في ثاني ايام المهرجان فقرات رياضية وفنية ، وتكريم للفائزين في المارثون العائلي .
حمص-سمر محفوض
في اجواء احتفالية مرافقة لمهرجان "حمص العدية" في يومه الثاني الذي انطلق بقعاليات رياضية _سباق الماراثون العائلي بمشاركة اكثر من 500متسابق ،انطلقوا من دوار السيد الرئيس باتجاه مركز المدينة (الساعة الجديد)،وقد فاز بالمركز الاول اناث جودي اليوسف وجاءت في المركز الثاني شهد خليل،وحصلت على المركز الثالث نتالي الحسين ومن الذكور جاء عاصم احمد الطالب بالمركز الاول وحصد محرز محرز المركز الثاني واحتل المتسابق محمود جوهرة المركز الثالث،ليتم تكريم المتسابقين وسط حفل جماهيري وفني جميل شارك فيه اطفال جمعية الرجاء لذوي الاحتياجات الخاصة ،
ويذكر ان المهرجان من تنظيم مؤسسة الموصلي للمعارض ويقام بالمشاركة مع اكثر من 11 فعالية تجارية واقتصادية متنوعة،تقدم على مدى ثلاثة ايام فقرات فنية وحفلات غنائية جماهيرية و فقرات رياضية “فروسية وزومبا ويوغا” وفقرات عراضة حمصية ورقصات فلكلورية تراثية ومسابقات ترفيهية وأغاني وطنية وفقرات توعية صحية ونفسية،
وفي تصريح للاعلام اوضح الاستاذ
عفيف جون دلو عضو مجلس الشعب والراعي الإلماسي للمهرجان،ان
الهدف من اقامة مثل هذه الفعاليات هو التاكيد على حالة الامن والامان التي نعيشها، ونشر ثقافة الفرح ورسم البسمة على وجوة الاهالي كبارا وصغارا ،والعمل على رفع حالة التشاركية والتفاعل بين الجميع كحالة مجتمعية راقية واصيلة في مجتمعنا السوري والحمصي بشكل خاص ، ممايسهم في تنشيط وتحفيز عودة النشاطات الرياضية و الثقافية والتراثية بشكل اقوى إلى مدينة حمص التي استعادت كامل عافيتها ،لافتا الى
ان خصوصية المهرجان لهذا العام، هو الاهتمام بمشاركة مجموعة أطفال من ذوي الهمم ،مؤكدا على دور الجميع في اعادة بناء الانسان والتركيز على فئة الشباب لانهم الامل الحقيقي في البناء وركيزة اساسية من ركائز المستقبل.
من جانبه مدير مؤسسة الموصلي للمعارض والمؤتمرات السيد فراس موصلي اشار لاهمية المهرجان الذي يقام للعام الثاني على التوالي في حمص مسهما بخلق حالة من الفرح والتفاعل الاجتماعي،بهدف التخفيف من الصغوط الاقتصادية التي يعاني منها اهالي المدينة والعمل على زرع البسمة والفرح في قلوب الحميع ،مؤكدا ان الهدف الاساسي هو اظهار الوجه الحضاري للعدية حمص واسطة العريق والاضاءة على تاريخها وعراقتها وتراثها وأصالتها وحضارتها
وبينت مشرفة من الغرفة الفتية بحمص إن الغرفة الفتية تشارك اليوم بالمهرجان ضمن مشروع " رايزينغ دكتورز " والذي يشمل تقديم عدد كبير من الانشطة التفاعلية التي تهتم بالجانب النفسي للافراد والاسرة. بالاضافة للتشجيع على حملة توعوية حول مرض التلاسيميا.
و من جمعية الرجاء لرعاية وتأهيل ذوي الإعاقة تحدث عدد من المشرفين والمسؤولين بالجمعية عن اهمية مشاركة هذه الفئة من ذوي الاحتياجات الخاصة ودمجهم بالمجتمع و مختلف الأنشطة مما يسهم في تعافيها والاهتمام بها لتكون مفيدة وفاعلة في المجتمع.
