كان الموريون مجموعة من سكان شمال أفريقيا الذين غزوا وحكموا إسبانيا لمدة 781 عامًا تقريبًا، من عام 711 إلى عام 1492. دخلوا شبه الجزيرة الأيبيرية، إسبانيا بعد عبور مضيق جبل طارق، مروراً بالمغرب.
كان المغاربة الأفارقة معروفين بمهاراتهم المعمارية والهندسية الاستثنائية، وقد بنوا العديد من الهياكل الرائعة مثل الجامعات والمساجد في إسبانيا، والتي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا.
لقد قدموا مساهمات كبيرة في مجالات مختلفة، بما في ذلك الرياضيات، والطب، والكيمياء، والفلسفة، وعلم الفلك، وعلم النبات، والبناء، والتاريخ.
كان المغاربة الأفارقة أول من أدخل استخدام الأرقام العربية إلى أوروبا، والتي لا تزال تستخدم حتى اليوم. كما حققوا تقدمًا كبيرًا في الطب، حيث طوروا علاجات لمختلف الأمراض والعلل، وأنشأوا الكتب الطبية التي كانت تستخدم على نطاق واسع.
بالإضافة إلى ذلك، كان المغاربة الأفارقة من علماء الفلك المهرة، وطوروا تقنيات متقدمة لقياس الوقت وتحديد مواقع الأجرام السماوية. كما قدموا مساهمات كبيرة في علم النبات، حيث أدخلوا نباتات جديدة إلى إسبانيا وأنشأوا حدائق أعجب بها كثيرون.
وكان المغاربة الأفارقة معروفين أيضًا بخبرتهم في البناء، وقد بنوا العديد من الهياكل الرائعة مثل قصر الحمراء في غرناطة، والذي يعتبر واحدًا من أجمل المباني وأكثرها إثارة للإعجاب في العالم.
وأخيرًا، كتبوا أيضًا على نطاق واسع عن تاريخهم، وأنشأوا العديد من النصوص التاريخية التي لا تزال تُدرس حتى اليوم.
كان المغاربة الأفارقة معروفين بمهاراتهم المعمارية والهندسية الاستثنائية، وقد بنوا العديد من الهياكل الرائعة مثل الجامعات والمساجد في إسبانيا، والتي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا.
لقد قدموا مساهمات كبيرة في مجالات مختلفة، بما في ذلك الرياضيات، والطب، والكيمياء، والفلسفة، وعلم الفلك، وعلم النبات، والبناء، والتاريخ.
كان المغاربة الأفارقة أول من أدخل استخدام الأرقام العربية إلى أوروبا، والتي لا تزال تستخدم حتى اليوم. كما حققوا تقدمًا كبيرًا في الطب، حيث طوروا علاجات لمختلف الأمراض والعلل، وأنشأوا الكتب الطبية التي كانت تستخدم على نطاق واسع.
بالإضافة إلى ذلك، كان المغاربة الأفارقة من علماء الفلك المهرة، وطوروا تقنيات متقدمة لقياس الوقت وتحديد مواقع الأجرام السماوية. كما قدموا مساهمات كبيرة في علم النبات، حيث أدخلوا نباتات جديدة إلى إسبانيا وأنشأوا حدائق أعجب بها كثيرون.
وكان المغاربة الأفارقة معروفين أيضًا بخبرتهم في البناء، وقد بنوا العديد من الهياكل الرائعة مثل قصر الحمراء في غرناطة، والذي يعتبر واحدًا من أجمل المباني وأكثرها إثارة للإعجاب في العالم.
وأخيرًا، كتبوا أيضًا على نطاق واسع عن تاريخهم، وأنشأوا العديد من النصوص التاريخية التي لا تزال تُدرس حتى اليوم.