كفى جسدي حطاماً يا فؤادي
لتثقلني بلوعات البعاد
فعيني جاهرت بالدمع حيناً
وحيناً هدَّها أرق السهاد
وأرّقني الحنين إلى هواها
وجلّاني وشاحٌ من سواد
وداهمني سقامٌ من عذابٍ
فأرداني وأنساني مرادي
وشبّت نار أحلامي لهيباً
فأشلائي رماداً في رماد
فحالت تربتي تبراً ونوراً
فجاد الورد في تلك الوهاد
فقلبي مربعٌ تغدو إليه
نطوس الصافنات من الجياد
لتثقلني بلوعات البعاد
فعيني جاهرت بالدمع حيناً
وحيناً هدَّها أرق السهاد
وأرّقني الحنين إلى هواها
وجلّاني وشاحٌ من سواد
وداهمني سقامٌ من عذابٍ
فأرداني وأنساني مرادي
وشبّت نار أحلامي لهيباً
فأشلائي رماداً في رماد
فحالت تربتي تبراً ونوراً
فجاد الورد في تلك الوهاد
فقلبي مربعٌ تغدو إليه
نطوس الصافنات من الجياد