تويت
كهف شِل أو كهف الأصداف
شيل غروتو هو كهف جميل تحت الأرض يقع في بلدة مارجيت الإنجليزية ، في مقاطعة كينت. إنه كهف مغطى بالكامل بالفسيفساء الجميلة المصنوعة من أكثر من 4.6 مليون قذيفة. يحتوي الكهف ، بالقرب من البحر ، على ممر وغرفة مع مذبح ومساحة دائرية. الجدران مغطاة بالكامل بقذائف من مختلف الأشكال. بالإضافة إلى ذلك ، غالبا ما يتم ترتيب الأصداف بطريقة تشكل شخصيات غريبة: النجوم والصلبان والمعينات والرموز الغريبة الأخرى. يعتقد العديد من العلماء أن الكهف كان له دور عبادة مهم.
يشير المذبح الموجود في الموقع الأثري في كينت إلى احتمال أن يكون من بناه ينتمي إلى المعتقدات الوثنية المختلفة.
هناك نظريات مختلفة حول تاريخ الكهف ، ولكن الأكثر صحة أن المكان يعود إلى 3000 سنة مضت. و نظريات أخرى ، تعتبر أقل صحة ، تدفع تاريخ كهف الأصداف إلى القرن الثامن عشر بعد الميلاد بالإضافة إلى ارتباطه بشعب الفينيقيين ، وطرح العديد من العلماء فرضيات تفيد بأن الكهف ربما تم بناؤه من قبل مجموعات أخرى مثل الماسونيون وفرسان المعبد والرومان وحتى الطوائف الباطنية المختلفة التي تطورت في أوروبا ، وخاصة في إنجلترا ، في القرنين السابع عشر والثامن عشر. ومع ذلك, لا توجد حتى الآن إجابات محددة بشأن حقيقة المكان. اليقين الوحيد يتعلق بوظيفته كملاذ وحقيقة أن جميع الأشكال المرسومة تدل على رموز دقيقة غير مفهومة لنا
*منقول
شيل غروتو هو كهف جميل تحت الأرض يقع في بلدة مارجيت الإنجليزية ، في مقاطعة كينت. إنه كهف مغطى بالكامل بالفسيفساء الجميلة المصنوعة من أكثر من 4.6 مليون قذيفة. يحتوي الكهف ، بالقرب من البحر ، على ممر وغرفة مع مذبح ومساحة دائرية. الجدران مغطاة بالكامل بقذائف من مختلف الأشكال. بالإضافة إلى ذلك ، غالبا ما يتم ترتيب الأصداف بطريقة تشكل شخصيات غريبة: النجوم والصلبان والمعينات والرموز الغريبة الأخرى. يعتقد العديد من العلماء أن الكهف كان له دور عبادة مهم.
يشير المذبح الموجود في الموقع الأثري في كينت إلى احتمال أن يكون من بناه ينتمي إلى المعتقدات الوثنية المختلفة.
هناك نظريات مختلفة حول تاريخ الكهف ، ولكن الأكثر صحة أن المكان يعود إلى 3000 سنة مضت. و نظريات أخرى ، تعتبر أقل صحة ، تدفع تاريخ كهف الأصداف إلى القرن الثامن عشر بعد الميلاد بالإضافة إلى ارتباطه بشعب الفينيقيين ، وطرح العديد من العلماء فرضيات تفيد بأن الكهف ربما تم بناؤه من قبل مجموعات أخرى مثل الماسونيون وفرسان المعبد والرومان وحتى الطوائف الباطنية المختلفة التي تطورت في أوروبا ، وخاصة في إنجلترا ، في القرنين السابع عشر والثامن عشر. ومع ذلك, لا توجد حتى الآن إجابات محددة بشأن حقيقة المكان. اليقين الوحيد يتعلق بوظيفته كملاذ وحقيقة أن جميع الأشكال المرسومة تدل على رموز دقيقة غير مفهومة لنا
*منقول