ؤتمر صحفي حواري للغرفة الفتية بحمص GCI
حمص _سمر محفوض
ضمن فعالياتها الدائمة والحرص. على تقديم الافضل للمجمتع المخلي ومعرفة احتياجاته ،نفذت الفتية الدولية بحمص مؤتمراً صحفياً في غرفة الصناعة بحمص ،بالتعاون مع فرع نقابة الصيدلة بحمص ممثلة بخضور الدكتور شادي طرابلسي وعدد من الجمعيات الإنسانية و أعضاء من مجلس الشعب.
الرئيس المحلي للغرفة الفتية الدولية حمص دانا الآغا اشارت في تصريح اعلامي ان هدف المؤتمر الصحفي هو التعريف وتسليط الضوء على مشروع “Rising Doctor” ضمن التعاون مشروع الدولي، موضحة انه برنامج موجه إلى الشباب من خريجي كليات الطب البشري وكلية الصيدلة ، تمهيداً للقاء الختامي للمشروع في الثامن والعشرين من الشهر الجاري. واضافت الاغا ان المشروع يتضمن ورشات تدريبية لزيادة وتطوير المهارات والتمكين، ليكونوا أشخاصاً فاعلين وقياديين في المجتمع وليتركوا أثراً إيجابياً, كما يهدف المشروع لرفع مستوى الوعي حول مرض التلاسيميا، ويبقى الهدف الغرفة الاساسي هو دعم الشباب وتوجيههم نحو الفرصة الافضل بمايخدم الشباب والمجتمع.
بدورها نائب رئيس قطاع التعاون الدولي في الغرفة الفتية هيا السعدي استعرضت بعض جوانب المشروع الذي جاء تلبية لرغبة الأطباء والصيادلة الشباب لسد الفجوات الموجودة، وتحدثت حول طموحات الشباب بالدراسات العليا او بالسفر وقد انطلقنا بعدة ورشات دولية، فكانت البداية مع المبادئ العالمية للأخلاقيات الطبية, ومن ثم ورشة لإعداد محاضر فعّال من الشباب, وقد شارك الشباب الذين خضعوا للتدريب شاركوا لأول مرة في المؤتمر الطبي الشبابي متيحين فرصة الحديث عن اختصاصاتهم على نحو جيد، بالإضافة إلى إقامة عدد من الحملات التوعوية كحملة التعريف بمرض “التلاسيميا” وكيفية علاجه ودعم المصابين به من خلال التبرع بالدم تحت عنوان “يوم مفتوح لمرضى التلاسيميا”. و تم استهداف المصابين من اليافعين حيث تركت الحملة أصداء إيجابية ،لانها اسنهدفت الجانب النفسي للمرضى،الى الجانب المرضي ، إضافة لحملة عن “الاستخدام العشوائي للمضادات الحيوية” وهي مشكلة عالمية مشددة على استشارة الطبيب قبل تناول الصادات الحيوبة.
وتحدث عضو مجلس الشعب عفيف جان داو عن اهمية تمكين الشباب واتاحة الفرصة لكسب المهارات والخبرات الصرورية مما سينعكس لاحقا على تطوير الاداء ،كما اشار دلو الى الدور الهام الذي تلعبه المؤسسات والجمعيات الاهلية كا الغرفة الفتية ،في الدعم والتوعية ،ضمن الصعوبات الاقتصادية التي تعصف البلاد.. لافتا إلى اهمية العمل المجتمعي الاهلي ، في خلق الاثر الايجابي وتخفيف الاعباء عن المواطنين ، مؤكدا ان الجميع مؤسسات وافراد يسعى باقصى طاقته ،مدفوعا بحبه لوطنه وايمانه بسورية الحضارة والمستقبل ،وسعيه لتقديم كل مايمكن .
وبالتزامن مع اللقاء الصحفي نفذت الغرفة الفتية، لقاء آخر في غرفة التجارة بالتعاون مع شركة المحترف، تحدث عنه نائب رئيس قطاع تطوير الأفراد في الغرفة الياس عبدوش معتبرا ان الملتقى هو للحوار مع الشباب والتعريف بفرص السفر ومتابعة الدراسة في الخارج.
وبينت مديرة قسم التسويق في شركة المحترف كلودي الطرشة: إن شركة المحترف هي شركة للدراسة والسفر وتعمل منذ اثني عشر عاماً في سورية،وتم منح فرص لمايتجاوز ثلاثة آلاف شاب من مختلف المحافظات السورية للحصول على منح دراسية في الدول الأوروبية كهنغاريا وألمانيا ورومانيا والتشيك إضافة إلى تقديم قبولات جامعية مضمونة وتأشيرات سياحية إلى الدول الأوروبية.
