مشاهير اشتهروا بالبدانة .. كتاب عِش رشيقا تعمر طويلاً

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مشاهير اشتهروا بالبدانة .. كتاب عِش رشيقا تعمر طويلاً

    مشاهير اشتهروا بالبدانة .. كتاب عِش رشيقا تعمر طويلاً اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد 12-08-2024 11.35_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	64.1 كيلوبايت 
الهوية:	229647 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد 12-08-2024 11.36_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	48.7 كيلوبايت 
الهوية:	229648 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد 12-08-2024 11.37_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	75.2 كيلوبايت 
الهوية:	229649 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد 12-08-2024 11.38_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	75.2 كيلوبايت 
الهوية:	229650 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد 12-08-2024 11.38 (1)_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	51.4 كيلوبايت 
الهوية:	229651

    مشاهير اشتهروا بالبدانة

    الملك فاروق

    ومن الأشخاص الذين عرفهم التاريخ واشتهروا بشراهتهم للطعام لأسباب نفسية الملك فاروق ملك مصر السابق . الذي ولد في ۱۱ فبراير ۱۹۲۰ لأبيه الملك فؤاد وأمه الملكة نازلي الثانية ، وقد عهد الملك فؤاد بإبنه إلى مربيتين إحداهما إيرلندية والثانية إنكليزية وكما يعترف هو فإن مربيته الإنكليزية كانت قاسية في معاملتها له ودائماً تفرض عليه العقوبات عندما يخالف أوامرها وحرمته من رياضة اللعب مع الأطفال الذين في مثل سنه ما عدا إخوته ، وقد أيد الملك فؤاد هذا السلوك وشجعه ولم يسمح له بأن يكون له أصدقاء من أولاد الأمراء والباشاوات بل أحاطه بطائفة من الأتباع دون أن يعرف صداقات الند للند ، وعليه فقد اعتاد على مجالسة الخدم الذين كانوا يتسابقون إلى إرضائه بأي ثمن وبكل أنواع الطعام والشراب .

    انحصرت حياة الملك فاروق داخل القصر في هذه الدائرة الضيقة حتى وصل إلى الخامسة عشرة من عمره لا يرى سوى من فرض عليه أن يلتقي بهم وطغت عليه شخصية المرأة وتمثلت أحياناً في مربيته الانكليزية وأحياناً أخرى في أمه التي كان يقضي معها بعض الوقت أثناء الطعام وكل هذه الأسباب خلقت لدى فاروق اضطرابا نفسياً عميقاً جعلته يلجأ إلى التهام الطعام بكميات كبيرة دون انتظام ، فأصيب بالشراهة وبدأت البدانة تظهر عليه . أصبحت هوايته المفضلة هي الطعام والشراب وكان يكره الحركة ويحب النوم والراحة ، أما رياضته المفضلة فكانت الجنس والنساء . فأصبح فاروق بديناً جداً لدرجة أنه أصيب بانسداد في شريانه التاجي وهو في الأربعين من عمره وكان يعاني من عدة أمراض مرافقة للبدانة وهي مرض السكري الكهولي وارتفاع الكوليسترول والأحماض البولية في الدم ، وقد أجريت له عملية الديسك بين الفقرتين الثالثة والرابعة القطنية في مدينة لوزان حين كان عمره ٣١ عاماً ، وكان أيضاً بطيء الحركة والمشي ويبدو أكبر من سنه بعشرين عاماً، ولقد اشتهر بشراهته الشديدة للطعام خلال منفاه في إيطاليا وأثناء إحدى سهراته مع إحدى عشيقاته في مطعم ( الدى فرانس ) تناول مجموعة كبيرة من المحار وجراد البحر وشريحتين من لحم الغنم مع البطاطا المحمرة وصحنين من البقول الفرنسية وأكل كمية كبيرة من الكعك المحشو بالمربى والفواكة وبعد ذلك بدقائق سمع رواد المطعم صرخة فهرعوا لنجدته فوجدوه ملقى في أحد أركان القاعة وقد احمر وجهه ويداه مرفوعتان إلى حلقه وبذلك كانت نهايته . لقدكان شهيراً ببدانته إذ كان وزنه ۱۳۸ كيلوغرام وطوله ١٦٩ سم .

    انتهت أسطورة الملك المخلوع بانتحاره البطيء فمات شهيد البدانة أو كما أطلق عليه الطليان ( شهيد الدسم ) .


