تويت
نبات الحسك -- Tribulusterrestris
الحسك و هو ضرس العجوز و يسمى، حمص الأمير ، القطب كما يسميه المشارقة ، ديك عروم ، السعدان و في المغرب الحسكة بالأمازيغية تاغرفت ، تاجنوفت ، تامزلاقت ، تاغمان ، تامغاس . الأنطاكي : الحسك أشبه بشجرة البطيخ الأخضر يمتد على الأرض و حمله مثلث أو مربع مرصوف بالشوك . ابن البيطار : الحسك صنفان أحدهم بري ينبت في الخراب له قضبان منبسطة على الأرض ،و الأخر ينبت على الأنهار له قضبان مرتفعة على الأرض ، خفي الشوك عريض الورق الذي يغطي الشوك و يسمي ايضا بحمص الأمير و ظفيرة العجوز و الأقرب الى الصواب ما ذكر في الموسوعة في علوم الطبيعة للبستاني
موطنه الخراب و بالقرب من الأنهار من بلدان حوض البحر المتوسط و آسيا الغربية و الوسطى و بلاد الهند و زر الكنارى و السينغال حتى الصحراء الكبرى ، و يظهر خاصة في المراعي الصحراوية عندنا بالجزائر و كما يرغب في التربة الرملية
وصفه : عشبة مستأنفة أي فصيلة برية شائكة من فصيلة القدسيات لها قضبان طوال منبسطة على الأرض أوراقها مركبة من 15 الى 16 وريقة متعاقبة شبيهة بأوراق البقلة الحمقاء مركبة و مجاورة للأشواك ملززة صلبة متبادلة في الأول ثم متقابلة أذينية ملساء إزهارها من فبراير الى يوليو و من سبتمبر الى ديسمبر ، أزهارها إبطية فردية عطرية مستحبة العرف مصوفة صغيرة الأعناق خماسية السبلات الصفراء اللون خماسية أو عشارية الأسديات الأطول من القلم ، تخلف ثمارا خماسية الكربلات مشوكة مجنحة الأطراف منعزلة نجمية الشكل مزودة بثلاث شويكات بداخل الثمرة حب صغير أصفر يشبه الحلبة ترعاه الحيوانات إذا كانت رطبة .
الأجزاء المستعملة : الثمار ، عصارة الورق ،و قد تؤخذ العشبة كلها عند نضجها فتدق لإستخراج عصارتها ثم تجفف في الظل لوقت الحاجة
العناصر الفعالة : تحوي نبتة الحسكة الجافة ما بين 0،5 و 2 من صابونيد الستير وديك ،و قلويات الحمان ، أما البذور فتحوى زيت الجليسيريد و أحماض اللينولييك و البالمتيك و الستيراييك و حمض البيهيميك
المنافع : الحسك قابض ،مدر ، مطهر فعال للمجاري البولية ، منضج و ملين للدمامل و الأورام الحارة ، و عصارته إذا شربت رطبة مقدار 10 غ فتت الحصى البولي المتولد في الكلى و المثانة ،و تنفع من عسر البول و القولونج ، و إذا اخلط الحسك بالعسل أبرأ من القلاع و العفونات العارضة في الفم و أورام الحلق و وجع اللثة و تفيد عصارته في الأكحال و تهيج الباه ، و إذا ضمدت بها الأورام الحارة و القروح المتعفنة أبرأتها و في الصحراء و النجود يعالجون بها مغص الحيوانات . و قد استعملها الهنود كمدرة للبول و مقوية للباه و منشطة و معيدة للشباب . و تستعمل في الصين على نطاق واسع خاصة في علاج التشنج و مشاكل القلب كذبحة الصدرية و تصلب الشرايين و إرتفاع الضغط الدموي . و من جهة أخرى أكد باحثون و خبراء من جنوب إفريقيا أن إستهلاك النبتات التي تحوى على مادة الهارمين تؤثر على الروح و العقل لأنها مادة مؤثرة في النفس بالمعنى العلمي Psychotorope و من ثم تم إستعمالها حاليا لعلاج الباركينسون . و في الأخير إن الحسك أو القطب أو حمص الأمير معالج جيد للمشاكل البولية كلها و مقوى للعصب و يذيب الحصى في المرارة و معالج جيد لحمض البول اليورك أسيد مجرب و الفرق نجده من الكوب الأول ، و يعتبر مقوي لعضلة القلب و هو فعال و قوي في سحب السوائل من الجسم و يعالج تضخم الطحال ، أما الرغبة الجنسية فيكفي كوب شاي من نقيعه على الريق .