بقي ان نشير الى ان فعاليات اليوم الثالث والاخير تتضمن مسير للدرجات الهوائية.
حمص-سمر محفوض
في اجواء احتفالية مرافقة لمهرجان "حمص العدية" في يومه الثاني الذي انطلق بقعاليات رياضية _سباق الماراثون العائلي بمشاركة اكثر من 500متسابق ،انطلقوا من دوار السيد الرئيس باتجاه مركز المدينة (الساعة الجديد)،وقد فاز بالمركز الاول اناث جودي اليوسف وجاءت في المركز الثاني شهد خليل،وحصلت على المركز الثالث نتالي الحسين ومن الذكور جاء عاصم احمد الطالب بالمركز الاول وحصد محرز محرز المركز الثاني واحتل المتسابق محمود جوهرة المركز الثالث،ليتم تكريم المتسابقين وسط حفل جماهيري وفني جميل شارك فيه اطفال جمعية الرجاء لذوي الاحتياجات الخاصة ،
ويذكر ان المهرجان من تنظيم مؤسسة الموصلي للمعارض ويقام بالمشاركة مع اكثر من 11 فعالية تجارية واقتصادية متنوعة،تقدم على مدى ثلاثة ايام فقرات فنية وحفلات غنائية جماهيرية و فقرات رياضية “فروسية وزومبا ويوغا” وفقرات عراضة حمصية ورقصات فلكلورية تراثية ومسابقات ترفيهية وأغاني وطنية وفقرات توعية صحية ونفسية،
وفي تصريح للاعلام اوضح الاستاذ
عفيف جون دلو عضو مجلس الشعب والراعي الإلماسي للمهرجان،ان
الهدف من اقامة مثل هذه الفعاليات هو التاكيد على حالة الامن والامان التي نعيشها، ونشر ثقافة الفرح ورسم البسمة على وجوة الاهالي كبارا وصغارا ،والعمل على رفع حالة التشاركية والتفاعل بين الجميع كحالة مجتمعية راقية واصيلة في مجتمعنا السوري والحمصي بشكل خاص ، ممايسهم في تنشيط وتحفيز عودة النشاطات الرياضية و الثقافية والتراثية بشكل اقوى إلى مدينة حمص التي استعادت كامل عافيتها ،لافتا الى
ان خصوصية المهرجان لهذا العام، هو الاهتمام بمشاركة مجموعة أطفال من ذوي الهمم ،مؤكدا على دور الجميع في اعادة بناء الانسان والتركيز على فئة الشباب لانهم الامل الحقيقي في البناء وركيزة اساسية من ركائز المستقبل.
من جانبه مدير مؤسسة الموصلي للمعارض والمؤتمرات السيد فراس موصلي اشار لاهمية المهرجان الذي يقام للعام الثاني على التوالي في حمص مسهما بخلق حالة من الفرح والتفاعل الاجتماعي،بهدف التخفيف من الصغوط الاقتصادية التي يعاني منها اهالي المدينة والعمل على زرع البسمة والفرح في قلوب الحميع ،مؤكدا ان الهدف الاساسي هو اظهار الوجه الحضاري للعدية حمص واسطة العريق والاضاءة على تاريخها وعراقتها وتراثها وأصالتها وحضارتها
وبينت مشرفة من الغرفة الفتية بحمص إن الغرفة الفتية تشارك اليوم بالمهرجان ضمن مشروع " رايزينغ دكتورز " والذي يشمل تقديم عدد كبير من الانشطة التفاعلية التي تهتم بالجانب النفسي للافراد والاسرة. بالاضافة للتشجيع على حملة توعوية حول مرض التلاسيميا.
و من جمعية الرجاء لرعاية وتأهيل ذوي الإعاقة تحدث عدد من المشرفين والمسؤولين بالجمعية عن اهمية مشاركة هذه الفئة من ذوي الاحتياجات الخاصة ودمجهم بالمجتمع و مختلف الأنشطة مما يسهم في تعافيها والاهتمام بها لتكون مفيدة وفاعلة في المجتمع.
بقي ان نشير الى ان فعاليات اليوم الثالث والاخير تتضمن مسير للدرجات الهوائية.