لماذا سميت القاهرة بِبوابة الحلوانى ومن يكون الحلوانى؟؟؟
سر جملة "اللى بنى مصر كان فى الاصل حلوانى
الحلواني هو (جوهر الصقلي) باني القاهرة الفاطمية والتي مر علي بنائها (1044) سنة بالتمام والكمال حيث تعود أصول الصقلي إلي طائفة الأرمن في كرواتيا التي ولد وعاش بها قبل انتقاله إلي صقلية التي عرف بها.
وكان يجيد صناعة الكنافة والحلوي قبل بيعه كمملوك للخليفة (المنصور بالله) الفاطمي الذي ألحقه بالجيش و لذلك سمى بالحلوانى وكلنا نعلم تاريخ بناء القاهرة الفاطمية الرائعة الجمال والجامع الأزهر والذي قام ببنائهما جوهر الصقلي أو الحلواني..
وقد جاء الصقلي علي رأس جيش الفاطميين وأخذ مصر من الإخشيديين وبني القاهرة قبل مجيء الخليفة المعز..
وقد قام بتسميتها بـ (القاهرة) لأنها تقهر أعداءها ولكن لأن (النجم القاهر) ظهر في سمائها وقت وضع حجر الأساس لها.. وهكذا اختار جوهر الصقلي اسم القاهرة للمدينة الوليدة تيمنا بالنجم..
وقد بدأ البناء بالسور والبوابات،وكان يقع في مركزها القصران الخاصان بالخليفة، وما بينهما حي(بين القصرين).
ثم بدأ البناء بالداخل وبناء الجامع الأزهر لتصير القاهرة عاصمة الفاطميين ومنبر المذهب الإسماعيلي. ويقولون إن المؤرخين يعتقدون أن القاهرة الفاطمية تعتبر نموذجا رائعا بهيا متكاملا أحسن جوهر الصقلي في تصميمها،وأبدع في بنائها..
وقد منع السكان من دخولها طوال فترة البناء التي امتدت لحوالي أربعة أعوام.. ولما جاء الخليفة المعز بهره جمال القاهرة وجعلها عاصمته وأحضر رفات جدوده ليستقروا معه فيها .
سر جملة "اللى بنى مصر كان فى الاصل حلوانى
الحلواني هو (جوهر الصقلي) باني القاهرة الفاطمية والتي مر علي بنائها (1044) سنة بالتمام والكمال حيث تعود أصول الصقلي إلي طائفة الأرمن في كرواتيا التي ولد وعاش بها قبل انتقاله إلي صقلية التي عرف بها.
وكان يجيد صناعة الكنافة والحلوي قبل بيعه كمملوك للخليفة (المنصور بالله) الفاطمي الذي ألحقه بالجيش و لذلك سمى بالحلوانى وكلنا نعلم تاريخ بناء القاهرة الفاطمية الرائعة الجمال والجامع الأزهر والذي قام ببنائهما جوهر الصقلي أو الحلواني..
وقد جاء الصقلي علي رأس جيش الفاطميين وأخذ مصر من الإخشيديين وبني القاهرة قبل مجيء الخليفة المعز..
وقد قام بتسميتها بـ (القاهرة) لأنها تقهر أعداءها ولكن لأن (النجم القاهر) ظهر في سمائها وقت وضع حجر الأساس لها.. وهكذا اختار جوهر الصقلي اسم القاهرة للمدينة الوليدة تيمنا بالنجم..
وقد بدأ البناء بالسور والبوابات،وكان يقع في مركزها القصران الخاصان بالخليفة، وما بينهما حي(بين القصرين).
ثم بدأ البناء بالداخل وبناء الجامع الأزهر لتصير القاهرة عاصمة الفاطميين ومنبر المذهب الإسماعيلي. ويقولون إن المؤرخين يعتقدون أن القاهرة الفاطمية تعتبر نموذجا رائعا بهيا متكاملا أحسن جوهر الصقلي في تصميمها،وأبدع في بنائها..
وقد منع السكان من دخولها طوال فترة البناء التي امتدت لحوالي أربعة أعوام.. ولما جاء الخليفة المعز بهره جمال القاهرة وجعلها عاصمته وأحضر رفات جدوده ليستقروا معه فيها .