العدسات الشيئية .. اختيار واستخدام المواد .. كتاب التصوير الضوئي
اختيار واستخدام المواد
العدسات الشيئية
- العدسة القابلة للتحييد :
إن العدسة القابلة للتحييد المركزي هي عدسة زاوية كبرى مبتكرة لتغطية قياس أكبر من قياس الفيلم وغالباً ما يكون هذا القياس 24 × 36 ملم . يمكن للعدسة أن تنتقل بموازاة المحور البصري لتسمح بمراقبة المنظور الذي يقارن مع المنظور الذي تحصل عليه بتحييدات الآلة احادية السكة ( انظر الصفحة 220 ) . تستخدم خاصة لتصوير الأبنية العالية بدون تمييل الآلة ويسمح ذلك بالحصول على خطوط عمودية متوازية على الصورة بينما تكون متقاربة إن استعملنا عدسة أخرى . يمكن التحكّم بحركة التحييد في الاتجاهات الأربعة نحو الأعلى ونحو الأسفل . نحو اليسار أو نحو اليمين .
- عدسة الزوم :
تغيير العدسة لتغيير المسافة المحرقية شيء غير مستحسن ولبؤرات المتوسطة بين عدستين غير متوفرة . لذلك فإن عدسة قابلة للتغيير تدعى ( زوم ) تحل محل عدة عدسات ذات بؤرة ثابتة وتسمح في الحدود القصوى لأقصر وأطول بؤرة يعطيها الزوم بانتقاء التأطير المطلوب بأعلى درجة من الدقة . ولكن مآخذها هي وزنها وأحياناً ثمنها . أما فيما يخص نوعية الصورة فيمكننا القول إنها - بالنسبة للنماذج الحديثة - تساوي نوعية الصور التي تقدمها لنا العدسات المحرقية الثابتة الرائجة .
- عدسات ذات مرايا :
مع العلم أن العدسات المقربة لها صيغة بسيطة إلا أنه يصعب جعلها متماسكة . وقد وجد حل لذلك وهو بطي الحزمة الضوئية على نفسها بانعكاسها المتتالي على مراتين . ولهذا فإن العدسة ذات المرايا ببؤرة محرقية 1000-500 ملم تكون أقصر بثلاث مرات من العدسة المقربة العادية . وبما أن هناك جدار حاجب واحد لهذا النوع من العدسات فإنه يجب ـ للتصوير الصحيح التأثير إما بمدة التقاط الصورة أو بالمرشحات الرمادية - الحيادية .
- البعد المحرقي :
تنتسب العدسات الفوتوغرافية إلى ثلاث عائلات : بؤرة محرقية عادية ، زاوية كبرى وبؤرة محرقية طويلة : وهذه التسمية مستقلة تماماً عن مقاس الفيلم المستخدم .
يكون للعدسة العادية مسافة محرقية تساوي تقريباً قطر المقاس . مثلاً إن قطر مقاس صورة 6 × 6 يقارب الـ 80 ملم إذا البؤرة المحرقية العادية لهذا المقاس تجاور الـ 80 ملم . إن كل المسافات المحرقية الدنيا لنفس هذا المقاس - تناسب عدسات ذات زاوية كبرى والمسافات المحرقية العليا تناسب بؤرات محرقية طويلة .
بالنسبة لمقاس 24 × 36 ملم إن عدسة يساوي محرقها 80 ملم تكون عدسة ذات محرق طويل لأن في الممقاس الصغير تكون البؤرة المحرقية العادية 43 ملم ( في الحقيقة إن المحرق العادي لهذا المقاس موجود بين 50 و في مقاس 24 × 36 سيكون للزاوية الكبرى مسافة محرقية من 43 ملم مثلاً 28 أو 35 ملم . أما بالنسبة لمقاس 4 × 5 ( 10 × 12,5 سم ) فإن القطر يساوي 150 ملم وهذا ما يناسب المسافة المحرقية العادية . لذلك تكون الـ 80 ملم هنا زاوية كبرى بينما سيكون 57 ملم ) أدنى . للمحرق الطويل ( مثلاً ) 200 أو 240 ملم .
