهي في عامها الخامس والثمانين وكان معرضها الأول في المركز الثقافي الفرنسي بدمشق عام 2001 ومنحها إتحاد الفنانين التشكيليين في سورية عضوية الشرف . وتناولت كبريات الصحف العربية والعالمية تجربتها بالدراسة والتحليل . وعرضت وتحدثت عن تجربتها الفطرية الفضائيات العربية والأجنبية وإحتلت مكانة متميزة في الساحة التشكيلية العربية والأجنبية في الفن الفطري ..وكرمت بشهادات ومعارض تكريمية لها. ورحلت عنّا رحمها الله في عامها التسعين 2006 ومازالت وسائل الإعلام على إختلافها تتناول تجربتها الفريدة بتميّزها في الفن الفطري . وهي أمراة لاتعرف القراءة والكتابة ولكن الله وهبها موهبة التعبير عن ثقافتها الفطرية بالرسم فأجادت التعبير وحكت برسومها قصص وحكايا الأقدمين وأساطيرهم بلغة تشكيلية معبرة ومتميزة فحازت على إعجاب الفنانين والنقاد في العديد من دول العالم ..وقدم العديد من الدارسين أطروحاتهم الدارسية لنيل شهادة الدكتوراه بفنها الفطري وأهميته الثقافية والتاريخية.. وقد أقامت العديد من المعارض الفردية في المراكز الثقافية العربية والأجنبية في سورية .. ||الصور : بعدسة الفنان الضوئي : محمود سالم..
قام Fareed Zaffour بتحديث حالته.
رحمك الله فنّانتنا الكبيرة عاشة عجم مهنا .. 1916- 2006 .
للمزيد من الصور:
https://www.facebook.com/photo/?fbid...08373641268**********************
عبد الرحمن مهنا -الملتقى العربي للأبداع الثقافي وال..((القصة القصيرة_الشعر_الفن التشكيلي
١٤ مايو ٢٠١٦ ·
الفنانة الفطريّة عائشة عجم مهنا مواليد حلب 1916 إكتشفت موهبتها وهي في عامها الخامس والثمانين وكان معرضها الأول في المركز الثقافي الفرنسي بدمشق عام 2001 ومنحها إتحاد الفنانين التشكيليين في سورية عضوية الشرف . وتناولت كبريات الصحف العربية والعالمية تجربتها بالدراسة والتحليل . وعرضت وتحدثت عن تجربتها الفطرية الفضائيات العربية والأجنبية وإحتلت مكانة متميزة في الساحة التشكيلية العربية والأجنبية في الفن الفطري ..وكرمت بشهادات ومعارض تكريمية لها. ورحلت عنّا رحمها الله في عامها التسعين 2006 ومازالت وسائل الإعلام على إختلافها تتناول تجربتها الفريدة بتميّزها في الفن الفطري . وهي أمراة لاتعرف القراءة والكتابة ولكن الله وهبها موهبة التعبير عن ثقافتها الفطرية بالرسم فأجادت التعبير وحكت برسومها قصص وحكايا الأقدمين وأساطيرهم بلغة تشكيلية معبرة ومتميزة فحازت على إعجاب الفنانين والنقاد في العديد من دول العالم ..وقدم العديد من الدارسين أطروحاتهم الدارسية لنيل شهادة الدكتوراه بفنها الفطري وأهميته الثقافية والتاريخية.. وقد أقامت العديد من المعارض الفردية في المراكز الثقافية العربية والأجنبية في سورية .. ||الصور : بعدسة الفنان الضوئي : محمود سالم..
قام Fareed Zaffour بتحديث حالته.