نجوم الليل تعرفني بأنّي
سلافة راهبٍ أغواه لحني
جنيتُ على صديق الأمس حيناً
وحيناً قد بكيتُ من التجنّي
عذابٌ أن أهرول في مكاني
بدارِ الكفر شرياني يغنّي
إذا ما قلتُ محجوبَ الأماني
أصلّي توبةً خوف التمنّي
فظنوا أن أكون حصاةَ دربٍ
تُداس كطينهم والذّل تجني
بإثم الظنّ قد وقعوا ..وإنّي
نجوتُ محصّناً من حسن ظنّي
فعادت من أمانيهم ذنوبٌ
وذنبي قربهم والله عوني
سلافة راهبٍ أغواه لحني
جنيتُ على صديق الأمس حيناً
وحيناً قد بكيتُ من التجنّي
عذابٌ أن أهرول في مكاني
بدارِ الكفر شرياني يغنّي
إذا ما قلتُ محجوبَ الأماني
أصلّي توبةً خوف التمنّي
فظنوا أن أكون حصاةَ دربٍ
تُداس كطينهم والذّل تجني
بإثم الظنّ قد وقعوا ..وإنّي
نجوتُ محصّناً من حسن ظنّي
فعادت من أمانيهم ذنوبٌ
وذنبي قربهم والله عوني