    المغني ديمس روسوس

    أما بطل أسطورتنا الثانية فهو المغني العالمي ديميس روسوس ، فقد كان منذ ولادته وحتى بلوغه الرابعة من عمره يعاني من النحافة الشديدة وكأنه طفل أثيوبي يعيش في مجاعة ، ومنذ ذلك الحين بدأ ديميس مثل بقية أفراد أسرته يلتهم الطعام إلتهاماً إذ تطبع ديميس على الشراهة التي ورثها من والديه . وعندما بلغ السادسة عشرة من عمره بدأت تطلعاته الفنية تنمو وبدأ يحترف الفن كعازف غيتار في مرابع اليونان وفرنسا ، وكعازف مبتدىء لم تكن الحياة التي واجهها سهلة فكانت المصاعب والمصائب تصادفه في كل مكان ولم يكن له صديق واحد سوى الهم والطعام ، وإلى جانب البراد في المطبخ كان يستعيد راحته النفسية ولكن سمنته المفرطة جعلته منبوذا من قبل النساء فكيف لفتاة نحيلة ممشوقة القوام أن تراقص شاباً قصيراً له من الوزن ۱۰۰ كغ يشبه البالون في شكله ولقد سمته إحدى الفتيات بالمغني المدوّر حيث كان يبلغ طوله ١٦٧سم ، وفي عام ١٩٦٩ بلغ وزنه ۱۰۸ كيلوغرام فأصيب ببعض الأمراض ونصحه طبيبه الفرنسي بتخفيف وزنه وإلا كانت نهايته ، وأرسله إلى طبيب نفساني الذي عالجه نفسياً ، الأمر الذي حفزه على تخفيف وزنه وبالفعل استطاع أن يخفف ٢٥ كيلوغراماً من وزنه ، أما حافزه الحقيقي فكانت تلك الفتاة التي تدعى مونيك والتي تزوجها فيما بعد وأنجبت له بنتا سماها ( أميلي ) ولكن مونيك ما لبثت أن تركته فعاد للانغماس بالطعام والخمور وعاد وزنه إلى عهده السابق فسمي بالنجم الهابط وحاول أكثر من مرة السيطرة على شهيته ولكن دون جدوى وكان لا بد من وجود امرأة جديدة في حياته لكي تعطيه الحافز وبالتالي القوة والجلد لاتباع حمية جديدة ، وشاء القدر أن يلتقي بفتاة جديدة تدعى ( دومينيك ) واستطاع في فترة قصيرة أن يخفف حوالي ١٥ كيلوغراماً من وزنه نتيجة حمية كتبتها له الأخصائية الغذائية نيرونيكا سكاونكا وهي مؤلفة من ثلاث وجبات خفيفة جداً وتحتوي على ۸۰۰ وحدة حرارية في اليوم ، إلا أن صديقته الجديدة دومينيك كانت لها صفات قريبة من صفاته وكانت طباخة ماهرة مما جعل ديميس يعود إلى شراء بالطعام فازدادت بدانته وعاد ليصبح قزماً مستديراً وأصبح يعيش كأحد سلاطياف ليلة وليلة ، واستمر واقعه تعيساً فكان يعاني من خيبة الأمل والاكتئاب ولا يجد . بساً من قياسه مما اضطره إلى ارتداء القفطان العربي الذي كان يموه منحنيات تسمه وأصبح ديميس بديناً جداً بحيث أنه كان لا يستطيع إدراة رأسه دون استدارة كل جسمه ، ولا تزال حياته سلسلة من عمليات التنحيف التي يتبعها بعد فترة قصيرة ارتفاع في الوزن . إذ كان وزنه سبباً من الأسباب التي كانت لها انعكاسات سلبية على حياته الفنية ، وقد رفضت معظم شركات الضمان الأوروبية التأمين على حياته نظراً لضخامة حجمه وبدانته المفرطة التي تجعله فريسة لأمراض البدانة وبالتالي للموت المبكر .

    الممثل السينمائي مارلون براندو

    كان مارلون براندو الممثل السينمائي الأميركي الكبير وممثل هوليوود الأول خلال الخمسينات والستينات والذي عرف بأدواره المختلفة المتمردة ، شاباً نحيفاً مفعماً بالحيوية وأصبح اليوم من أصحاب الوزن الثقيل جداً .