- زاوية الميدان :
هناك عامل ثان يجب أخذه بعين الاعتبار فيما يخص العلاقات الموجودة بين البؤرة المحرقية العادية والزاوية الكبرى والمحرق الطويل ألا و هو زاوية الميدان الذي تراه العدسة ( انظر الصفحة 42 ) . إن زاوية كبرى حقيقية مهما كان المقاس المستخدم عليها ترى زاوية ميدان تزيد على ° 70 وإن عدسة ذات محرق عادي لها زاوية ميدان تساوي 45 ° 50 . وإن زاوية الميدان لعدسة محرق طويل تكون عادة أدنى من 35° .
- عدسات الزاوية الكبرى :
إن الفتحة القصوى لزاوية كبرى تكون عادة أدنى من زاوية عدسة عادية . تميل هذه العدسة إلى المبالغة في منظور الأشياء وخاصة في أطراف الصورة ولهذا يكون استعمالها دقيقاً بالنسبة لصور الأشخاص إلا إذا كان المقصود تشويه الأشخاص بغرض اعطاء تأثير ما . إن استعمال عدسة زاوية كبرى يتوجب وجود الآلة بالقرب من الموضوع . وبهذا لا يمكن تجنب العمق الكبير للميدان وخاصة في المقاس الصغير بسبب قصر المسافة المحرقية للعدسة . بالطبع إن الزاوية الكبرى ضرورية عندما لا تستطيع الرجوع إلى الخلف لتأطير - بعدسة البؤرة المحرقية العادية . - مجمل الموضوع . ولكنها تستعمل أيضاً للمناظر الطبيعية وتسمح بإدخال بانوراما واسعة معطية أهمية خاصة للكتل الواقعة في المستوي الأول .
- عدسة فيش آي ( عين السمكة ) :
إنها زاوية كبرى جداً تعطي صورة يكون لقسمها المركزي المقاس والمنظور المناسبين للمسافة المحرقية ولكن خطوطهما تتكوّر تدريجياً كلما اتجهت نحو أطراف الصورة . تشبه الصورة الملتقطة بعدسة الفيش آي ( عين السمكة ) الصورة المشاهدة في مرآة بشكل كرة ملساء . تكون كل الخطوط مكوّره وملوية إلى الداخل مما يعطي مشهداً غريباً للصورة .
- عدسات بؤرة محرقية طويلة :
على العكس تسمح عدسة البؤرة المحرقية الطويلة بتصوير الموضوع من بعد الحصول على مساحة كبرى دون الدخول في الموضوع .
تستخدم بشكل واسع في مجال تصوير الأشخاص والصور الرياضية والصيد الفوتوغرافي . تتطلب زاوية الميدان المحدودة نقطة نظر بعيدة تجلب نوعاً من التسطح في المنظور ويكون عمق الميدان محدوداً نسبياً .
- العدسة المقربة ( تيلي أو بجكتيف ) :
إنه نوع خاص من العدسات ذات البؤرة المحرقية الطويلة يكون تركيبها البصري بشكل يعطي بؤرة محرقية طويلة ولكن بسحب ضئيل ( مسافة العدسة – الفيلم ) .
- عمق الميدان :
تبين الرسمة إلى اليمين كيف أن عمق الميدان يختلف تبعاً للمسافة المحرقية . لقد حسب عمق الميدان ( بالنسبة لكل بؤر العدسات ) بتعيير على مسافة 30 متراً وفتحة 5,6 / f . لاحظ أن العمق الحقلي يمتد كلما قصرت المسافة المحرقية .
