تويت
مملكة خزاربا وليست مملكة سليمان:-
قبل قرون كانت السلالات المغولية القديمة تغير على أوروبا قادمة من الشرق وتنشر الرعب والسلب والنهب في أورواسيا ومن هذه القبائل شعوب التيلا والهون الذين أفسدوا في الأرض حتى أن الرومان دفعوا لهم الجزية والصينيون بنوا سور الصين العظيم بسبب شرهم
والفايكنج والجرمان هربوا منهم ومن بقايا أولئك البرارة خرج ( الخزر ) فالخزر هم بقايا الهون والتيلا وتلك السلالات المغولية التي كانت تجتاح أوروبا قادمة من آسيا
استقر هؤلاء الخزر في القوقاز والقرم وحول بحر قزوين وعندما اجتاحت الفتوحات الإسلامية
في عهد الخلفاء الراشدين وبني أمية العالم توقفت الفتوحات في غرب أوروبا بسبب الإفرنج أما في شرق أوروبا توقفت بسبب هؤلاء الخزر
شاعت أسطورة أن العرب والمسلمين لايمكن قتلهم وأن السيوف والرماح لاتجري في أجسادهم ودمائهم وعندما توقف المعسكر الإسلامي في حدود الخزر في القوقاز
كان الخزر يائيسين مرعوبين متيقنين من الهزيمة لأن هؤلاء العرب الساميين بالنسبة لهم أساطير خالدة لاتموت خرج أحد المسلمين ليغتسل في النهر فرآه أحد هؤلاء الخزر أراد هذا الخزري أن يجرب السهم ويتحقق من أسطورة أن المسلمين لاتجري فيهم الرماح والسهام
فرماه فأصابه فمات ثم هرع إلى قومه
مؤكداً لهم بطلان هذه الأسطورة وأنه قتل أحدهم في النهر فعلت همت الخزر وزادت حماسهتم ولوعورة جبال القوقاز وجهل المسلمين بتلك البلاد النائية توقفت الفتوحات إلى أوروبا من ناحة الشرق بسبب هؤلاء الخزر
كان لهؤلاء الخزر مناوشات مع المسلمين والبيزنطيين إلا أنهم كانوا يتحالفون في الغالب مع البيزنطيين ضد المسلمين ، ولأجل أن يظمنوا استقلاليتهم لم يعتنقوا الإسلام حتى لايكونوا تابعين للخلافة الإسلامية ولم يعتنقوا النصرانية حتى لايكونوا تابعيين للامبراطورية البيزنطية
فاختاروا إعتناق اليهودية وأسسوا مملكة كانت تغير بالغزوات على من حولهم من الصقالبة فأرسل ملك الصقالبة المسلم ألميش بن يلطوار إلى الخلفية العباسي يستنجده ويستنصره من هؤلاء الخزر فأرسل الخليفة العباسي أحمد بن فضلان في رحلته المشهيرة إلى بلاد الصقالبة
هؤلاء الخزر اختلطوا بالصقالبة وشعوب القوقاز وغابت ملامحهم المغولية وانتشروا في أوكرانيا وروسيا وأوروبا الشرقية وألمانيا وبولندا ثم إلى الولايات المتحدة الامريكية
وهم من يسمون اليوم باليهو-د الأشكناز وهم يشكلون 75% من إجمالي يهو-د العالم وهم غالبية سكان ( فلسطين المتحلة )
إنها قصة طويلة بدأت من جبال التاي القارسة المتوحشة حيث نشأ البرابرة واجتاحوا الشمال الذين أسماهم المؤرخ اليوناني ثوفيان المعترف ب(بالأتراك القادمين من الشرق ) وأسمتهم السجلات المجرية ( الإيجور السود ) وأسمتهم السجلات الروسية القديمة ب ( الإيجور البيض ) والآن يسمون ب(الساميين) !!
إن احتلال الأقصى سلسلة نهاية سلسلة طويلة عبر قرون من اجتياح البرابرة لسكان الشمال نحو الغرب ثم انطلاقهم من الغرب إلى الوسط إلى بلاد المسلمين والعرب الساميين هي حرب بدأت شامانية وثنية ثم حرب صهيو-نية يهود-ية ثم
أصبحت حرب صهيوصليبة استعمارية هي حرب أحزاب تحالف فيها البرابرة والمشركين وأهل الكتاب وبقايا بني إسرايل والسفارديم على أمة الإيمان
لكنها حرب لها نهاية محتومة ومصير معلوم بانتصار معسكر الإيمان وعباد الله أولى البأس الشديد.
