بلاءُ المرءِ مغناجٌ طَروبُ
لهُ في حبّها نبعٌ سَكوبُ
وأنت ترومُ أحلام الليالي
عذرتَ الحبَّ خانتكَ الدروبُ
وخمسونَ السنينَ حبتكَ كوناً
جميلاً في ملامحهِ تذوبُ
فلا تجزعْ منَ الدّنيا كثيراً
فإنَّ الشوقَ يتعبُهُ الهروبُ
وعمرُ المرءِ مرهونٌ بحُبٍّ
جميلٍٍ لاتعاتبُهُ القلوبُ
فكُنْ في الهمسِ مِقداماً مُطيعاً
لأنَّ العمرَ سكراتٌ تؤوبُ
لهُ في حبّها نبعٌ سَكوبُ
وأنت ترومُ أحلام الليالي
عذرتَ الحبَّ خانتكَ الدروبُ
وخمسونَ السنينَ حبتكَ كوناً
جميلاً في ملامحهِ تذوبُ
فلا تجزعْ منَ الدّنيا كثيراً
فإنَّ الشوقَ يتعبُهُ الهروبُ
وعمرُ المرءِ مرهونٌ بحُبٍّ
جميلٍٍ لاتعاتبُهُ القلوبُ
فكُنْ في الهمسِ مِقداماً مُطيعاً
لأنَّ العمرَ سكراتٌ تؤوبُ