- العدسة العادية :
إن العدسة العادية أو الستاندارد - العدسة الرئيسية في أغلبية الآلات - هي تسوية بين عدسة الزاوية الكبرى والعدسة ذات البؤرة المحرقية الطويلة . إنها تناسب أكثرية المواضيع ولكن هذا لا يعني أن هذه المواضيع لا تتطلب أحياناً معالجة أكثر واقعية . تتطلب العدسة العادية تأطيراً دقيقاً لا يحتوي على أي مواضيع خارجة عن الموضوع المعالج . من المفيد أحياناً التزود بعدسة ستاندارد لها بؤرة محرقية أطول مثلاً عدسة 80 ملم على آلة 24 × 36 ( عوضاً عن عدسة 50 - 55 ملم ) وهذا ما يسمح بتراص التاطير .
- المسافة الدنيا للتعبير :
كلما زاد طول البؤرة المحرقية كلما كانت المسافة الدنيا للتعيير مبتعدة . ليس ذلك خطأ جسيماً بما أن التضخيم يكون تبعاً للبؤرة المحرقية .
بمحرق طويل إنك تبقى عادة مبتعداً عن الموضوع . ولكن بعدسة زاوية كبرى عليك أن تكون مقترباً منه .
- عمق الميدان :
يختلف العمق الحقلي أيضاً تبعاً للمسافة المحرقية . يكون هذا العمق ضئيلاً كلما كانت المسافة المحرقية طويلة . يكون التعيير أدق وأصعب بعدسة بؤرة محرقية طويلة . يشكل ذلك نتيجة سيئة إن كنت ترغب بصورة تكون كل سطوحها واضحة ميزة . وجيدة إن كنت على العكس تبحث عن عيار تنتقيه على سطح واحد من الصورة .
عدسات وزاوية الميدان والمسافات الدنيا لتعيير المسافة .
تغيير العدسات
فيش اي 6 ملم
زاوية كبرى 18 ملم
زاوية كبرى 35 ملم
محرق عادي 50 ملم
محرق طويل 85 ملم
محرق طويل 200 ملم
محرق طويل 800 ملم
تبين لك الصور أعلاه كيف تستطيع وأنت تحتفظ بنفس نقطة النظر أن تعدل من تكبير الصورة باستخدامك عدسات مختلفة .
اختيار واستخدام المواد
العدسات الشيئية
- العدسة القابلة للتحييد :
إن العدسة القابلة للتحييد المركزي هي عدسة زاوية كبرى مبتكرة لتغطية قياس أكبر من قياس الفيلم وغالباً ما يكون هذا القياس 24 × 36 ملم . يمكن للعدسة أن تنتقل بموازاة المحور البصري لتسمح بمراقبة المنظور الذي يقارن مع المنظور الذي تحصل عليه بتحييدات الآلة احادية السكة ( انظر الصفحة 220 ) . تستخدم خاصة لتصوير الأبنية العالية بدون تمييل الآلة ويسمح ذلك بالحصول على خطوط عمودية متوازية على الصورة بينما تكون متقاربة إن استعملنا عدسة أخرى . يمكن التحكّم بحركة التحييد في الاتجاهات الأربعة نحو الأعلى ونحو الأسفل . نحو اليسار أو نحو اليمين .
- عدسة الزوم :
تغيير العدسة لتغيير المسافة المحرقية شيء غير مستحسن ولبؤرات المتوسطة بين عدستين غير متوفرة . لذلك فإن عدسة قابلة للتغيير تدعى ( زوم ) تحل محل عدة عدسات ذات بؤرة ثابتة وتسمح في الحدود القصوى لأقصر وأطول بؤرة يعطيها الزوم بانتقاء التأطير المطلوب بأعلى درجة من الدقة . ولكن مآخذها هي وزنها وأحياناً ثمنها . أما فيما يخص نوعية الصورة فيمكننا القول إنها - بالنسبة للنماذج الحديثة - تساوي نوعية الصور التي تقدمها لنا العدسات المحرقية الثابتة الرائجة .