يذكر أن الغرفة الفتية الدولية هي منظمة عالمية غير ربحية موجودة في 120 دولة حول العالم وفي سورية تأسست عام 2004 في عشر غرف, وفي حمص انطلقت الغرفة عام 2007 وتوقفت مع بدء الحرب. ثم عادت لتمارس نشاطها عام
حمص _سمر محفوض
ضمن فعالياتها الدائمة والحرص. على تقديم الافضل للمجمتع المخلي ومعرفة احتياجاته ،نفذت الفتية الدولية بحمص مؤتمراً صحفياً في غرفة الصناعة بحمص ،بالتعاون مع فرع نقابة الصيدلة بحمص ممثلة بخضور الدكتور شادي طرابلسي وعدد من الجمعيات الإنسانية و أعضاء من مجلس الشعب.
الرئيس المحلي للغرفة الفتية الدولية حمص دانا الآغا اشارت في تصريح اعلامي ان هدف المؤتمر الصحفي هو التعريف وتسليط الضوء على مشروع “Rising Doctor” ضمن التعاون مشروع الدولي، موضحة انه برنامج موجه إلى الشباب من خريجي كليات الطب البشري وكلية الصيدلة ، تمهيداً للقاء الختامي للمشروع في الثامن والعشرين من الشهر الجاري. واضافت الاغا ان المشروع يتضمن ورشات تدريبية لزيادة وتطوير المهارات والتمكين، ليكونوا أشخاصاً فاعلين وقياديين في المجتمع وليتركوا أثراً إيجابياً, كما يهدف المشروع لرفع مستوى الوعي حول مرض التلاسيميا، ويبقى الهدف الغرفة الاساسي هو دعم الشباب وتوجيههم نحو الفرصة الافضل بمايخدم الشباب والمجتمع.
بدورها نائب رئيس قطاع التعاون الدولي في الغرفة الفتية هيا السعدي استعرضت بعض جوانب المشروع الذي جاء تلبية لرغبة الأطباء والصيادلة الشباب لسد الفجوات الموجودة، وتحدثت حول طموحات الشباب بالدراسات العليا او بالسفر وقد انطلقنا بعدة ورشات دولية، فكانت البداية مع المبادئ العالمية للأخلاقيات الطبية, ومن ثم ورشة لإعداد محاضر فعّال من الشباب, وقد شارك الشباب الذين خضعوا للتدريب شاركوا لأول مرة في المؤتمر الطبي الشبابي متيحين فرصة الحديث عن اختصاصاتهم على نحو جيد، بالإضافة إلى إقامة عدد من الحملات التوعوية كحملة التعريف بمرض “التلاسيميا” وكيفية علاجه ودعم المصابين به من خلال التبرع بالدم تحت عنوان “يوم مفتوح لمرضى التلاسيميا”. و تم استهداف المصابين من اليافعين حيث تركت الحملة أصداء إيجابية ،لانها اسنهدفت الجانب النفسي للمرضى،الى الجانب المرضي ، إضافة لحملة عن “الاستخدام العشوائي للمضادات الحيوية” وهي مشكلة عالمية مشددة على استشارة الطبيب قبل تناول الصادات الحيوبة.
وتحدث عضو مجلس الشعب عفيف جان داو عن اهمية تمكين الشباب واتاحة الفرصة لكسب المهارات والخبرات الصرورية مما سينعكس لاحقا على تطوير الاداء ،كما اشار دلو الى الدور الهام الذي تلعبه المؤسسات والجمعيات الاهلية كا الغرفة الفتية ،في الدعم والتوعية ،ضمن الصعوبات الاقتصادية التي تعصف البلاد.. لافتا إلى اهمية العمل المجتمعي الاهلي ، في خلق الاثر الايجابي وتخفيف الاعباء عن المواطنين ، مؤكدا ان الجميع مؤسسات وافراد يسعى باقصى طاقته ،مدفوعا بحبه لوطنه وايمانه بسورية الحضارة والمستقبل ،وسعيه لتقديم كل مايمكن .
وبالتزامن مع اللقاء الصحفي نفذت الغرفة الفتية، لقاء آخر في غرفة التجارة بالتعاون مع شركة المحترف، تحدث عنه نائب رئيس قطاع تطوير الأفراد في الغرفة الياس عبدوش معتبرا ان الملتقى هو للحوار مع الشباب والتعريف بفرص السفر ومتابعة الدراسة في الخارج.
وبينت مديرة قسم التسويق في شركة المحترف كلودي الطرشة: إن شركة المحترف هي شركة للدراسة والسفر وتعمل منذ اثني عشر عاماً في سورية،وتم منح فرص لمايتجاوز ثلاثة آلاف شاب من مختلف المحافظات السورية للحصول على منح دراسية في الدول الأوروبية كهنغاريا وألمانيا ورومانيا والتشيك إضافة إلى تقديم قبولات جامعية مضمونة وتأشيرات سياحية إلى الدول الأوروبية.
يذكر أن الغرفة الفتية الدولية هي منظمة عالمية غير ربحية موجودة في 120 دولة حول العالم وفي سورية تأسست عام 2004 في عشر غرف, وفي حمص انطلقت الغرفة عام 2007 وتوقفت مع بدء الحرب. ثم عادت لتمارس نشاطها عام