    لقد كتب في مذكراته التي نشرت حديثاً أنه يعاني من ( عقدة الشراهة ، والتي عرفها علماء النفس « بالجوع الحار ) والتي كانت تصيبه بين الحين والآخر فيلتهم بل يفترس حسب تعبيره الخاص كل ما يمكنه الحصول عليه من أطعمة ومأكولات وخاصة الحلويات والمعجنات ، أما الشيكولاته فهي تلعب دوراً هداماً في حياته . لقد حاول مارلون براندو بشتى الوسائل أن يخفف من وزنه الذي لم يعد يقبله الجمهور ولا منتجو ومخرجو الأفلام السينمائية فقد التجأ إلى علماء النفس وعلماء التغذية وعلماء الحمية من أجل التخلص من الشحوم المتكدسة في كل مكان بجسمه وخاصة في كرشه دون جدوى ، إذ طرد أكثر من مرة من عدة مصحات كان قد التحق بها لتخفيف وزنه لعدم انضباطه حيث ضبط أكثر من مرة ومعه أكلته المفضلة ألا وهي الشيكولاته التي كان يخفيها تحت مخدته ، ومن أجل الحصول على الدور الرئيسي في فيلم ( العراب ) رفض المنتج والمخرج فرانسيس فورد كوبولا منحه هذا الدور نظراً لبدانته ولكنه حاول تخفيف وزنه ونجح بذلك حيث خفض ٥ كيلوغرامات ورغم ذلك لم يحصل على الدور في هذا الفيلم ولكنه تبرع بأن يدفع تجارب وبروفات هذا الفيلم من جيبه الخاص والتي كلفت حوالي ٤٠٠ ألف دولار من أجل الحصول على الدور وساعدته موهبته أيضاً فحصل على الدور أخيراً ونجح به نجاحاً باهراً ولكنه سقط باستمرار أما عدوه الدائم ، البدانة ، واليوم يعاني براندو من بدانة شديدة لا توصف حيث عزل نفسه عن كل معارفه كي لا يكون عرضة للسخرية من قبلهم واستغل وقته لكتابة مذكراته ، وحصل أخيراً بعد انتهائه من كتابة هذه المذكرات على دور في فيلم تدور حوادثه في جنوب أفريقيا ولعب دور محام بدين جداً ، وقد بدا وكأنه إنسان مختلف عن براندو القديم الذي عرفناه في الستينات ذلك الشاب الرشيق النحيف ، وقد كتبت عنه إحدى الباحثات الاجتماعيات في أمريكا في مجلة النيوزويك ( انتهت أسطورة مارلون براندو الشاب لتبدأ قصة براندو الكهل البدين الحزين ) .

  • #2
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد 12-08-2024 11.39_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	46.0 كيلوبايت 
الهوية:	229653
    Celebrities who were famous for their obesity .. The book Live Slim and Live Long

    Celebrities who were famous for their obesity

    King Farouk

    Among the people known in history and who were famous for their gluttony for psychological reasons is King Farouk, the former King of Egypt. He was born on February 11, 1920 to his father King Fouad and his mother Queen Nazli II. King Fouad entrusted his son to two nannies, one Irish and the other English. As he admits, his English nanny was harsh in her treatment of him and always imposed punishments on him when he disobeyed her orders and deprived him of playing with children of his age except for his brothers. King Fouad supported and encouraged this behavior and did not allow him to have friends from the sons of princes and pashas, ​​but surrounded him with a group of followers without knowing the friendships of equals. Accordingly, he got used to sitting with the servants who were competing to please him at any cost and with all kinds of food and drink.

    King Farouk's life was confined to the palace in this narrow circle until he reached the age of fifteen. He only saw those he was forced to meet. The female character dominated him, sometimes represented by his English nanny and other times by his mother, with whom he spent some time during meals. All of these reasons created a deep psychological disturbance in Farouk, which made him resort to eating large quantities of food without regularity. He became greedy and obesity began to appear on him. His favorite hobby became food and drink. He hated movement and loved sleeping and resting. His favorite sport was sex and women. Farouk became so obese that he suffered from a blockage in his coronary artery when he was forty years old. He suffered from several diseases associated with obesity, including alcoholic diabetes, high cholesterol, and uric acid in the blood. He underwent a disc operation between the third and fourth lumbar vertebrae in Lausanne when he was 31 years old. He was also slow in movement and walking and looked twenty years older than his age. He was famous for his extreme gluttony during his exile in Italy. During one of his evenings with one of his lovers at the restaurant (De France), he ate a large group of oysters and locusts.

    The sea and two slices of lamb with fried potatoes and two plates of French beans and ate a large amount of cake stuffed with jam and fruits and minutes later the restaurant patrons heard a scream and rushed to his rescue and found him lying in one of the corners of the hall with his face red and his hands raised to his throat and that was the end of him. He was famous for his obesity as he weighed 138 kilograms and was 169 cm tall.