- عدسات ذات مرايا :
مع العلم أن العدسات المقربة لها صيغة بسيطة إلا أنه يصعب جعلها متماسكة . وقد وجد حل لذلك وهو بطي الحزمة الضوئية على نفسها بانعكاسها المتتالي على مراتين . ولهذا فإن العدسة ذات المرايا ببؤرة محرقية 1000-500 ملم تكون أقصر بثلاث مرات من العدسة المقربة العادية . وبما أن هناك جدار حاجب واحد لهذا النوع من العدسات فإنه يجب ـ للتصوير الصحيح التأثير إما بمدة التقاط الصورة أو بالمرشحات الرمادية - الحيادية .
- البعد المحرقي :
تنتسب العدسات الفوتوغرافية إلى ثلاث عائلات : بؤرة محرقية عادية ، زاوية كبرى وبؤرة محرقية طويلة : وهذه التسمية مستقلة تماماً عن مقاس الفيلم المستخدم .
يكون للعدسة العادية مسافة محرقية تساوي تقريباً قطر المقاس . مثلاً إن قطر مقاس صورة 6 × 6 يقارب الـ 80 ملم إذا البؤرة المحرقية العادية لهذا المقاس تجاور الـ 80 ملم . إن كل المسافات المحرقية الدنيا لنفس هذا المقاس - تناسب عدسات ذات زاوية كبرى والمسافات المحرقية العليا تناسب بؤرات محرقية طويلة .
بالنسبة لمقاس 24 × 36 ملم إن عدسة يساوي محرقها 80 ملم تكون عدسة ذات محرق طويل لأن في الممقاس الصغير تكون البؤرة المحرقية العادية 43 ملم ( في الحقيقة إن المحرق العادي لهذا المقاس موجود بين 50 و في مقاس 24 × 36 سيكون للزاوية الكبرى مسافة محرقية من 43 ملم مثلاً 28 أو 35 ملم . أما بالنسبة لمقاس 4 × 5 ( 10 × 12,5 سم ) فإن القطر يساوي 150 ملم وهذا ما يناسب المسافة المحرقية العادية . لذلك تكون الـ 80 ملم هنا زاوية كبرى بينما سيكون 57 ملم ) أدنى . للمحرق الطويل ( مثلاً ) 200 أو 240 ملم .
- زاوية الميدان :
هناك عامل ثان يجب أخذه بعين الاعتبار فيما يخص العلاقات الموجودة بين البؤرة المحرقية العادية والزاوية الكبرى والمحرق الطويل ألا و هو زاوية الميدان الذي تراه العدسة ( انظر الصفحة 42 ) . إن زاوية كبرى حقيقية مهما كان المقاس المستخدم عليها ترى زاوية ميدان تزيد على ° 70 وإن عدسة ذات محرق عادي لها زاوية ميدان تساوي 45 ° 50 . وإن زاوية الميدان لعدسة محرق طويل تكون عادة أدنى من 35° .
- عدسات الزاوية الكبرى :
إن الفتحة القصوى لزاوية كبرى تكون عادة أدنى من زاوية عدسة عادية . تميل هذه العدسة إلى المبالغة في منظور الأشياء وخاصة في أطراف الصورة ولهذا يكون استعمالها دقيقاً بالنسبة لصور الأشخاص إلا إذا كان المقصود تشويه الأشخاص بغرض اعطاء تأثير ما . إن استعمال عدسة زاوية كبرى يتوجب وجود الآلة بالقرب من الموضوع . وبهذا لا يمكن تجنب العمق الكبير للميدان وخاصة في المقاس الصغير بسبب قصر المسافة المحرقية للعدسة . بالطبع إن الزاوية الكبرى ضرورية عندما لا تستطيع الرجوع إلى الخلف لتأطير - بعدسة البؤرة المحرقية العادية . - مجمل الموضوع . ولكنها تستعمل أيضاً للمناظر الطبيعية وتسمح بإدخال بانوراما واسعة معطية أهمية خاصة للكتل الواقعة في المستوي الأول .