والحمدلله رب العالمين
قبل قرون كانت السلالات المغولية القديمة تغير على أوروبا قادمة من الشرق وتنشر الرعب والسلب والنهب في أورواسيا ومن هذه القبائل شعوب التيلا والهون الذين أفسدوا في الأرض حتى أن الرومان دفعوا لهم الجزية والصينيون بنوا سور الصين العظيم بسبب شرهم
والفايكنج والجرمان هربوا منهم ومن بقايا أولئك البرارة خرج ( الخزر ) فالخزر هم بقايا الهون والتيلا وتلك السلالات المغولية التي كانت تجتاح أوروبا قادمة من آسيا
استقر هؤلاء الخزر في القوقاز والقرم وحول بحر قزوين وعندما اجتاحت الفتوحات الإسلامية
في عهد الخلفاء الراشدين وبني أمية العالم توقفت الفتوحات في غرب أوروبا بسبب الإفرنج أما في شرق أوروبا توقفت بسبب هؤلاء الخزر
شاعت أسطورة أن العرب والمسلمين لايمكن قتلهم وأن السيوف والرماح لاتجري في أجسادهم ودمائهم وعندما توقف المعسكر الإسلامي في حدود الخزر في القوقاز
كان الخزر يائيسين مرعوبين متيقنين من الهزيمة لأن هؤلاء العرب الساميين بالنسبة لهم أساطير خالدة لاتموت خرج أحد المسلمين ليغتسل في النهر فرآه أحد هؤلاء الخزر أراد هذا الخزري أن يجرب السهم ويتحقق من أسطورة أن المسلمين لاتجري فيهم الرماح والسهام
فرماه فأصابه فمات ثم هرع إلى قومه
مؤكداً لهم بطلان هذه الأسطورة وأنه قتل أحدهم في النهر فعلت همت الخزر وزادت حماسهتم ولوعورة جبال القوقاز وجهل المسلمين بتلك البلاد النائية توقفت الفتوحات إلى أوروبا من ناحة الشرق بسبب هؤلاء الخزر
كان لهؤلاء الخزر مناوشات مع المسلمين والبيزنطيين إلا أنهم كانوا يتحالفون في الغالب مع البيزنطيين ضد المسلمين ، ولأجل أن يظمنوا استقلاليتهم لم يعتنقوا الإسلام حتى لايكونوا تابعين للخلافة الإسلامية ولم يعتنقوا النصرانية حتى لايكونوا تابعيين للامبراطورية البيزنطية
فاختاروا إعتناق اليهودية وأسسوا مملكة كانت تغير بالغزوات على من حولهم من الصقالبة فأرسل ملك الصقالبة المسلم ألميش بن يلطوار إلى الخلفية العباسي يستنجده ويستنصره من هؤلاء الخزر فأرسل الخليفة العباسي أحمد بن فضلان في رحلته المشهيرة إلى بلاد الصقالبة
هؤلاء الخزر اختلطوا بالصقالبة وشعوب القوقاز وغابت ملامحهم المغولية وانتشروا في أوكرانيا وروسيا وأوروبا الشرقية وألمانيا وبولندا ثم إلى الولايات المتحدة الامريكية
وهم من يسمون اليوم باليهو-د الأشكناز وهم يشكلون 75% من إجمالي يهو-د العالم وهم غالبية سكان ( فلسطين المتحلة )
إنها قصة طويلة بدأت من جبال التاي القارسة المتوحشة حيث نشأ البرابرة واجتاحوا الشمال الذين أسماهم المؤرخ اليوناني ثوفيان المعترف ب(بالأتراك القادمين من الشرق ) وأسمتهم السجلات المجرية ( الإيجور السود ) وأسمتهم السجلات الروسية القديمة ب ( الإيجور البيض ) والآن يسمون ب(الساميين) !!
إن احتلال الأقصى سلسلة نهاية سلسلة طويلة عبر قرون من اجتياح البرابرة لسكان الشمال نحو الغرب ثم انطلاقهم من الغرب إلى الوسط إلى بلاد المسلمين والعرب الساميين هي حرب بدأت شامانية وثنية ثم حرب صهيو-نية يهود-ية ثم
أصبحت حرب صهيوصليبة استعمارية هي حرب أحزاب تحالف فيها البرابرة والمشركين وأهل الكتاب وبقايا بني إسرايل والسفارديم على أمة الإيمان
لكنها حرب لها نهاية محتومة ومصير معلوم بانتصار معسكر الإيمان وعباد الله أولى البأس الشديد.
والحمدلله رب العالمين