الحسك و هو ضرس العجوز و يسمى، حمص الأمير ، القطب كما يسميه المشارقة ، ديك عروم ، السعدان و في المغرب الحسكة بالأمازيغية تاغرفت ، تاجنوفت ، تامزلاقت ، تاغمان ، تامغاس . الأنطاكي : الحسك أشبه بشجرة البطيخ الأخضر يمتد على الأرض و حمله مثلث أو مربع مرصوف بالشوك . ابن البيطار : الحسك صنفان أحدهم بري ينبت في الخراب له قضبان منبسطة على الأرض ،و الأخر ينبت على الأنهار له قضبان مرتفعة على الأرض ، خفي الشوك عريض الورق الذي يغطي الشوك و يسمي ايضا بحمص الأمير و ظفيرة العجوز و الأقرب الى الصواب ما ذكر في الموسوعة في علوم الطبيعة للبستاني
موطنه الخراب و بالقرب من الأنهار من بلدان حوض البحر المتوسط و آسيا الغربية و الوسطى و بلاد الهند و زر الكنارى و السينغال حتى الصحراء الكبرى ، و يظهر خاصة في المراعي الصحراوية عندنا بالجزائر و كما يرغب في التربة الرملية
وصفه : عشبة مستأنفة أي فصيلة برية شائكة من فصيلة القدسيات لها قضبان طوال منبسطة على الأرض أوراقها مركبة من 15 الى 16 وريقة متعاقبة شبيهة بأوراق البقلة الحمقاء مركبة و مجاورة للأشواك ملززة صلبة متبادلة في الأول ثم متقابلة أذينية ملساء إزهارها من فبراير الى يوليو و من سبتمبر الى ديسمبر ، أزهارها إبطية فردية عطرية مستحبة العرف مصوفة صغيرة الأعناق خماسية السبلات الصفراء اللون خماسية أو عشارية الأسديات الأطول من القلم ، تخلف ثمارا خماسية الكربلات مشوكة مجنحة الأطراف منعزلة نجمية الشكل مزودة بثلاث شويكات بداخل الثمرة حب صغير أصفر يشبه الحلبة ترعاه الحيوانات إذا كانت رطبة .
الأجزاء المستعملة : الثمار ، عصارة الورق ،و قد تؤخذ العشبة كلها عند نضجها فتدق لإستخراج عصارتها ثم تجفف في الظل لوقت الحاجة
العناصر الفعالة : تحوي نبتة الحسكة الجافة ما بين 0،5 و 2 من صابونيد الستير وديك ،و قلويات الحمان ، أما البذور فتحوى زيت الجليسيريد و أحماض اللينولييك و البالمتيك و الستيراييك و حمض البيهيميك
المنافع : الحسك قابض ،مدر ، مطهر فعال للمجاري البولية ، منضج و ملين للدمامل و الأورام الحارة ، و عصارته إذا شربت رطبة مقدار 10 غ فتت الحصى البولي المتولد في الكلى و المثانة ،و تنفع من عسر البول و القولونج ، و إذا اخلط الحسك بالعسل أبرأ من القلاع و العفونات العارضة في الفم و أورام الحلق و وجع اللثة و تفيد عصارته في الأكحال و تهيج الباه ، و إذا ضمدت بها الأورام الحارة و القروح المتعفنة أبرأتها و في الصحراء و النجود يعالجون بها مغص الحيوانات . و قد استعملها الهنود كمدرة للبول و مقوية للباه و منشطة و معيدة للشباب . و تستعمل في الصين على نطاق واسع خاصة في علاج التشنج و مشاكل القلب كذبحة الصدرية و تصلب الشرايين و إرتفاع الضغط الدموي . و من جهة أخرى أكد باحثون و خبراء من جنوب إفريقيا أن إستهلاك النبتات التي تحوى على مادة الهارمين تؤثر على الروح و العقل لأنها مادة مؤثرة في النفس بالمعنى العلمي Psychotorope و من ثم تم إستعمالها حاليا لعلاج الباركينسون . و في الأخير إن الحسك أو القطب أو حمص الأمير معالج جيد للمشاكل البولية كلها و مقوى للعصب و يذيب الحصى في المرارة و معالج جيد لحمض البول اليورك أسيد مجرب و الفرق نجده من الكوب الأول ، و يعتبر مقوي لعضلة القلب و هو فعال و قوي في سحب السوائل من الجسم و يعالج تضخم الطحال ، أما الرغبة الجنسية فيكفي كوب شاي من نقيعه على الريق .