- عدسة فيش آي ( عين السمكة ) :
إنها زاوية كبرى جداً تعطي صورة يكون لقسمها المركزي المقاس والمنظور المناسبين للمسافة المحرقية ولكن خطوطهما تتكوّر تدريجياً كلما اتجهت نحو أطراف الصورة . تشبه الصورة الملتقطة بعدسة الفيش آي ( عين السمكة ) الصورة المشاهدة في مرآة بشكل كرة ملساء . تكون كل الخطوط مكوّره وملوية إلى الداخل مما يعطي مشهداً غريباً للصورة .
- عدسات بؤرة محرقية طويلة :
على العكس تسمح عدسة البؤرة المحرقية الطويلة بتصوير الموضوع من بعد الحصول على مساحة كبرى دون الدخول في الموضوع .
تستخدم بشكل واسع في مجال تصوير الأشخاص والصور الرياضية والصيد الفوتوغرافي . تتطلب زاوية الميدان المحدودة نقطة نظر بعيدة تجلب نوعاً من التسطح في المنظور ويكون عمق الميدان محدوداً نسبياً .
- العدسة المقربة ( تيلي أو بجكتيف ) :
إنه نوع خاص من العدسات ذات البؤرة المحرقية الطويلة يكون تركيبها البصري بشكل يعطي بؤرة محرقية طويلة ولكن بسحب ضئيل ( مسافة العدسة – الفيلم ) .
- عمق الميدان :
تبين الرسمة إلى اليمين كيف أن عمق الميدان يختلف تبعاً للمسافة المحرقية . لقد حسب عمق الميدان ( بالنسبة لكل بؤر العدسات ) بتعيير على مسافة 30 متراً وفتحة 5,6 / f . لاحظ أن العمق الحقلي يمتد كلما قصرت المسافة المحرقية .
- العدسة العادية :
إن العدسة العادية أو الستاندارد - العدسة الرئيسية في أغلبية الآلات - هي تسوية بين عدسة الزاوية الكبرى والعدسة ذات البؤرة المحرقية الطويلة . إنها تناسب أكثرية المواضيع ولكن هذا لا يعني أن هذه المواضيع لا تتطلب أحياناً معالجة أكثر واقعية . تتطلب العدسة العادية تأطيراً دقيقاً لا يحتوي على أي مواضيع خارجة عن الموضوع المعالج . من المفيد أحياناً التزود بعدسة ستاندارد لها بؤرة محرقية أطول مثلاً عدسة 80 ملم على آلة 24 × 36 ( عوضاً عن عدسة 50 - 55 ملم ) وهذا ما يسمح بتراص التاطير .
- المسافة الدنيا للتعبير :
كلما زاد طول البؤرة المحرقية كلما كانت المسافة الدنيا للتعيير مبتعدة . ليس ذلك خطأ جسيماً بما أن التضخيم يكون تبعاً للبؤرة المحرقية .
بمحرق طويل إنك تبقى عادة مبتعداً عن الموضوع . ولكن بعدسة زاوية كبرى عليك أن تكون مقترباً منه .
- عمق الميدان :
يختلف العمق الحقلي أيضاً تبعاً للمسافة المحرقية . يكون هذا العمق ضئيلاً كلما كانت المسافة المحرقية طويلة . يكون التعيير أدق وأصعب بعدسة بؤرة محرقية طويلة . يشكل ذلك نتيجة سيئة إن كنت ترغب بصورة تكون كل سطوحها واضحة ميزة . وجيدة إن كنت على العكس تبحث عن عيار تنتقيه على سطح واحد من الصورة .
عدسات وزاوية الميدان والمسافات الدنيا لتعيير المسافة .
تغيير العدسات
فيش اي 6 ملم
زاوية كبرى 18 ملم
زاوية كبرى 35 ملم
محرق عادي 50 ملم
محرق طويل 85 ملم
محرق طويل 200 ملم
محرق طويل 800 ملم
تبين لك الصور أعلاه كيف تستطيع وأنت تحتفظ بنفس نقطة النظر أن تعدل من تكبير الصورة باستخدامك عدسات مختلفة .
تعليق