    The legend of the deposed king ended with his slow suicide and he died a martyr of obesity or as the Italians called him (the martyr of fat).

    The singer Demis Roussos

    As for the hero of our second legend, he is the international singer Demis Roussos, since his birth until he reached the age of four he suffered from extreme thinness as if he were an Ethiopian child living in famine, and since then Demis began to devour food like the rest of his family members as Demis was characterized by the gluttony that he inherited from his parents. When he was sixteen years old, his artistic aspirations began to grow and he began to play professionally as a guitarist in the squares of Greece and France. As a beginner, the life he faced was not easy, as hardships and calamities confronted him everywhere, and he had no friend except worry and food. Besides the refrigerator in the kitchen, he regained his psychological comfort, but his excessive obesity made him an outcast by women. How could a slim, slender girl dance with a short young man who weighed 100 kg and resembled a balloon in his shape? One of the girls called him the round singer, as he was 167 cm tall. In 1969, his weight reached 108 kg, so he suffered from some diseases, and his French doctor advised him to lose weight, otherwise it would be his end. He sent him to a psychiatrist who treated him psychologically, which motivated him to lose weight, and indeed he was able to lose 25 kg of his weight. As for his real motivation, it was that girl named Monique, whom he later married and gave birth to him A girl he named (Amelie), but Monique soon left him, so he returned to indulging in food and alcohol, and his weight returned to its previous state, so he was called the falling star and tried more than once to control his appetite, but to no avail. There had to be a new woman in his life to give him the incentive and thus the strength and endurance to follow a new diet. Fate willed that he meet a new girl named (Dominique), and in a short period of time he was able to lose about 15 kilograms of his weight as a result of a diet written for him by the nutritionist Neronika Skawnka, which consisted of three very light meals containing 800 calories per day. However, his girlfriend
    The new Dominique had qualities similar to his and was a skilled cook, which made Demis return to buying food, which increased his obesity and returned to becoming a round dwarf and began to live like one of the Sultans of the Night and Night, and his reality continued to be miserable, as he suffered from disappointment and depression and did not find clothes of his size, which forced him to wear the Arab caftan that camouflaged his curves, and Demis became very fat to the point that he could not turn his head without his whole body turning, and his life is still a series of slimming operations followed after a short period by weight gain. His weight was one of the reasons that had negative repercussions on his artistic life, and most European insurance companies refused to insure his life due to his large size and extreme obesity that made him prey to obesity diseases and thus to early death.

    Film Actor Marlon Brando

    Marlon Brando, the great American film actor and Hollywood's number one actor during the fifties and sixties, who was known for his various rebellious roles, was a slim, energetic young man who is now very heavy.

    He wrote in his recently published memoirs that he suffered from (gluttony complex, which psychologists know as "hot hunger"), which would strike him from time to time, and he would devour, or even prey, according to his own expression, on whatever food and meals he could get, especially sweets and pastries. As for chocolate, it played a destructive role in his life. Marlon Brando tried by all means to reduce his weight, which was no longer accepted by the public or the producers and directors of films. He resorted to psychologists, nutritionists and dietitians in order to get rid of the fat accumulated everywhere in his body, especially in his belly, to no avail. He was expelled more than once from several clinics he had joined to lose weight due to his lack of discipline. He was caught more than once with his favorite food, which was chocolate, which he used to hide under his pillow. In order to get the lead role in the movie (The Godfather), the producer and director Francis Ford Coppola refused to give him this role due to his obesity, but he tried to lose weight and succeeded in doing so, as he lost 5 kilograms. Despite that, he did not get the role in this movie, but he donated to pay for the trials and rehearsals of this movie from his own pocket, which cost about 400 thousand dollars in order to get the role. His talent also helped him, so he finally got the role and succeeded in it with great success, but he constantly fell in front of his constant enemy, obesity. Today, Brando suffers from severe obesity that cannot be described, as he isolated himself from everything. His acquaintances so as not to be subject to ridicule by them and he used his time to write his memoirs, and finally after he finished writing these memoirs he got a role in a movie whose events take place in South Africa and he played the role of a very fat lawyer, and he seemed like a different person from the old Brando that we knew in the sixties, that slim, graceful young man, and one of the social researchers in America wrote about him in Newsweek magazine (The legend of Marlon Brando the young man ended and the story of Brando the fat, sad old man began).

    تعليق

    يعمل...
    X